|
|
|
مشكور لك أخت صقية
بجد بارك الله فيك و بمجهودك. تعبتك و الأعضاء معاي. قرأت كلامكم كثير. و انتفعت به. أهلي اجتماعيتهم قليلة خارج منطقتنا. مش بالسهولة يروحوا يبحثوا هيك. او انهم ما عندهم العادة. التحسس و التدقق هو هذا وقته و ليس بعد الزواج برأيي. لأن اللي تعلمته ان فشل الزواج كان من عدم تحققي و تحسسي لهذه الأشياء في البداية او عند كثير من الناس. نظرا لأني ما اتزوجت قبل. بس ما تخافي ما أنفر بأسلوبي. عندي ايجابيات تغطي عن كثير من هذه التدقيقات. في الوقت اللي انا فيه، حاسبت نفسي كثير. و حاسبت نفسي امام الملأ في المنتدى و تلقيت ضربات و انتقادات جعلتني أقوى الحمدلله. و ما زلت احاسب نفسي. غلطت قبل و خطبت طفلة في ال 15 الى ال 18 و ما بحياتي أتقرب من هذا العمر بعد. البنت هذه عمرها 25. يعني نضوج كامل و عقل مليان. كنت ناوي باشر رفاقي و اهلي مثل ما حكيتي الا انو ست الكل دقتلي و راحت تعتذر لي عن كلامها و سحبته كله. و قالت انها وقت ما تتكلم بشئ يزعجني و يهينني فعلي ان أقول لها و هي ستعتذر فورا. يعني فاجأتني و كأنها لا تريد فراقي مهما كان. تواعدنا و رجعنا تفاهمنا حتى ما يصير ثاني. ضيعتني و توهتني لكن لا ارى سببا حتى لا اعطيها فرصة تثبت لي كلامها هذا. يبدو لي انها و اياي نتعلم عن بعض أكثر فأكثر. و كما قلت انت علينا في هذه الفترة ان نتفاهم. الله المستعان. لنرى ما سيأتي من هذه العلاقة. خصوصة كون فرصي قليلة في البلد اللي انا فيه. لعلم البعض، أنا حكيت اهلها من الأول. و بنظرهم نحن مخطوبين من دون الاعلان بالخطبة. و هي امتنعت عن اخبار اهلها بأني تركتها و قالت لي انها ما تستطيع اخبارهم ان امر تافه كذا فصلنا عن بعض. فرجعت المياه لمجاريها. لو عندكم نقد و تعليق اتمنى ما تقصروا فيي. استاهل كل شي يجي منكم. |
|
مبارك رجوعكما
هي فتاة فيها من الخير الكثير و احس انها صادقة معك عفويتها هي سبب تطاولها في الكلام عليك حاول ان تجعلها تحترم حدود حساسيتك سافرح اكثر حين ستغير معرفك، لانه اكثر ما يعبر على لسان حالك وفقك الله |

.
أخوكم
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
العزيزة مهره أحترم رأيك . وأيها الأستاذ الكريم الذي فهمته مما سبق إلى الآن غير متقبل لبعض تصرفاتها وأسلوبها معك ، لابد ان تتعلم أن تتغاضى لو ما تعلمت ذلك لن تعيش حياة زوجية مستقرة ؛ وعندما تتفاهم معها كنّ مرن فتحتاج هذا كثيراً . أخبرنا كيف تجرحك وعلى ماذا وأنت كيف يكون أسلوبك معها ؟!(أجبيني بصراحة ) الله يوفقك وين ماكنت .. |

|
شوف يا امل
بالنسبة للحجاب فهو امر واجب و المفروض من اﻻن تطيعك فيه بالنسبة للعصبيه الجارحه هذا مقدور عليه و الرسول صلى الله عليه و سلم يقول ( ﻻ يفرك مؤمن مؤمنه ان كره منها خلق رضي منها آخر ) او كما قال صلى الله عليه و سلم ما فيه كمال حط حدود بين اللي انت ترضاه ما يكون سقفك عالي فيه تكون متواضع مرن و واثق من نفسك و اللي يرضي ربي احرص عليه و احرص انك تختاره في بنت الحﻻل قد تقول انها شكلي و ﻻ يدل على دين و ﻻ اخﻻق انا معاك انه شكلي بس له سبب و بيريحك كثير بعد الزواج من الغيره و من الجرأه و من الشكوك و من و من المرأه ما تتزين اﻻ لزوجها و شكلها المحترم يفرض على اللي حولها طريقة تعاملهم معاها طبعا شكلها المحترم يمر على صوتها كذلك فﻻ تخضع او تتدلع و هكذا الحجاب امر اطهر لقلوب المسلمين |

