احس صار عندك لبس بالموضوع
او انك شاك وتبي توصل لشيء ياكد لك
تعوذ من الشيطان
واذا جد مو مرتاح للحرمه اجلس مع زوجتك وصارحها وشوف ردة فعلها ... وبتعرف اذا دافعت عنها بقوه يعني فيه شيء
واذا قالت لا والله الحرمه محترمه وصاينه نفسها وعرض زوجها
وقتها قول طيب حبيبتي بس انا مو مرتاح لها وخبيت اتطمن عليك لانك تساوين عندي حياتي .
طليقي الخائن والمعدد كان ذكي معاي ع قد ماهو حقير
كنت ابعد عنه بالاسابيع بس كان يغار علي او يمثل الغيره ودايم اذا نزلني بمكان يقول استودعتك الله
اسلوبه هذا ذكي يخليني انتبه لنفسي وما ارضخ لاحد واحس انه يحبني ومافكر بالغلذ ابداً .
فخل هذا اسلوبك وانت اكيد تحب زوجتك
الانثى اذا حست بحب زوجها وغيرته المعقوله بدون تشدد يكبر بقلبها وعينها ومايهون عليها تاذيه بعلمه او بغير علمه
-"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ " .
- " وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا " .
- وعن صفية بنت حيي قالت: "كان النبي صلى الله عليه وسلم معتكفًا، فأتيته أزوره ليلًا، فحدثته، ثم قمت لأنقلب، فقام معي ليقلبني، وكان مسكنها في دار أسامة بن زيد، فمر رجلان من الأنصار، فلما رأيا النبي صلى الله عليه وسلم أسرعا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: على رسلكما، إنها صفية بنت حيي. فقالا: سبحان الله يا رسول الله، قال: إن الشيطان يجري من الإنسان مجرى الدم، وإني خشيت أن يقذف في قلوبكما شرًا أو قال: شيئًا" .
- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إياكم والظنَّ، فإنَّ الظنَّ أكذب الحديث".
أقول يعني .. إن كان رأيي يؤثر في هذا الموضوع :
فأحسب و الله أعلم أن زوجتك وصاحبتها "بريئتان" من ظنك الذي ظننت براءة الذئب من دم يوسف !
" سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك "
انا امرأة ولو بيدي اسوي مثلك سويت ..
راقبت وتجسست وجمعت ادله وواجهت ..
ولا يهمني ما فعلت .. ولو عاد لعدت ..
افعل ما يضمن لك راحة البال
مع ان الشك اذا دخل حياة نادرا ما يغادرها ..
ولكنك باذن الله اقوى من ان تتركه يحوم حولك خصوصا بعدما تاكدت من براءتها ..
__________________
🌾🌾 ! اللهم لا تعلق قلبي بسواك .. ولا تقربني ممن لا يخافك في ! 🌾🌾