أرى أنني أسير في الطريق الصحيح لمحاولة نسيانها

وأحاول قطع كل حبال الود التي بيننا

فمثلا حين عرضت علي شراء الأثاث رفضت إلا غرفة الأطفال ومكيفهم وأجهزتهم وشاشتهم

رغم أنني لا أحتاج إلى هذا الأثاث وسأبيعه


ولم أتعاون معها في تزويدها ببيانات الأطفال الإلكترونية لنقلهم

وقد غضبت من رفضي بيعها الأثاث لكن لم أبال بغضبها

وأنا واثق بأن الله سيعوضني من هو خير منها

لأني أثق بقوله تعالى : "وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته"

وقوله تعالى: "فإن مع العسر يسرا. إن مع العسر يسرا"

والحمد لله تخطيت جزءا كبيرا من صدمة زواجها

في البداية تعبت كثيرا وعانيت

لكني الآن وبحمد الله وصلت إلى مرحلة متقدمة في النسيان أو التناسي

وإذا وفقت في زوجة صالحة فبإذن الله سأعيش حياتي بعيدا عنها وعن ذكراها

جزاك الله خيرا وبارك فيك

__________________
إلى الماءِ يسعى من يغَصُّ بلقمةٍ ::
إلى أين يسعى من يَغَصُّ بِمَاءِ؟!

حياك الله أختي الكريمة

لا ألوم الإخوة الأعضاء في أسئلتهم فمن المهم أن يقفوا على التفاصيل

حتى يستطيعوا الإدلاء بالرأي المناسب

وجزى الله الجميع خيرا

قد لا يزال لزوجتي السابقة بعض الحنين والود بسبب العشرة والأطفال

وقد يكون نسيانها تماما أمرا صعبا في هذه المرحلة

لكن المهم أنني أحاول نسيانها

وذكرت لكم أنني حظرت رقمها فلا تستطيع أن تراسلني ولا أن تتصل بي

وسيأتي اليوم الذي ستصبح فيه جزءا من الماضي

ما يقلقني الآن هو وضع الأطفال

فأخشى أن يتعرضوا للشتات والضياع

وألا يجدوا من يتابع دروسهم وأحوالهم في المدرسة

انتقالهم أمر صعب علي وعلى عماتهم وجدهم

أما الحضانة فهي إن سافرت فسأرفع دعوى

لأني إلى ذلك الحين سأكون متزوجا إن شاء الله

وسأستقدم خادمة ولن يكون العناية بالأطفال صعبا

لكني لن أسمح لهم أن يسافروا إلى بلد غريب ليس فيه من يقوم على شؤونهم

أما الملاهي فآذاني أن تنعتني بالكذاب عند ابنتي

لكن عند الله تجتمع الخصوم

شكرا لمداخلتك الكريمة

__________________
إلى الماءِ يسعى من يغَصُّ بلقمةٍ ::
إلى أين يسعى من يَغَصُّ بِمَاءِ؟!

قصتك تشبه قصتي إلى حد كبير لكن الفرق أنك ندمت واعترفت بخطأك لكن طليقي (أخذته العزة بالإثم) تأكد أن ماحصل خيرة حتى لو كان ظاهره مؤلم والحمدلله على قدره ، طليقتك أصبحت في ذمة رجل لامجال للرجوع أبداً المهم الآن تبدأ حياة جديدة وتنسى كل اللي حصل لو تروح كم يوم في مكة والمدينة وتدعي صدقني راح تنسى الدنيا بما فيها فقط مسألة وقت وبإذن الله تنسى، في نقطتين جداً مهمة1- لا تقدم على الزواج إلا وأنت قد شفيت تماماً من جروحك ومستعد لحياة جديدة حتى ماتظلم زوجتك المستقبلية.
إما النقطة الثانية وهي الأهم أولادك انتبه تهملهم مهما حصل من أمهم لاتتخلى عنهم حتى لو تزوجت لاتنساهم والله مايكسر القلب غير الأطفال وهم الطرف الخاسر في الطلاق الله يحفظهم ويرزقك برهم .

