|
|
|
يبدأ ذلك الأمر و تأثيره من المنزل
التربية تجدي الامهات لا يكلفن ابنائهن الذكور وهم بدون عمل و لا التزام لا يكلفوهن بأي عمل منزلي. سفرة رمضان مثلا الله يعوده علينا و احنا بخير و سلامة لما لا يرتب السفرة معهم..يرفع صحنه. او يساعد بالتنظيف لا يوجد عنده عمل و لا دين.إذا كانت تلك حجة .. و للواقع عندما يكون متزوج و عنده دوام طويل متعب و زوجته غير عاملة.يعذر هنا.رغم انه كانت مهمات الرسول صلى الله عليه وسلم اكبر و اعظم. لكن من سيرته نعرف معاونته. المقصد هنا ...مجرد مساعدة..يد مساعدة و ليس القيام بالامر كله اذكر طرح هذا الموضوع سابقا بما يشابهه.فقال احدهم. اقصد كتب تخيل انا اكنس الصالة و الفوطة على كتفي.و المدام جالسة على الكنبة رجل فوق رجل.. طبعا هذا مو المقصود. اعمال بسيطة ..تترك اثر معنوي و تخفف العبء ارفع صحنك لاترمي مناديلك .لاتخرج الثياب مبعثرة من الدولاب امسك طفلك لتأخذ زوجتك طاقة و تكمل عملها....وهيك شي |
|
امركم عجيب
مسكتوا باستشهادها بالرجل الغربي وتجاهلتوا استشهادها باعظم الخلق |
|
احنا لا حانمسك بالرجل الغربى ولا اعظم الخلق ونرجع ورا شويه .. مش كتير .. من خلق آدم .. سمعتوا ربنا قاله بعد ما ترجع من الغابه خش ساعد مراتك جوه ! ما سمعنا اخ رؤوف كما لم نسمع بأنها كانت جوا من أصله المعروف انها كانت بالغابة عند شجرة التفاح مع سيدنا ادم عليه السلام ربنا خلق آدم للسعى وخلف حوا للسكن .. وبعدين اختزلتوا الرجوله فى مساعدة الرجل لزوجته .. هو كان حد قالها ساعدى جوزك فى الانفاق والقوامه ؟ يبقى مادام محدش طالبها بمساعدة الرجل فلا تولول وتتهم المجتمع بالذكوريه علشان الراجل ماساعدهاش .. هى اصلا قاعده بتعمل ايه طول النهار .. هى بتخلص الغدا من آذان الضهر وبعد كده تقعد على النت .. اما المرأه العامله فالوضع يختلف .. ان كانت تساعد فى مصروف البيت وقبل الرجل بذلك فيجب عليه رفع المشقه عن كاهلها ومساعدتها .. وفى جميع الحالات الرحمه حلوه فلا مانع من ان ارفع اطباق اكلى وان اعمل الشاى لنفسى ولها وعدم نثر متعلقاتى بانحاء الشقه .. تلك لمسات لا دخل لها بالرجوله او المجتمع الذكورى |
|
اول شي قاعدة مسلم فيها قطعيا : لا اعظم من ديننا في تبين حقوق الرجل و المراة بشكل عادل
و سيرة رسولنا الكريم عليه الصلاة و السلام دليل قطعى لهذا .. العلة : هو الفهم السقيم و الاجتهاات المخلوطة بالعادات و التقاليد العربية الحاهلية .. يوم كنا صغار و مراهقات كانوا يحشون عقولنا بمسبة الغرب و حياة المراة هناك وووو و يبغوا يوهمونا قسرا اننا نعيش في جنة ههه نصدقهم و نعيش في صراااع نفسي و عقلي رهيييب بين ما نشعر به و نراه من عنف نفسي و هيمنه ذكورية في مجتمعنا و سجن مؤبد للفتاة ( واعنى بالسجن هنا السجن المادى و المعنوى و الاجتماعى ) و بين حرية الفتاة الغربية من بداية بلوغها الى نهاية عمرها اليوم نضجنا و عرفنا الخرفات اللى يتشدق بها اصحاب الراى بمجتماعاتنا واننا نعيش بقناعات مزيفة .. عرفنا ان كل من تشدق بحقوق المراة عندنا كان خائف ان يهتز عرشه اللى تربع عليه بمباركه من نساء المجتمع المغيبات عن الواقع .. ان كانت المراة في الغرب تخرج من سن صغير للعمل و الحياة فيكفيها شرف انها عاشت و رات النور .. فهى اسعد حالا من امراة بلغت من العمر عتيا و هى لم تعش فالمراة لدينا كالمعلبات قد تنتهى صلاحيتها و هى معلبة ههه ثم ترمى |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|