انا ارى الامور بما يلي:
مصادر التشريع هي الأدلة الشرعية:
- المتفق عليها بين جمهور الأمة:
القرآن
السنة النبوية.
الإجماع
القياس
- و الأدلة المختلف عليها:
الاستحسان
العرف
الاستصحاب
المصلحة المرسلة
سد الذرائع
شرع من قبلنا
قول الصحابي
وذلك بشروطها وضوابطها المعروفة عند علماء أصول الفقه.

و عليه فمن افتى بالفتوى التي نعتتها بالشاذة لم يفته حديث النبي صلى الله عليه و سلم

و الا لما ورث ابو بكر الجده مثلا

ليس علي اتباعُ ما راه شاذا ، و ما عليَّ إلا البلاغ بالحق المستدلُ عليه بأحاديث صريحة قطعية ...

سبق و ان قلت لكِ مهرتي الغالية : " ان البيِّنةَ على من شذَّ و ٱدعى " ، فهل لكِ بتزويدنا بأدلة تدعم رأيك بارك الله فيك ...

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم

اوافقك السطور العلمية الاولى ...
و بالتالي فعلينا اخذ كل فتوى دون غربلة لان العالِمَ - بطبيعة الحال - ملمٌ لاحاديثَ مسألته !!!!!؟؟

اهكذا هي يا شوق ؟؟؟

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم

قول الصحابي يا اختي مصدر متفق عليه وياتي قول الصابي بعد السنة النبوية لانهم ادرى الناس بالشرع وليس في اخر قائمة الادلة المختلف فيها!!
ماا فهمت مين جئت بهذا الترتيب!

__________________
ربنا هب لنا من ازواجنا وذرياتنا قرة اعين واجعلنا للمتقين اماما

حيثما اني لا املك الوسيلة للغربلة و هي القاعدة الفقهية السليمه التي تكلمت عنها في المداخلة الاولى فاني استحب التزام الصمت، خيرا من اطعن في ذمة العلماء و فتاويهم

هلا قلتي انت من اين جئت بان قول الصحابي يأتي بعد السنه

هذا الترتيب مأخوذ من كتاب لعلم اصول الفقه

من سعت لرضاء نفسها وزوجها
واغضبت ربها فهي خسرات الدنيا
والاخرة
الزوج فقط يهمة اخلاق زوجتة
وحسن تبعلها لة ..بنسبة لزينة
لو رفعة شعرها ولبست شي
كويس مع عطر وحطت على شفايفها
هذاك الي يلمع مدري وش اسمة
تعتبر تجملة لة

__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

فهل من ذمٍ في كلامي ؟
الشاذ = هو الفرد الذي يخالف الجماعة ..

وان لم تكن وسيلة الغربلة ملكةً عندنا ، كان تقصيرنا حجةً علينا امام الله في اتباعٍ أعمى !!
فالاولى - إذا - و الاحوط الاخذ بقول من جاءوا بادلة من كتاب الله و بينةٍ من احاديثِ رسوله صلى الله عليه و سلم !

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم

فقط لفظ "الفرد الذي يخالف الجماعة" كافيه للطعن في كفاية الفتوى، لانها صاحبها عالم عارف بعلم اصول الفقه، و وسيلة الغربلة ليست ملكة بل هو علم يدرس و يتعلم، و عليه هو اللجوء الى العلماء للنظر بما استشكل علينا

و ليس الاعتماد على ملكتنا في الغربلة

اليس هذا احوط لنا؟

طيب سؤال ..
ممكن ذكر علماء الدين الذين افتوا بحرمه النمص؟ وذكر من أجازه؟