|
مبارك الاسم الجديد
مشكله الردود الجارحة تأتي من سببين او ثلاثة: - عملها في منصب اداري، او طبيعة الحياة اللي تضمن الاستقلاليه في القرار بالاخص للنساء، او تفوقها الدراسي و هو الشئ اللي يخليها دائما تدافع عن نفسها و عن موقفها مما يحيل حديثكما الى الجذال اكثر منه الى الحديث نصيحتي لك بخصوص هذه النقطة انك تتجنب الجدال معها الى ان تتجاوزوا الموقف نفسه، و ذلك بالحجوم عن الدخول في التفاصيل لانها ستغلبك و ان تتحمل الامر، و ان تجعلها تقرا عن اداب الاقناع ة المجادلة اخيرا و ليس اخرا، حاول ان كنت مرتيطا بها ان لا تجعل علاقتك معها موضوع مساءلةاي بمعنى "اما تعملي هيك او كل منا في طريق" |
|
يا اخي
الاخطر من اسلوبها معك هو كيف تعلم بتفاصيل حياتك ؟؟ لابد ان تخبرك بذلك بشكل واضح و صريح و مقنع .. و بعدها نتناقش في اسلوب "ناظرة المدرسة" التي تعاملك به |







لكن قلت معليش مع الوقت تتعود. 

. 


.... يعني قادر آخذ مواقف و كل شي و ما ارضى بالسهولة حتى نحكي لكن لا اريد ان
أخوكم
|
و عليكم السلام. عجبني انك تبتدئي بالسلام دوما. ما شاء الله ![]() انا سأسرد لك ما يحصل و ما مدى مرونتي و ارجو الحكم بإنصاف. لعلني أهتدي او أجد بنصائحهم الهدى. اقرأ تحت و ان شاء الله سيتضح كل شي اختي الكريمة عاشقة ان شالله اقدر عليه. عندي تفاؤل كبير. انا قبلها اللي عمرها 18 تحملت نفس الأذية لمدة ثلاث سنين و انا صابر و أشتغل فيها. ما تهكلي الهم. الحمد لله عندي صبر قريب من صبر النبي أيوب عليه افضل السلام. ![]() للصراحة الحجاب كان حرقة قلب. أنا من جوا اتوجع و ابكي و تدمع عيني فقط مجرد التفكير فيها و هي مش لابسة الحجاب. شوف مدى شعوري بمعصية في سماح هذا. و انا ما سمحت انما غصبت به و الا رجعت ابحث عن انسانة مش موجودة. فالوقت اللي انا فيه الآن افضل خياراتي حتى اعف نفسي و الله اعلم. تعرفي بيني و بينك، أتفكر بكل يوم سنخرج فيه انا و هي و سيكون قلبي يحترق ألما و رأسي في الأرض خجلا و مقهور و هي بتطلع من دون حجاب. لكن حكوا لي كبار الأعضاء هنا انهم كانوا كذا و بعدين لبسوه و اهتدوا اليه الحمدلله. لذلك لنْتُ قليلا كي نمشي الأمور. تذكري ما عندي بديل في هذا البلد التعبان. أختي الكريمة شوق، الله يبارك بأيامك و أولادك لو كان عندك كلامك خوفني و يقهرني لأن لا اريد مشوار طويل في الجدال معاها. عقلي و أعصابي ما تتحمل. ![]() اخي الحبيب رجل حليم ما فهمت عليك؟ انا أخبرها عن حياتي. نحن كلانا نفضفض لبعض. اها هو كان سؤالك؟ لكن قبل كل شي لحتى ندخل في التدقيق في الأدلة و انتم احكموا: مثال جيد هو البارحة قبل النوم. يعني لسى الموضوع طازج و يعيد نفسه فأكتفي بمثال واحد. ![]() بقيت انا من الصباح حتى المساء و انا ابعث لها ذاكرة، جملة، كلمة، نغمة، رسالة، صورة، الخ.... يعني انا اللي عرفته انها تحب التدلل و الاهتمام. و لا تشبع من الاهتمام. لذلك بنقطلها نقطة كل فترة و برجع للشغل. هيك طيلة النهار. و هي من الداخل بتكون طايرة من الفرح. يعني لاقت حلمها. و انا افعل ذلك عشان البعد و عشان ابني ركيزة و بطانة حتى مهما كان حاد التفاهم نقدر عليه بإذن الله. ![]() جاء وقت صلاة العشاء و بعد الصلاة اتصلت فيني كالعادة بنكون كلانا انتهينا من يومنا الطويل و نجلس لنتحدث. ما كملنا العشر دقائق الا و بدأنا في الجدال. شوفو نهار كامل بعد و كلام و ودية الا و بعشر دقايق نشقلب الأرض. كنا نتكلم عن اللحية. و راحت تقول لي ان اللحية لا يليق بالكثير من الرجال. و انه لا يناسب الكثير من الرجال. و هي تحكي و انا ساكت. وقت ما خلصت كلام حكيتها انني أحترم رأيك و أختلف فيه ايضا. انا اللي بشوفه ان اللحية هي زينة الرجال. و هي الطبيعة اللي خلق الانسان عليها. و هي وسامة و رجولة ووووو ![]() فصارت تقاطعني بقوة و نفسها ترجع تاخذ الحديث مني. تحاول اسكاتي و ردعي عن التعبير عن رأيي مثلها. تضايقت بس ما حكيتها شي لأن مش كل شي يستحق التعليق. تركتها تاخذ الكلام و راحت تمدح الرجال اللي من دون لحية و تقول لكن بعضهم يليق لكن في كثير لا. ![]() سألتها سؤال كان له مغازي عديدة. سألتها و ما رأيك بلحيتي؟ يعني هل ترينها جميلة بنظرك؟ هذا حتى اعلم ان اذا كان حلاقها عندها من مطاليبها في المستقبل حتى نتفاهم عليه من الآن. ما كان عليها الا ان تقول لا ادري ان كانت حلوة ام لا. فانا لم اراك من دونها حتى أقارن. ثم سألتها لكن ما رأيك فيها الآن؟ قالت ما اقدر اعطيك رأيي. ![]() فقلت لها كان الأوجب ان تقول جميلة لكن......... ممكن لو شفتك من دونها كنت قارنت. او تقولي لي لا بأس. او تقولي لا تعجبني. اما ان تظلي ساكتة من دون رأي فما عرفت اللي ببالك. <<<----- يعني حابب اعرف اذا تحب ام لا و ما كانت تقول!!! ![]() فبقيْت ساكتْ حتى تعلم اني ما عجبني قولها. ثم بعد فترة لاحظت انني بدأت أزعل شيئا فشئ فقالت نعم لا بأس بها و لكن لو طالت اكثر لما عجبتني. لا بأس بها و هي قصيرة. انا في نفسي أغار على ديني و على سنة نبيي. لكن قلت معليش مع الوقت تتعود. ثم رحت حتى اتفاهم معها و شرحت لها ان عدم الاستجابة لسؤالي و التهرب من الإجابة فيها تجريح و قلة احترام لذاتي. و كذلك مدح الرجال اللذين يحلقون اللحية و انت على علم اني ملتحي و الحمد لله. فراحت اولا تدافع عن نفسها و تقول هي ما مدحت. و هي أعطت كل رجل حقه. و قالت هذه الطبيعة في ناس حلوين باللحية و ناس لا و هذا اللي قلته. يعني غيرت بكلامها ليناسب براءتها . ثم ردت على (انها ما جاوبت) و قالت لا انا جاوبتك على قد سؤالك. انت سألتني ان أقارن بين شكلكبلحية و من دون لحية. لكن انا ما رأيتك من دونها لذلك ما اعرف الجواب <<<<---- كمان تتهرب و تبرئ نفسها بتغيير مضمون السؤال و الجواب على هواها. شوفوا بس قدي صعبة الوصول الى تفاهم معها. ![]() بعد ما برأت نفسها راحت تعاتبني ليش قلتلها انها تجرحني؟ و ذهبت في زعلها و راحت تقول انت تقوّل كلامي كيفما تشاء. و بالآخر كمان تهينني تقول لي اني جارحة. قالت انا ما عاد فيني احكي لازم روح تصبح على خير. و بكرة لو بعثتيلي رسالة و ما رديت لا تلومني لأني طافية الجوال<<<--- هذا من شدة ذكاؤها كانت تحسب معاتبة اليوم اللي بعده لو طنشتني كان لها حديث آخر. فسكرت علي المعاتبة من أولها انها طافية الجوال. و انا ما رديت على "تصبح على خير" فما سكرت الخط. لأن لو تسكره بوجهي كنت أخذت موقف حازم منها. فبقيت تزن تزن تقول أعصابي و تعباني و اتركني انام حتى قلت لها "و انت من اهل الخير" ففصلت الخط فورا. ![]() كانت انفاسي فوق فوق في السما. يعني انتو اللي بتقولولي خليك لين و اتحمل شوفوا التحمل. انتظرت قليلا حتى هدأت انفاسي و رنيت عليها بعد ما بعثت لها مسج اقول خلاص لا تزعلي. لا أنام الا و انت راضية. رنيت و قلت لها انا جيت حتى خليك مبسوطة و ما تنامي زعلانة. ما همني نفسي. همني انت زعلك يروح كله و تنامي و نفسك مطمئنة.<<<<<---- شوف كيف بكسر راسي . ما عجبها. و قالت لازم تعتذر و بأسلوب الأمر حكت: ما بتعيد كلمة جرحتيني ابدا و لا مرك بدي اسمعها منك!!!!! ![]() وقتها عزة نفسي افاقت. حكيتها انت آخر انسانة تجي بحياتي و تؤمريني. أنا لي كياني و مقامي و لا اسمح لك بهذا الأسلوب مرة ثانية. فهدأت هي قليلا و راحت تدافع انها ما امرت و لا استعملت هذا الاسلوب. يعني نفس الدوامة من جديد!!! طلعنا علتلفون زعلانين. نمت و شفت كوابيس. <<<---- ما بشوف بالعادة ابدا. ![]() اتصلت فيني بالضبط بكيييير قبل صلاة الصبح. رن التلفون و اصحيت و انا كنت مرعوب من الكابوس. كان في الكابوس إطلاق نار علي اعوذ بالله. صحيت و راحت تتدلع و تفرحني و تغيرلي كل شي و كأنها انسان آخر. فورا عاتبتها و أخذت منها موقف لأنو أعصابي طيلة الليلة تعبانة. ما تركتلي فرصة اشرحلها القوانين و كيف كان اوجب عليها التصرف و كيف لازم نتفاهم و نرد وقت الزعل الا انها فورا حكت تأخرت و لازم اروح للشغل. فقلت لها ناطرك في العطلة بآخر الأسبوع! رح احترم وقتك الآن. ![]() و قفلنا التلفون نصف راضيين. و في الصباح بعثتلي رسايل تهدئني فيها و كلام حتى تجعل قلبي طري. فقلت لها سنتكلم في آخر الأسبوع و نتفاهم. فقالت تكرم عينك.... فطريت و من شان حضرتكم!!!!!! لنْتُ و سامحت و أنسيت و رجعت كل شي على مجاريها. و رجعنا مسجات و كلام كأنو ما في شي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ناطرها في العطلة حتى ارسم لها نقاط عريضة تمشي عليهم .... يعني قادر آخذ مواقف و كل شي و ما ارضى بالسهولة حتى نحكي لكن لا اريد ان اربي مشاعر عداواة بقلبها ما دامها متقبلة الحوار و راحت تهدي زعلي شووووووو؟؟؟؟ طمنوني؟؟؟؟؟؟؟ بالله عليكم أنكم تقول الحق تعبت و انا أكتب. اجا دوركم ![]() |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|