|
|
|
عزيزتي ،، ليه الغرور
صابتني نفس التساؤلات يوما و مرات ،، لإنه روتين الحياة يجعلنا نرى أزواجنا تعاملهم غير عن بداية الزواج ..؟ فجلست أسأل حالي ؟ هل إذا مرضتي ، زوجي يخاف علي و يقلق ؟ فكانت الإجابة نعم .. هل إذا جعت ، زوجي يخاف علي و يقلق ؟ فكانت الإجابة نعم .. هل إذا بكيت ألما ، زوجي يخاف علي و يقلق ؟ فكانت الإجابة نعم .. هل إذا غبت ، زوجي يخاف عليي و يقلق ؟ فكانت الإجابة نعم .. فعلمت بإنه يحبني و لكن ما زلت انتظر الإجابة معك .. ![]() |
|
اعتقد اذا كنتي تعاملينه بود واحترام ومحبة واخلاص وعدم التقصير في حقوقه وكان يعاملك بمثل ماتعاملينه فهو يحبك |
![]() |
![]() |
|
| لادار للمرء بعد الموت يسكنها**إلا التي كان قبل الموت بانيها فاءن بناهابخيرطاب ساكنها**وإن بناهابشرخاب بانيها وأعمل لدارالبقاء رضوان خازنها**الجار أحمد والرحمن بانيها أرض لها ذهب والمسك طينتها**والزعفران حشيش نابت فيها |
||
![]() |
![]() |
|
أنا طبعا لم أتزوج بعد ولكن أعتقد لا يوجد أطلاقا -مايسمى بالعشق بين الزوجين-
يوجد محبة نعم يوجد مودة نعم -احترام وتقدير متبادل وغيرة متبادلة نعم أمممممممممما عشق لا أعتقد أن يوجد قيس وليلى في زماننا الحاضر يقال أن الحب يفتر ويبرد مع مرور الايام ومع أيضا كثرة الجماع وكثرة الاولاد -يمكن يوجد شاب متيم بحب فلانة من الناس لجمالها وووالخ لكن عندما يتزوجها تبرد تلك المحبة ويقل الاهتمام وهذه سنة الحياة كل شيء يفنى -أما أن يستمر الزوجان طوال حياتهما كعريسان وعاشقان لبعضهما فأنا من وجهة نظري مستحيل والله الموفق |
|
حديث النبي صلى الله عليه وسلم:
(الأرواح جنود مجندة، ما تعارف منها ائتلف، وما تنافر منها اختلف) أخرجه البخاري ( 3336) من حديث عمرة عن عائشة، وأخرجه مسلم (2638) من حديث سهيل بن أبي صالح عن أبيه، عن أبي هريرة، وفي ( 2638/160) من حديث يزيد الأصم عن أبي هريرة في ضمن حديث. قال النووي معلقا عليه: قال العلماء: معناه جموع مجتمعة أو أنواع مختلفة. وأما تعارفها فهو لأمر جعلها الله عليه. وقيل إنها موافقة صفاتها التي جعلها الله عليها وتناسبها في شيمها. وقيل لأنها خلقت مجتمعة ثم فرقت في أجسادها فمن وافق بشيمه ألفه ومن باعده نافره وخالفه. وقال الخطابي وغيره: تآلفها هو ما خلقها الله عليه من السعادة أو الشقاوة في المبتدأ وكانت الأرواح قسمين متقابلين، فإذا تلاقت الأجساد في الدنيا ائتلفت واختلفت بحسب ما خلقت عليه فيميل الأخيار إلى الأخيار والأشرار إلى الأشرار.انتهى. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|