|
|
|
ما يصيب المؤمن إلا خير له **
وبصبره ورضاه بما قسم له 00من الإبتلاء00 يضاعف الأجور عندخالفك سبحانه الموده والرحمه والسكن من أساسيات الحياة الزوجيه التي ذكرها جل جلاله في محكم تنزيله إذا انعدمت ** فإن يتفرقا يغني الله كلا من سعته الفرق بين الزوجات في مثل هذه الأمور هو الإختيار اولا 00وتحكيم العقل ثانيا00 وإختلاف الظروف ثالثا فيمكن ظروف اهلك ساعدتك في الإختيار** فغيرك يحتار** ولا ملجأ ولا منجا من الله إلا إليه سبحانه ما مضى من حياتك بحلوها ومرها العميق وبصبرك هذه لأخرتك فأحتسبيها** فيمكن أن تكون هي الأجمل عند الحساب أما غدك فهو بعلم من اوجدك ومن عنده الفضل العظيم الله يهدي زوجك وبصره في نفسه والله يحيينا واياك حياة طيبه ملؤها التقى والعافيه وذرياتنا |
|
بصراحة ومع أحترامي الشديد ولا أحب أخرب بيتك
الرجال هذا مو على قد كلمته!!!!! ولا ليش بعد ماوافقتي يغير رايه!!!!!! ما أدري وش أقول لك,, لكن ربي يشرح لك صدرك وييسر لك أمرك. |
|
الغدالأجمل صفة أطلقتيها على مستقبل ايامك تفاؤلا فادعوه جل وعلا أن تكون الأجمل
أخيتي أعتفد أنك لم تدعي مجالا للندم في اتخاذك لهذا القرار لقد حاولتي أن تسنمرحياتك وصبرت ( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ) ومع ذلك لا يزداد الوضع إلا سوءا أعتقد والله أعلم أن زوجك يعاني عقدة فهو يشعر بالفوقية وبالذات على المرأة ويشعر أنه كلما احتقرها كان ذلك كمال الرجولة وسؤالي هل تحسين أنه ينقلب فجاة بعد لحظات الصفاء أو بعد كلام طيب أو موقف نبيل منه ؟ إن كان كذلك فإنه يشعر بانه أخطا في ذلك ويشعر بتأنيب الضمير على مافعله ويعتقد انه ضعف منه وأن نظرتك له كرجل ستتغير فيثور ويتلفظ بكل ماهو نابي ليثبت أنه الرجل والأقوى وانك لا تستحقين ذلك لمجر أنك أمراة إن كان كذلك فحري بك أن تحفظي كرامتك وتحفظي صحتك وتجعلي جل همك بعد طاعة الله اولادك اغدقي عليهم حبك وعواطفك اشبعيهم فيشبعوك وانظري للحياة بمنظار آخر فليست السعادة دوما بوجود الزوج فقد يكون وجوده نقمة وأسأل الله أن يحفظ لك أهلك ويصلح لك أولادك والحمد لله أن رزقك الله بوظيفة فوفري منها مايؤمن مستقبل اولادك كشراء مسكن وادخليهم مدارس تحفيظ القرآن جعلهم الله وأولادي هداة مهتدين ولكتابه حافظين .. سددك المولى |
بس
رجـل
|
وعـلـيـكم السـلام ورحـمـة الله أختي الكريمة الغـد الأجمل حقيقة إن مما يـؤلـم ويحـرق القـلـب ، أن تـجد القـوة والقيادة والقـوامـة التي وهبها الله للرجـل تنقلب لجبروت وسيطرة وإهـانـة للمرأة وخاصة الزوجــة ، رفيقة الدرب في الدنيا والأخـرة . امتلاء كاذب لـرجـولـة زائـفـة،فـلا تـدين ولا مخافة من لله عـز وجـل، ولا رجـولة تتمثل بإكـرام أهـلـه، وأن كرامتهم مـن كـرامـتـه، وأن خيريته بين الناس تتمثل بخيريته تجاه أهـله وزوجته وعياله . تتملكني الحيرة عندما نرى حال مثل هـؤلاء ؛ لا إيمان ولا خوف من رب عقابه عـاجل ونقمته نازله على كل ظالم . ولـو تـيـسر له ظلم أي أحد من الخلق ؛ لتورع وخـاف وتعوذ بالله وأدبر من فعله. لكن أن يظلم أهله وزوجـتـه وعياله ، فـهو عنده رجولة وإثبات قوامة ؛ هـكـذا يعتقد أو صور له الشيطان والتربية منذ الصغـر هذه التصورات الفاسدة ؛ وتـنـاسى سيد الخلـق عليه أفـضل الصـلاة والسـلام وكـيف كان تعامله مع زوجـاته في مواطن عـدة وحالات كثيرة ، ووصاياه عليه الصلاة والسلام "استوصوا بالنساء خيرا " " خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي" "خياركم خياركم لنسائهم " "إن من أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا وألطفهم بأهله " " اتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمان الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله " وغــيــرهــا من الأحاديث والأثار عن سلفنا الصالح وحـالهم مـع أهـلهم ... أسف أيضاً على الاولاد ؛ وان يتطبعوا ويتربوا على طباع أبيهم ويشبوا على ذلك. أختي الكريمة أسـأل الله ان يكتب لك الخير، فاستخري بالله واستعيني به ثم بمن يـأخـذ حـقـك ويحفظ لك كـرامتك .. أخـوك عـزوبي بس رجـل![]() دمتم بحفظ الرحمن |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|