صدقت يا أختي

الأبناء هم الضحية

وأنا الآن لا أفكر في الزواج

لكن أخشى أن آتيكم بعد شهر وأقول لكم غيرت رأيي وبدأت أبحث عن زوجة

لأني صرت متناقضا هذه الفترة

أنام وأنا أرى رأيا ثم أصحو وأرى خلافه!!

ابني الكبير لايريدني أن أتزوج

وأنا كما ذكرت أجد أنه من المناسب الآن صرف النظر عن الزواج أو تأجيله على الأقل

وأتمنى أن أثبت على هذا الرأي وألا أغيره

وأسأل الله أن يكتب لنا ولكم الخير

شكر الله لك مداخلتك أختي الكريمة

وفرج همك

وعوضك خيرا

__________________
إلى الماءِ يسعى من يغَصُّ بلقمةٍ ::
إلى أين يسعى من يَغَصُّ بِمَاءِ؟!

أخي الكريم وفقك الله

أحزني موضوعك جدا، بناءً على اطلاعي على ردودك وتجاوبك وردات فعلك في هذا الموضوع، حقيقةً أرى فيك الاخلاق العالية ما شاء الله تبارك الله، واسأل الله أن يدوم عليك الصحة والعافية.

بالنسبة لموضوعك:
- هو أمر حصل، وأرى أن تتقبله بكامل قواك العقلية! وتسأل الله التوفيق.
- أدري أنه صعب تتقبل الأمر ولكن في حال لم تتجاوز الأمر، فكر في أمر زوجتك أنه شي خسرته بدون رجعه مثلا حادث مروري ليس خطأك ولكن ارادة الله!
- وأكون واضح معك أحياناً الكره يسهل عليك النسيان تصل الى درجة عدم تواجدها هو غنيمه تفرح فيها. (أسباب لتكرهها: تركتك..استبدلتك..الخ)
- حاول أن تكسب قضية الحضانه...هل سبب إعطاءك لها الحضانه من أجل أن تطمأن هي معك وتستمر أو عشان ترجع لك؟ في حال "نعم"، إذاً وضح موقفك مع محامي، وأنك لم ترى انفصالك عنها.
- مسألة الزواج...أرى أنه أمر شخصي وإنت أكيد أعْرَف في هالشي! أي أنك مريت بنفس المرحلة وتعلمت من أخطاءك، لا تربط سعادتك بمرأة! سواءً بطليقتك (أمر محتوم) أو زوجتك المستقبلية! في حال انك تزوجت ووجدت السعادة مع الزوجة المستقبلية بالعكس تشبث بها.

آسف أكثرت عليك، ولكن حباً في اخلاقك وجدت أني اكتب لك رد، وفقك الله.

نصيحة: لا تطول في هذا الموضوع وأرى أنك تغلقه في وقت قريب لانه قد تكون بعض الردود تذكرك بالماضي معها فأنت إذا كنت تريد أن تمشي قدماً، فأنت أقوى من أن تعثر.

تحياتي لك

__________________
الجنس: ذكر

حياك الله أخي الفاضل

أشكرك جزيل الشكر لكلامك الجميل

ولحسن ظنك بي

اللهم اجعلني خيرا مما يظنون واغفر لي ما لا يعلمون

موضوع الانفصال سبب لي صدمة نفسية فوق ما كنت أعيشه من حالة نفسية سيئة

تلك الفترة كنت أعاني بشدة من الوسواس القهري

وكنت قلقا جدا من واحد من أهم الأمور في حياتي

فقد أزف وقت مناقشتي لرسالة الدكتوراه

وكنت قلقا جدا من هذا الأمر

والقلق النفسي يذكي الوسواس ويزيده شراسة

وزاد الأمر سوءا بعدما أعلنت طليقتي رغبتها في الانفصال

ومع الأسف اختارت وقتا سيئا كاد ينسف حياتي العلمية والوظيفية

وكاد يضيع جهد السنوات التي عكفت فيها على الدراسة

فلم أكن أدر بأي شيء أنشغل

أبأمر الانفصال ومحاولة ثنيها عن ذلك وما يتبعه من قلق نفسي شديد في التفكير في حياة ما بعد الانفصال ومستقبل الأبناء

أم أفكر في الرسالة ومراجعتها والاستعداد للمناقشة وما يتطلب ذلك من وجوب التفرغ الذهني والنفسي

مررت بظروف صعبة جدا لا يعلم بها إلا الله

وناقشت الرسالة بعد الخلع بشهر وحصلت على الدرجة ولله الحمد

لكن كانت في نفسي غصة وحرقة وحزن على الشتات الأسري الذي حصل فلم أفرح كثيرا بالدرجة التي حصلت عليها

وبعد كل هذا وجدت طليقتي تتمنن في محادثتها مع أخي وتقول له أنا وقفت مع أخيك حتى حصل على الدرجة !!

