زوجتي تعبت معها لمدة أكثر سنة ونصف، أحاول أغير فيها ما تتغير.. عفوا عشان أكون واضح تعرف ذنبها وتتعدل لمدة 3، 4 أيام، أسبوع أسبوعين وبعدين ترجع لنفس المشكلة ..
ألا وهي.. رفع صوتها علي والصراخ والهواش واستخدام الألفاظ الرايحة فيها وسب أهلي..
كل هذا ما يحصل في الأوقات العادية بل بالعكس تكون في قمة الروعة بشهادة الجميع معي مع أهلي ومع الجميع والكل يحبها ويقولون انها حبوبة ..لكن أنا كزوج أقول أنها ما تعرف كيف تحترم زوجها، فإذا عصبت تبدأ بالصراخ والسب في الحالة اللي هي فيها - حسب زعمها - وإذا كان المتسبب في غضبها شخص أو أشخاص معينين فهي لا تتورع عن إطلاق كلماتها القوية وسباتها والدعاء على هذا الشخص.. أياً كان..
القصد أني إلى اليوم منذ أكثر من سنة ونصف ما حسيت بالااستقرار النفسي معها كل يوم يومين تصير مشكلة وصراخ. واتبعت معها العديد من الطرق لكن يبدو أن الطبع يغلب التطبع..
وبالرغم من وجود ابن عمره 10 شهور بيننا إلا أني أحس أن الطلاق أفضل لي ولها وللولد من البقاء على هذي الحالة..
والعجيب أني إذا قلت لها أني أسلوبك و رفع صوتك علي و و ..مو عاجبني .. تقول: شسوي هذا طبعي وما أقدر أغيره!
السؤال : ما هو الأسلوب الأحسن لأطلقها؟ وبعد الطلاق هل سأجد أمرأة تنسيني هذي المشاكل أم لا؟..
انتظر الرد العاجل الله يجزاكم خير..