والله ياخوي طلعت حبييب اكثر مني لووول
ياخوي لا تسأل والدتها. الابتعاد ضروري. سؤالك لوالدتها راح تعتبر إلحاح منك في الفترة الحاليه. انا في البدايه كنت نفسك وسؤالي المباشر كان يزيد الوضع سوء. عطها فرصه وعط نفسك فرصه. هالشي بتعبك مؤقتا بس بعدين يصير عادي.
خل بالك طويييييييييييييييييييل
اقضي وقت بالنادي الصحي او الرياضه او سافر مع الشباب

والله ياخوي عبدالله تعرف العشرة ما تهون وعسى ان شاء الله تتيسر امورنا انا وانت وكل الازواج بإذن الله
خلاص ماعاد بسأل فالفترة الحالية بس بظل مراقب للوضع من بعيد لبعيد لأنه فعلا بسبب ضغطي عليها الفترة الماضية حسيت وضعها تأزم أكثر وبأت حتى ما ترد على رسايلي الا بالعافية
وان شاء الله خير
والله الدوام متعبني كثير خصوصا مجال عملي يتطلب حضور ذهني ونفسية رايقة وانا هالموضوع متعبني كثير وماثر فعملي بشكل ملحوظ من الجميع خصوصا من مديري فالعمل
لكن عسى بعد الصبر تنفرج الهموم وتعود المياه الى مجاريها

تساورني مشاعر مختلطه بين كره وقرار صارم بعدم العوده وعدم تقبل الطرف الاخر بعد ماجرى منه
فقد للثقه والامان تماما
استحاله العوده كما في سابق الحياة قبل الانفصال لانه كسر شي وفقدت اشياء لن تعود ابدا
هل مشاعري طبيعيه ام لا !؟

إذا بادر بالإعتذار وطلب الإصلاح والعودة فلما الرفض والإصرار على الفراق الابدي
مشاعر الحب والالفة والمودة تعود كما كانت وقد تكون أقوى من السابق إذا كانت رغبة المخطئ صادقة بإصلاح خطئة وتعويض شريكه عما فقده في الفترة السابقة وكان الطرف المظلوم متقبل ومستعد للبدء من جديد.
هذي في حالة مبادرة المخطئي واعترافه بخطئة وتقصيرة أما إذا لم يبادر ولم يعطي الموضوع اية أهمية وتجاهل العشرة التي بينهما فهنا قد تكون مشاعرك صادقة وطبيعية

الطارقه هل طلب طليقك العوده

مليون بالميه طبيعي
انا حسيت نفس الإحساس بالبدايه

مبتعثه هههههههه لا لم ولن يطلب مازال يهرب ويهرب ويهرب
احساسي لم اندم عليه ابدا لاني انا من كانت تعطي وتضحي ارضيت ضميري الى اخر لحظه ولم اخسر شيئا ابدا
لكن حزني على نفسي انا وندم على مستقبلي وندم على ماقدمت وذهب هباءا منثورا

__________________

اللهم أكفني ما أهمني بما شئت و كيفما شئت إنك على كل شيء قدير

لاتحزني يالغاليه على ماكتب الله لك
هذي كتبه الله لنا الحمدلله يارب
راضين ومؤمنين بانه سيغينا من سعته
وهذي حال الدنيا

آمين يارب العالمين الله يسمع منك أختي
والله ردودكم الطيبة هي الي تخلينا نصر على الرجوع والصبر
الله يباركم فيكم