شكراً لك أخي البليغ...

رغم إستيائي من أنه نوع من الحقد لاني لم أفكر يوماً بالانتقام بل أستمتع بحياتي معه لكني لا أتكلف في التبعل أقوم بحقوقه وإن حصل فعلت شيئ لا أعتبره تبعلاً بل لحاجه في نفسي

والسبب ببساطه لكي لاألوم نفسي لو حصل ماأخشاه...

والشيئ الذي أتعجب منه هو اني وضعت خطط لتلك المرحله رغم تمسكي بعائلتي ولم أدخل أحد في حياتي منذ أن تزوجت....
اكرر شكري وسأعمل بما ذكرت...بإذن الله

وفقك الله تعالى

اخي الفاضل البليغ
مازالت النفس في صراع داخلي صراع يرفض الواقع ويطمع في مستقبل جميل
انني أحزن على نفسي كثيراً لانني مازالت افقد توازني العاطفي والذي يربط على قلبي ان علاقتي بربي علاقة وطيدة ولكن هذا القلب اعياني وهذه النفس التي ترفض الخيانة بجميع صورها وأشكالها أتعبتني
انبهرت بفعل زوجي المشين انبهارا أفقدني صوابي وجعلني مشلولة الفكر
احيانا اجلس أتأمل في نعم كثيراً فحمد الله وأشكره وأقول لن تقف حياتك عليه ولكنني عشقت هذه الروح مسبقا وكرهت سلوكها حاليا
امقت الخيانة وارى الموت أهون منها
استحالة ان اسكت على هذه الخيانة واستحالة ان اهد بيتي في ثواني انني مخيرة بين أمرين كلاهما امر من الاخر اما الطلاق هنا انتصر لنفسي واجعله يعلم انني خسارة عنده وأما الصبر وكيف اجلب الصبر وانا لا أتحمل انظر اليه فكيف اصبر وهل الصبر يباع لشتريه
المشاعر والاحسايس كيف نتغلب عليها كيف نجمدها كيف نجعلها متبلدة كيف نجعلها غائبة
ليس أمامي إلا شيء واحد باب الله اني له قارعة ليلا ونهارا لعل الله يجعل بعد عسر يسر
قارعة لله ولن ايأس حتى تزول هذه الغمة
فقدت قلبي وهو داخلي
فقدت روحي وهي بين ضلوعي
فقدت حياتي وانا عائشة
فقدت كياني وانا باقية
فقدت كل شيء أراه جميلا واعتبرها فضفضة

1) أنتِ ما زلتِ تعيشين في مراحل الصدمة ما بين مصدقة وما بين مكذبة لما حدث.
2) شعور الحزن على النفس شعور مؤلم.
3) ما أعظم العلاقة مع رب العزة والجلالة.. وسترين عجائب لطفه فيك.
4) في بعض الأحيان نقف أمام خيارين متعبين لأنفسنا وأبداننا.
5) باب السماء لا يغلق أبداً.
6) أسأل الله أن يدلك إلى القرار والطريق الصائب.