وهذا الي انا اقوله بعد ..

__________________

( اش رايك نفل الشغلة و نكون فري يعني تريد تعيش؟ و الا تريد تعمل نفسك ابن عجلان في الديرة )

قصده: تستمتع بحياتك من غير الإلتفات إلى القيود اللي تعودت عليها على شان ما تكون مقيد و ماسور لعادات و أعراف أحيانا ما منها إلا الهم ,,, لأنها كانت أعراف لها زمنها و لها ظروفها ،، فما تركب لكل وقت و لكل جيل . (ابن عجلان في الديرة ) يعني تسوي نفسك شيخ قبيلة و بيتك مفتوح للرعية طبخ و نفخ كل لحظة

فهمت ..وكنت متوقعه كذا ..

طيب ..

طيب وش الافضل بنظرك الكتكوته بنظرك ..ولا هابت ريح ..<<<يعني سنعه ..وشيف فايف ستارز ..

__________________

برائيي مافيه صح كل واحد وله زمانه
لانقدر نمشي على زمانهم ولا يقدروا يمشوا على زماننا

وبيجي يوم نكون حنا الطيبات

__________________

لا تأتي الحياة كما نشتهي دائما . لذا أصبحـتُ أطلب من الله الرضا بِ الغد . . الرضا بِ القدر أيًا كان و ممارسة الحياة بصورة جميلة ~

صحيح ..

ناخذ الايجابي ..والي يناسبنا ..ونتجمل به ..

حنا طيبات من الان ..

تدرين من كم سنه وانا افكر ..ممكن احفادي يقولون لاحد ..ماعندك ماعند جدتي ..الي هي انا ..

ادري شطحه قويه ..بس تقرقر بقلبي ..

منوره الدار خواطر ..

__________________

ممممممممممممم..

عيش يا باشا و سبنا اعيش

أختار : (الأولى) لنصفي المهم (وجداني ، ذوقي ، قلبي)

و النصف الثاني: في بدايل كثيرة جدا ، (لو ما قدرت تكون ربة شيف بارعة)....

بس لا تنسي ... أنه لازم تكون مبدعة شيف خاصة بي... يعني مو ضروري نفتح مطعم ف البيت.

أما تظل ك لوحة موناليزا صامتة ما تنفع الصراحة

تذكرت شي طريف هنا في الصين ...

شفت مرة في سوق تجاري لوحة كبيييييرة ,... تأملتها لاقيتها شبيهة بلامح موناليزا .... لما سالت المترجمة قالت لي هذي موناليزا الحديثة صارت سمينة من الأكل
راسمينها بطريقة طريقة جدا: وجه مستدير و خدود كبيرة .. و شفايف غااائرة من السمنة ... بس حافظوا على العيون الناعسة كما في صورة موناليزا

صراحة عزيزتي

الرجل بينطبق عليه المثل

احترنا معك يا أقرع من وين بدنا نمشطك

لاهيك بيعجبو ولا هيك بيعجبو

الله يرحم حال النساء

شخصياً ضد مسألة الجيل الأول أو الجيل التالي أفضل، أقول لكل جيل تقاليده وأساليبه وطباعه، المهم هو العقل والفهم ومعرفة حقيقة الحياة الزوجية، أما كون المرأة في السابق تشيل وتحط وتعمل إلخ...، والمرأة حالياً لم تعد أهتماماتها وأعمالها بنفس ماكانت عليه الزمن فهذا راجع لاختلاف العصر وتغير البيئة ويجب أن نتقبل ذلك، ومافيه وقت أحلى من وقت.

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..

هههههههههه..
امين ..الله يرحمنا برحمته ....
منوره خيتووو..


انا من رايك اخوي الكريم ..
بس هذا كلام الرجال ..مهوب كلامي انا ..

طيب انت لو برايك وش تختار ..
السنعه ولا الكتكوته ؟..؟؟

__________________

السلام ,,,توفي و فيصل

أذكر مرة قعدت مع وحدة من الطيباااات ,,,أم صديقتي
لما عزمتني ببيتهم,,و هي أمرأة حبوبة و طيبة
و تكلمنا عن أيام زمان,,بما أنها عاصرت (عمل) الجيلين أقصد بعمل خدمة البيت
هي امرأة بعمر أمي ,,كانوا يسكنون ببيت صغير مع زوجها و في نفس بيت أهل زوجها و زوجة حماها
و الآن تسكن ببيت كبير (فلة) ,,لعائلتهم فقط ..و تعنى بأطفال ابنتها لما تذهب للدراسة ..

تقول ,,كنا سابقا نعجن و نطبخ و ما أكثر العزائم و كانت عمتي هي الآمرة الناهية
نغسل الملابس بأييدينا حتى تتقرح ,نمسح أرضية الحوش,نخيط الملابس,,و الضيوف يتفاوتون على المنزل
و تجهيز الذبائح من و إلى عليهن ,,و غيره و غيره ,,,

لكن كانت زوجة حماها ,,تساعدها و أخوات زوجها ,,فيتقاسمن العمل
الحوش صغير و المنزل قليل الأثاث , فكان العمل يقضى بسرعة
و الأطفال مشغوليين باللعب في الحارة مع أبناء الجيران
حيث كان الدنيا أمن و أمان و الجار يعرف جاره ,,فلا يعطل الأطفال الأم عن عملها
الملابس قليلة ,,و الغرفة التي تنام فيها مع زوجها ,ينام فيها عيالها أيضا
و كلهم بدولاب ,,واحد ,,,و لا ترى زوجها إلا قليلا ,,,فلا خصوصية
ترى عمتها أكثر من زوجها
و الكلمة الأولى و الأخيرة ,,ليس لزوجها و لا لها
بل لعمها و عمتها ,,


في منزلهم الكبير الآن ,,,
تقول هنا الغسالة و المجففة و غسالة المواعين و المكنسة الكهربائية
لكن المنزل ,,كبيير , الملابس لا تنتهي , البنات , يحبن التنوع باللبس
فليس كما أول ,,3 جلابيات و انتهى الموضوع ,,حتى لبس الأولاد ,,منوع
وكل لبس و لون له غسلة خاصة ,,الأواني أكثر
الأثاث أكثر ,,و لا كنة تساعد و لا أخت زوج ,,يساعدنها بناتها ,,لكنهم أغلبهن بالمدرسة أو الجامعة
و عليهن فروض وواجبات لا تنتهي ,,أولاد ابنتها المتزوجة ,يعقن العمل , بكثرة الطلبات
و لا يوجد لعب مع أولاد الجيران ,فالزمن صار يخوف ,,فالعيال ينشبون بالحلق ,,
و أنت تريدين انهاء العمل ,,,لكن لا تقرحات باليد و لا غسيل يدوي للملابس
,,
الخصوصية مع الزوج الآن أكثر ,و للمرأة فرصة لمشاورتها و التحدث إليها و ليس الأمر بيد العم و العمة..
لكل زمان متاعبه ,,لكل زمان ايجابياته و سلبياته

,,,

__________________