صلى على النبي ياشيخة

موتى وما موتى

ومكمن وجع

وقلب يخفق

وتشهد!

"لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين"

شوفي ياأم ريان مادام احنا في البر الان

اذا ماتقدري تجيبي الموتى حقونك بدون اضرار وخفقان قلب ويغمى عليكي وتصير تشنجات لاقدر الله

من الان نوقف

ترى ورايا ولايه وعيال غلابه وحرمة بذمتي

ومش بتاع جرجرة في الشرطة والمحاكم!

انا انسان عادي ولست بمعالج نفسي

ها

نكمل ولا نوقف؟!

عليه الصلاة والسلام
اللي يريحك.

انتي خبريني

بما انك تعرفي نفسك

ايش اسوأ شيء ممكن يصير!

هل ستبكي وتحدث عندك مضاعفات في القلب والضغط والسكر!

هل ستبكي وتشققي ملابسك مثلا!

ياريت اعرف ماهو اسوأ شيء ممكن نواجهه

انتي حسستيني وكأنك انتي اللي قتلتي عمر ابن الخطاب رضي الله عنه مو ابو لؤلؤة المجوسي!

انا خرجت من الطبيب السلوكي في اول الجلسات وانا ضايق صدري وابكي

من الهم والغم اللي اخرجتهم من اعماقي واعماق طفولتي ولكن بعدها بساعه اصبحت اهدأ

والزيارة اللي بعدها لا بكاء ولايحزنون وانما نصف الهم وانزاح

سمي بالله

وارمي همك هنا

وفورا اقفلي الجهاز

وخذي دقيقتين كحد اقصى بكاء

وبعدها روحي اتوضأي وخذي نفس عميق

وعيشي حياتك

ووقت ماتتذكريني

ارجعي وافتحي المنتدى

وستجديني ان شاء الله

صامداً وغير منهار (والله خوفتيني من مكمن الوجع حاسس انها قنبلة الموسم)

انا باخفف دمي عشان اوازن الدراما الانسانية اللي بتمري فيها الان

بسم الله

ارمي واهربي
1
2
3
السر هو .......

اسوء شي ممكن نواجهه؟!
تعودت ان اجعل وجعي تحت اقدامي واكمل المسير

الله يسهل لك امرك

ويفتحها بوجهك

ويربط على قلبك

ويغيثك برحمة ولطف منه

مشوار شوك للفضفضة

( قراءتي للموقف بعين اخي في الله وبالصور )







1- فتحتي موضوع فضفضة



























2- هب العديد من الاعضاء لنجدتك





قلتي انهم يريدون المعرفة لا اكثر ولا اقل (بمعنى انه لم يصب ولا واحد من اطواق النجاة الموقع الصحيح )























3- تركتي نفسك تغرق اكثر





























4- حضرت انا وبتوفيق الله اصبت موقعك بالضبط


























5- مازلتي تفكرين، اوكي ماعندك مشكلة

ولكن

هل من الممكن حباً وكرامة

الهدوء والتحسس باقدامك يمنة ويسرة حواليك

فسبيل النجاة قريب جداً منك

ولكنك مع الخوف والهلع والتجديف وحيدة في محيط الكتمان

جعلك لاتنتبهين على سبل النجاة الواضحة حولك





























دوري في القصة


انا من احاول ومازلت احاول انتشالك من الغرق

واول ماتطلعي بالسلامة

تنتهي مهمتي

ويأتي دور الفريق الطبي (النفسي) لعلاجك من المياه التي ابتلعتيها

وكلما طالت مدة مكوثك في داخل الماء

كلما طالت المدة

التي ستتماثلي

فيها للشفاء

نقلت لك من النت :

فضل المرأة على الرجل

يقول الشيخ الشعراوي رحمه الله:
"عندما نستعرض القضية القرآنية: {ووَصَّيْنا الإنسانَ بِوالِديهِ حُسناً}

.. طيب..

هو يوصي بالوالدين، ولكن إذا نظرت للآيات القرآنية تجد أن الحيثيات للأم كلها.. في البداية أتى سبحانه بحيثية مشتركة، ثم قال: {حَملتْه أمُّه كُرهاً ووضعَتْه كُرهاً وحَمْلُه وفِصالُه ثلاثون شَهراً} يعني لم يذكر سيرة للأب!!

