|
|
|
جملة بسيطة ولكن مضمونها كبير جداً
لا أستطيع أن أقول لك أن تغيريه فكما قال الشاعر: كل داء له دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها ولكن كل ما أستطيع أن أقوله لك الآن هو أن تحاولي أن تتأقلمي مع وضعك هذا وصدقيني سوف يكتب الله لك الأجر في صبرك لو عاملتيه معاملة حسنة ولا تعرفين ما قد يحصل بعد ذلك من الممكن أن يتأثر بك وبعلمك وقد يتغير بقدرة قادر عليك بالاستغفار وقيام الليل والدعاء ولا تنسي قبل كل هذا التوبة ثم التوبة ثم التوبة |
|
رسول الهدى صلى الله عليه وسلم أمي لايقرأ ولايكتب ولكن أنار الله به أمة كاملة وأنت لم تذكري في الحقيقة سوىعيوبك من حيث لاتشعرين
أخيتي أنت مصابه بداء أسمه داء العظمة والدليل أنك تنتقدين كل من هم حولك وكأنك أنت فقط الصيد في جوف الفراء نصيحة راجعي طبيب نفسي أو داعية إلى الله يذكرك بالله |
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أختي في الله بالرغم من أنني متضامن مع قصتك ولكن ماكتب في النهاية فاجأني وأثار جنوني ، ف عرفت بأنكِ لستِ متعلمة كما تقولين ولا بمثقفة بل لايوجد بداخلك أي ذرة من وعي ، لذلك صدقيني أنتي لستِ كما تظنين!! بل أنتي مشكلتكِ كلها تكمن في نفسك !! فأنتي ينطبق عليكِ المثل الذي يقول " الجاهل عدو نفسة ". ولو كنتي متعلمة ومثقفة وصاحبة طموح لما لجأتي إلى الشيطان ، بل المتعلمين والمثقفين لا يلجأون إلا لله رب العالمين . لايوجد مايبرر الخيانة وأعلمي أن الله تعالى قال في بغض الخائنين ( إن الله لايحب من كان خوانا أثيما ) وللآيات في بغض الخائنين كثير ، وأعلمي بأن الله لن يوفقك وسيؤخر الرزق لمن هم بمثل أفعالك ، وأعلمي بأن الخيانة هي صفت المشركين ، وأعلمي أيضاً بأن الخائنين أخوان المنافقين وهم في أسفل درك من النار. نقي نفسك من أخطائكِ وذنوبكِ وتوبي إلى توبة نصوحة ولايغرنكِ في هذه الدنيا الغرور ، فلا تدري نفس متى أجلها ، فهل ستتمنين بأن تموتين وأنتي خائنة أم ستتمنين أن تموتي وأنتي الطاهرة العفيفة ؟؟؟ أصلحي نفسكِ أولاً ومن ثم حاولي إصلاح وضعكِ والآخرين. أعتذر عن إيلامك ، لكن هي هكذا الجروح القوية علاجها مؤلم في البداية ، لكنها في النهاية ستتشافى. الله يهديك . |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|