سبحان الله!! كادت تتسبب في إضاعة مستقبلي ثم جاءت تتمنن!!

وكما ترى أخي الكريم الدواعي إلى كرهها كثيرة لكن عجزت أن أكرهها!!

ذكرياتها الجميلة معي أكثر من مواقفها السيئة المفاجئة التي ظهرت قبل الخلع وأثناءه وبعده

ولم أعتد على نكران الجميل وإن هي أسرفت في نكرانها لفضلي

فهي كثيرا ما تذكرني بسوء عند أبنائي

ذكر لي ابني الكبير أمس أنها قالت له إن أباكم يربيكم على حب الفلوس!!

لا أدري ما الداعي إلى هذا الكلام

وابني متضايق جدا من كلامها عني

لأنه يحبني ولا يرضى أن أُذكر عنده بسوء

لكنه ضعيف الحيلة ليس بيده أن يمنع أمه

ولا أريده أن يمنعها أو يجادلها فهو مطالب ببرها

مر على الخلع ١٠ أشهر

ولم أفق إلى الآن من صدمة الانفصال

ولا من صدمة زواجها

لكني لست مستسلما لوضعي

فأنا أجاهد نفسي على نسيانها

وأحاول أن أسلم بقضاء الله وقدره

وأنا أعلم أن الخير فيما يختاره الله

وما حصل لي ما حصل إلا لحكمة

وإن كنت أجهل أبعاد المصلحة فيها لكن في طياتها الخير ولاشك

فاللهم ارزقني الرضا بقضائك

والحمد لله دائما وأبدا

أما الحضانة فقد تنازلت لها عنها لأني لم أظن أنها ستتزوج بسرعة

وكان الأصلح للأبناء أن يبقوا في مكة

لأن عملي في الشمال.. ومرافقتهم لي صعبة جدا

لن يطيقوا تحمل برد الشمال.. ولا البعد عن عماتهم وخالاتهم

لو كنت مستقرا في مكة لكان يمكن لي أن أنازعها في أمر الحضانة

خاصة حضانة الولدين بخلاف البنت فلن ترضى الابتعاد عن أمها

لكن وضعي الآن لا يسمح لي بأن أقدم دعوى جديدة للحضانة

إلا إذا قررت هي الإقامة في ينبع

فهنا سيغترب الأبناء لا محالة

إما يغتربون معها أو يغتربون معي لو أخذت حضانتهم

والغربة في بلد والدهم خير لهم من الغربة في بلد والدتهم

لكن على أي حال لي معاملة نقل خدمات إلى مكة

وأرجو أن يُوافَق عليها لكني أرى أن نسبة الموافقة عليها ضعيفة

وإن نقلت إلى مكة سيكون لكل حادث حديث بإذن الله

شكر الله لك أخي الفاضل على ردك ومشاركتك لأخيك في معاناته

كتب الله أجرك

__________________
إلى الماءِ يسعى من يغَصُّ بلقمةٍ ::
إلى أين يسعى من يَغَصُّ بِمَاءِ؟!

السلام عليكم ورحمه الله اخينا الراقي شاطيء المحبه
عيالك بجده وليسوا في منطقه حرب او لاجئيين لا تستطيع التواصل معهم فالحمدلله وضعهم افضل من ملايين الاطفال بالعالم وبحضانه امهم التي رعتهم دوما وبينما كنت مشغول بالدراسه او المرض فلا تنكر فضلها
