لقد أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نتجنب الشبهات
وهذا ما لم تنتبه أليه الأخت فتصرف أخيها أنا أأيده ولانستطيع أن نلومه
حيث هي بتصرفها الغير مسئول وصل الأخ لهذه الدرجه وأيضاً أرفض دخول
الأب أو الأم للدفاع عنها .
غير أنني لدي رأي من الممكن أن تكون الأخت هذه متمرده على حياتها
ومتعمده التأخير ومتعمده عدم الرد على أخيها حالة تمرد لأكثر ولأقل فلابد
من الأهتمام بهذه الأخت وهي تحتاج إلى من يصادقها ليخترقها لتحكي كل
ما بداخلها وتفتح قلبها فهذه الأخت في حاجه لصديق أكثر من حاجتها لجلاد .
أشكرك أختنا في الله على موضوعك هذا الجميل وبارك الله فيك أختنا
أخوكِ في الله
التعديل الأخير تم بواسطة m_alaaelden ; 22-08-2006 الساعة 01:23 PM