فالإسلام أعطانا تكاتفاً.. وعلى قدر حاجة الأبوين رتب الإسلام الحقوق..

وفي الحديث (أمك.. ثم أمك.. ثم أمك.. ثم أبوك)

لأن أباك رجل، حتى لو تعرض للسؤال فلا حرج، وإنما الأم لا".
انتهى كلامه..


إنّ هذه الآية مكررة بألفاظ أخرى في القرآن الكريم..
وقد قال تعالى:
]ولا تتمنوا مَا فضَّل الله به بعضكم على بعض للرجالِ نصيبٌ مِمَّا اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن واسألوا الله من فضله إنَّ اللهَ كانَ بكلِّ شيءٍ عليماً[ [النساء: 32].

إنّ هذه الآية الكريمة توضّح أنّ كلّ جنس قد فضّله الله على الآخر ببعض المزايا:
(مَا فضَّل الله به بعضكم على بعض)

حيث إنّه:
(للرجالِ نصيبٌ مِمَّا اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن)

ومعلوم طبعا أنّ النساء تتميّز على الرجال بالأمومة والحنان والرحمة.

وقد ضرب الرسول برحمة الأمومة، مثالا على ذلك الجزء الذي أنزله الله من رحمته ليتراحم به الخلائق:
(جعل الله الرحمة في مئة جزء، فأمسك عنده تسعة وتسعين جزءا، وأنزل في الأرض جزءا واحدا، فمن ذلك الجزء يتراحم الخلق، حتى ترفع الفرس حافرها عن ولدها، خشية أن تصيبه)

فلو لم يكن للمرأة من فضل سوى الأمومة لكفاها!

فمهما كان، فإنّ حياة كلّ منّا تخلّقت في رحم امرأة، وساهم نبض قلبها في تشكيل شخصياتنا، حتّى قبل لا أن ننزل لهذه الدنيا.


وهي أوّل وجه فتحنا عليه أعيننا في هذا الوجود، لتدخل ملامحها في تشكيل ذوقنا الجماليّ.
وأوّل من وضع الغذاء في أفواهنا.
وأوّل من التمسنا الدفء والحنان والأمن والراحة بين ساعديه.
وأوّل من علّمنا الحبّ والحنان والتضحية بلا حدود.
وأوّل اسم نطقنا به في الحياة.
وأوّل من درّبنا على المشي والكلام ومعاني الأشياء.
وأوّل من علّمنا القيم والأخلاق والصواب والخطأ.
ولو لم يكن للمرأة من فضل سوى الأمومة لكفاها.


((بالمناسبة: لو كانت الخادمة أو مشرفة روضة الأطفال، هي التي تقوم بهذه الأفعال بدلا من الأمّ العاملة، إذن فأنا أعنيهما!!!!!))


ولكن ليس هذا هو كلّ الفضل.

فالمرأة أيضا الجدّة والخالة والعمّة والأخت والزوجة والبنت.

إنّنا محاصرون تماما بهذا الجنس اللطيف.

احم.. أقصد الذي كان لطيفا!!

فالقضيّة الآن هي زوال الفروق تدريجيّا بين الرجل والمرأة، لصالح الرجل!

فنساء اليوم تمّ غسيل أمخاخهنّ عبر إعلام مريض وتعليم غبيّ (للأسف يقوم عليهما الرجال!!)،

لإقناعهنّ بأنّهن عشن مظلومات طوال التاريخ، وأنّ الكرامة الحقيقيّة وتحقيق الذات، لا يكونان إلا بتقليد الرجال!!

لهذا كان لا بدّ أن أوضّح تفضيل الله سبحانه للرجال بنصوص القرآن

في مجال القوّة والإدارة والقيادة.

وهذا معناه أنّ أيّ امرأة ستزجّ بنفسها في منافسة مع الرجال في مجالات تفوّقهم، ستخسر خسائر فادحة، أقلّها خسارة امتيازاتها الفطريّة كأنثى!

يسعد صباحك ام ريان

كيفك وكيف نومة البارحة معك ( هذا ان نمتي)؟

كيف الوضع الان؟