بدات الاحظ انة بدات تدخل الاطفال في مشاكل الطلاق
لا تناقش مع ابنك الاكبر هموم الطلاق وتحاول تستخلص منه ما تمسكه ضد امهم
لما كانت بمكه كنت تلومها انها تزوجت بشقتكم القديمه
وعندما انتقلت ايضا تلومها
كنت توقفت على رد لك انك مشغول طول اليوم لذلك الغيت فكره الزواج
تاجيل الزواج شيء راجع لك وحسب نفسيتك واستعدادك
لكن نقطه الانشغال هل الحياه كلها عمل
الحياه الاجتماعيه لها نصيب في حياتنا والتوازن مطلوب
انشغالك القديم كان سبب طلاقك
لما تسير بنفس الدرب وتغرق نفسك في العمل والدراسه
عندك مشكله في التوازن بين الامور واعطاء كل امر حقه واعتقد ان الوسواس الذي تعاني منه سبب في ذاك
عالج الوسواس الذي تعاني منه
حاول ان تنظم وقتك
حاول ان تنسى طليقتك وتبدا من جديد
اطفالك بخير ومع امهم وانت تلتقيهم دوما اذا رغبت
فكر بحياتك الجديده واخرج من الدائره التي انت حبيسها

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله أختنا المباركة

لم أنكر فضل أمهم وقد أشدت بها كثيرا في ثنايا ردودي

ولكن ذلك لا يعفي من أنها مقصرة

ثم هي امرأة.. والمرأة ضعيفة لا تستطيع أن تدير منزلا وأطفالا بمفردها

حين كانوا في مكة كان إخوتي يسكنون نفس العمارة مع والدي

وعندنا سائق

وكنت مطمئنا جدا عليهم

وكم مرة كانت المدرسة تتصل لأمر على الأبناء وآخذهم إذا مرضوا أثناء اليوم الدراسي

فكنت أهرع إليهم وآخذهم والمدرسة في نفس حينا على بعد ٣ دقائق من البيت

أو كنت أرسل إليهم السائق لو كنت في الشمال

أما في جدة فإن المدرسة بعيدة عنهم

ويخرجون من منزلهم قبل ساعة من الدوام لأجل الزحمة!!

ومحرومون من عماتهم اللاتي كُنَّ يسددن كثيرا من جوانب النقص عند أمهم

مثلا أمهم لا تطبخ دائما

فكان أبنائي يذهبون إلى عماتهم ويأكلون عندهن

أمهم تحب اللعب كثيرا مع صديقاتها

لكني لا أذكر أنها كانت تلعب مع أبنائها!!

أما عماتهم فدائما يلعبن مع الأطفال ويقمن لهم الحفلات ويملأن فراغ الأطفال بكل ما هو مسلٍّ لهم

وأيضا كان الأولاد يذهبون إلى عماتهم وأعمامهم ليدرسوهم إذا لم يفهموا من المعلمة

أما خالاتهم فكل واحدة منهن لاهية مع نفسها

لا أقول هذا الكلام دفاعا عن أخواتي وإساءة إلى أخواتها

لكن هذه الحقيقة

فهناك فراغ كبير حصل في حياة أبنائي ببعدهم عن عماتهم اللاتي تربوا معهن مذ كانوا صغارا

