|
لمن تسأل ذاك السؤال هناك و كل من يسأل المثل : اقرأوا و اقرأن كتابات الأخت " unlimited " ؟ ... لتفهموا لغتها على نقيض كتاباتي ، و لـتقتنصوا المغزى منها كلمح المح ، بل و لا تنسوا أن تملأوا مساحاتها بالثواني مديحا و ثناء و إعجابا بما أدركتم منها ! _________________________________________ و كذلك لمن تسأل ذاك السؤال الآخر هنا و هناك : اقرأوا و أقرأن هنا لكل من تستعرض عضلاتها في هواياتها و تجاربها و إنجازاتها : من التخصص المدرسي و الجامعي و الأشغال اليدوية و الكريمات و الزينة و الطهو و أشعارها و نصوصها الأدبية و زوجها و أبنائها وحصيلتها المعرفية وماركاتها وحبلها و لغتها المتكلفة غير التلقائية ووو ... ما لا انتهاء له ، بينما ..؟ اهمزوا و المزوا و اطعنوا في كل حرف يصدر مني بأشنع و أسوأ المقاصد منه . حتى لو كنت بالأصل قد كفرت بمنطق "الهياط" الذي لا نفع منه في هذه الحياة بدء كي .." أجاريهم/ـن به لاحقاً " ؟ ! بالمناسبة أحبك في الله جداً انليمتيد ![]() و الكلام ليس موجها لك قطعاً بل ليس المغزى بشخصك حاشا لله، أيا كان انطباعي إذ أؤمن" بأنك حر مالم تضر "، و كذلك بلا ضغينة على أحد إذ أكفر بمنطق الكراهية في هذه الحياة أصلاة ... إنما هي " قرصة ربما " ، و لا بأس ستسلو نفسي إذ لن يتوجع منها إلا الذي ... يفهمها بعيد عنهن و عنهم . " سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك " |
صُبِّحْتُنَّ بِخَيْرٍ وَفَرَح
أَرَدْتُ المُرُور والسّلَام -فقط-, وَاسْتَوْقَفنِي ردُّكِ
لَسْتِ مُضْطَرَّةً لِتُسِيء لِكُل مَنْ ذَكَرْتِ, لِتَرُدِّي عَن سُؤَال مَن لَا أدْرِي مَنْ تَكُون!
ثُمّ لَنْ أَزِيد عَلَى مَا قَالَهُ عُمرُ بن الخَطَّاب -رَضِي اللهُ عَنْه-:
"لَا يَحِلُّ لامْرِئٍ مُسْلِمٍ يَسْمَعُ مِن أَخِيهِ كَلِمَةً يَظُنُّ بِهَا سُوءًا، وَهُوَ يَجِدُ لَهَا فِي شَيءٍ مِنَ الخَيْرَ مَخْرَجًا".
وَقَالَ أَيْضًا: "لَا يَنْتَفِعُ بِنَفْسِهِ مَن لَا يَنْتَفِعُ بِظَنَّه".
شَكَر الله لَكِ .
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
لمن تسأل ذاك السؤال هناك و كل من يسأل المثل : اقرأوا و اقرأن كتابات الأخت " unlimited " ؟ ... لتفهموا لغتها على نقيض كتاباتي ، و لـتقتنصوا المغزى منها كلمح المح ، بل و لا تنسوا أن تملأوا مساحاتها بالثواني مديحا و ثناء و إعجابا بما أدركتم منها ! _________________________________________ و كذلك لمن تسأل ذاك السؤال الآخر هنا و هناك : اقرأوا و أقرأن هنا لكل من تستعرض عضلاتها في هواياتها و تجاربها و إنجازاتها : من التخصص المدرسي و الجامعي و الأشغال اليدوية و الكريمات و الزينة و الطهو و أشعارها و نصوصها الأدبية و زوجها و أبنائها وحصيلتها المعرفية وماركاتها وحبلها و لغتها المتكلفة غير التلقائية ووو ... ما لا انتهاء له ، بينما ..؟ اهمزوا و المزوا و اطعنوا في كل حرف يصدر مني بأشنع و أسوأ المقاصد منه ! بالمناسبة أحبك في الله جداً انليمتيد ![]() و الكلام ليس موجها لك قطعاً بل ليس المغزى بشخصك حاشا لله، أيا كان انطباعي إذ أؤمن" بأنك حر مالم تضر "، و كذلك بلا ضغينة على أحد إذ أكفر بمنطق الكراهية في هذه الحياة أصلاة ... إنما هي " قرصة ربما " ، و لا بأس ستسلو نفسي إذ لن يتوجع منها إلا الذي ... يفهمها بعيد عنهن و عنهم . " سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك " |
صَدِّقِينِي يَا أُم الدَّانَة لَا أَدْرِي
لكِنَّ سَأُجِيبكِ حَسْبَ الوَاضِح لِي ممَّا دَوَّنتهُ:
أنَّها تَعَرَّضت للَّمْزِ والهمْزِ مِن أَحَدِهم وَالسَّبُبُ أُسْلُوبهَا .
وهِي تعْرِضُ عَلى مَن يُعَارِضها التَّأمل فِي أُسْلُوبِ unlimited !؟
ثُمّ كَمَا تعرَّضت للهمْزِ واللَّمْزِ, أَسَفًا مِنْهَا هَمَزَت وَلَمَزت لكُلِّ مَن سَرَدت بِقولها: "تستعرض عضلاتها ...
وَكَان بِإمْكَانِهَا أَلَّا تُسِيء للآخَرِين كَمَا أُسِيء إِليْهَا .
+
فَأل
كمَا أَظُن
لمْ تتعرَّضِي للإِسَاءة -هُنا-
لَكِنَّكِ اخْترتِ التّنْفِيس عمَّا تَجِدِي فِي نَفْسِكِ ثُمّ ... تُطْلُبِينَا الصّمت,
أَعتذِرُ مِنْكِ لأنِّي فعلت وَلَا أَسْتَطِيعُ إِلَّا أن أَفعل, فالشَّكْوى مَحلُّها الإدَارَة لَا -هُنا-
وهُنَا مِن حقِّنَا جَمِيعًا أن نتحدَّث, وَعليْكِ أن تَقْبَلِي طَالَمَا اختْرتِ مُشَاركَتنا ردّكِ الأَخِير!
طبْت .
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
|
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|