لو أذنبت ذنباً عظيماً .. ثم تبت.

هل تود أن يتحدث الناس في ذنبك؟

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

مب على أساس أنه يتكلم عن مغامراته النسائية؟

على الأقل اساله.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

رايي لا تدخل بالموضوع وتخبره خله يكتشفها بمعرفته واذا ماكتشف انت منت مسؤول هو غافل عن زوجته وتاركها براحتها خله يتحمل نتيجة اهماله

__________________
السعداء أشخاص علموا أن الحزن ؛ لا يجدد قديماً ؛ و لا يعيد ماضياً ؛ و لا يرد غائباً ؛ فتركوه جانباً و ابتسموا .

وهل إخبار الزوج تحدث عنها ؟

وهل إذا علم زوجها هل سيفضحها ؟

وهل الفضيحة فقط أمام الناس؟

إذا كات قد تابت .. ثم علم زوجها .. فهذه فضيحة.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

إذا الزوج اكتشف الخيانة بنفسه .. فنعم له حق اتخاذ القرار .. إما العفو وإما الطلاق.

رغم أن البعض هنا ينصح من مرّ بمثل هذه التجارب بأن يعفو ويسامح إن كانت الزوجة قد أثبتت توبتها.



أما أن يكتشف غريب أمر الخيانة .. ثم يتبرع بإخبار الزوج .. وهو أصلاً غير متأكد من أنها تابت أم لا .. فهذا ليس من حقه.


وهي إن تابت فالأولى أن يتم التعامل معها على هذا الأساس .. وليس على أساس أنها كانت مذنبة.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

فعلها هو الفضيحة أختي مهره وليس إخبار زوجها .

نتكلم عن خيانه وليس فعل ضرره على نفسها فقط .، هي تعلم قبل الاقدام عليه بعظم الفعل ولم تكن جاهله

لا أدافع عنها .. ولا أبرر تصرفها يا أخي.

أقول فقط أن نتأكد من توبتها وتراجعها عن هذا الفعل المشين .. وعلى هذا الأساس يكون التصرف.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

وهنا مربط الفرس يا أختي

عقلاً الزوج لا يحاسب زوجته على ما قبل الزواج والزوجة كذلك .، قبل الزواج ماضي لا يفتح ولا يناقش فيه ونقص في العقل من يبحث عنها إذا كانت الزوجة لم تفقد عذريتها والجميع أعتقد يوافقني هذا الرأي .،

ولكن بمجرد ما يعقد الزواج فكل واحد منهما ملزم بحفظ الاخر في السر والعلن .، وعندما يخون أحدهما الاخر من حق الاخر معرفة ما حدث بغض النظر عل تاب او كان كاذب .،

طيب طبق هذا المبدأ على نفسك يا أخي .. بأمانة بأمانة .. هل ستحب أن تعرف شريكتك عنك ذنباً عظيماً تبت عنه؟ .. بل وتحاسبك عليه؟

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.