أنا أحاول عزل أبنائي عن مشاكل الطلاق تماما

لكن أمهم هي التي تقحمهم في هذه المشاكل

وتكلمهم عن انفصالنا كثيرا وتذكرني بسوء عندهم

وموقفي عادة يكون ردة فعل لأدافع عن نفسي فيما أرى أنه يستحق الدفاع

حتى لا يظن بي الأطفال ظن السوء

وكثير من المواقف أتجاهلها ولا أرد عليها

كنت ألومها في مكة لأنه عيب أن تحضر زوجها لمنزلي وأثاثي

كان بإمكانه لو كان رجلا أن يأخذها إلى فندق

لكني قبلت على مضض أن يأتيها حتى لا تنتقل إلى شقة أخرى

وأما كلامك بخصوص أني لا أعطي كل أمر حقه فصحيح تماما

وذلك بسبب أن العمل يستحوذ على وقتي

وأنا فعلا معتزل للحياة الاجتماعية

ومنطو على نفسي

ولا أحب أن أجالس أحدا إلا أهلي وأبنائي

وأرجو أن أثبت على قرار تأجيل الزواج


شكر الله لك أختك الكريمة حرصك

وجميع مشاركاتك في هذا الموضوع أحترمها وأقدرها

وفقك الله

__________________
إلى الماءِ يسعى من يغَصُّ بلقمةٍ ::
إلى أين يسعى من يَغَصُّ بِمَاءِ؟!

طبيعي اللي تشعر فيه من تعب نفسي وكثرة تفكير بعد الطلاق خصوصا انك تتواصل معها

اي رجل او امرأه بعد الطلاق تجيهم اعراض انسحابيه سواء كان الشريك السابق جسد او سيء
وطبيعي تصير نفسيا متلخبط.. يجيك وقت تحن ووقت تكره وساعه تحقد ثم ترجع تشتاق ووو.... حوسة مشاعر

لكن فيه خطوات تمشي عليها اضمن لك باذن الله نتائج نفسيه واجتماعيه رائعه -طبعا بعد توفيق الله-
كذلك اضمن لك تطور شخصيتك ونظرتك للحياة وتعاملك مع الزوجه سواءا في الاوقات الحلوه او اوقات المشاكل

1. اقطع كل علاقه ورابط مع طليقتك - لا تكلمها ابدا - لا تسأل عنها - اذا احد اهلك كلمها قل له فكني لاتجيب طاريها - تواصل مع ابناءك فقط فقط فقط - لو حدث وكلمتك جوال او عند زيارة ابناءك خل كلماتك معدوده ورسمية الى ابعد حد ولو لانت معك اقطع الطريق وانه المحادثه
2. ابحث عن زوجه في مدينة عملك واستعن بزميل عمل تثق فيه واحرص انك تعرف مواصفات الزوجه جيدا وسيساعدك ان شاء الله
3. اشغل نفسك الفتره هذي اكثر بتجاره او طلعات شباب او عمل تطوعي او تمشيات لو ما تلقى الا تروح تفر في موسم الرياض 😂


يا حبيبي الحياة هذي اكبر واجمل من انك توقفها على امرأه باعت عشرتك وكرمك واحسانك لها بريال..
انت رجل يارجل بامكانك تدوس على قلبك بالنعال ولا تجلس مسجون مهموم على لا شي

صدقني بعد ما تتزوج بالفتاه الصح.. بتحسف على وقتك اللي راح تفكير وهم وضيقة صدر
بتتحسف انك ماكنت تعرف ان الناس الطيبه في الدنيا كثير وانك حصرت الكون كله في شخص واحد
ممكن تتخسف انك كتبت الموضوع هذا لان السالفه ماتستاهل 😑

اعقلها وتوكل

حياك الله أخي الكريم

ردك هذا راق لي جدا

وقد نجحت في وصف ما أعانيه من تضارب المشاعر

فتارة أحقد عليها وتارة أحن إليها جدا

حتى إني أفكر أن أرسل إليها الشهر القادم يوم ١٩ هجريا

فهو يصادف مرور عام كامل على الخلع

أريد أن أقول لها : مضى عام على انفصالنا، الله يسعدك ويعوضني.

لكن لا أظن أنني سأفعل ذلك

والتواصل بيننا مقطوع تماما منذ بضعة شهور

وكلامك عن قطع التواصل معها مهم جدا

وأرجو أن أثبت على ما أنا عليه من قطيعتي لها

رغم أني لو تواصلت معها فإنها لن تمانع

والحقيقة كلامك يكتب بماء الذهب

وصدقت حين قلت إني لو وفقت في امرأة صالحة

فإني سأتحسر على الوقت الذي أمضيته في الهم والحزن

لكن يا أخي لست مهيأ للزواج الآن

وأجد نفسي مصروفة عنه

فلا رغبة لي فيه

وربما أغير قناعتي مستقبلا

لكني أرى أن الأفضل لي الآن هو تأجيل فكرة الزواج

وأسأل الله أن يكتب لي ولك وللجميع الخير والفلاح

وجزاك الله خيرا وشكرا جزيلا لك

__________________
إلى الماءِ يسعى من يغَصُّ بلقمةٍ ::
إلى أين يسعى من يَغَصُّ بِمَاءِ؟!