<<وجهت نظرك ومشكوره عليها>>...
عفوا
<<هل اعرفكي حتى اتهمك !؟
ذكرت حلول ولم اتهم احد / فالعالم مليان بالصالح والطالح
ان رددت عليكي باول كلامي بالاتهام فقط ولم اذكر شيئا غيره لك الحق بالظن بي>>
لم أتهمك باتهامي،، و لم أظن فيك أصلا ،، لأني أنا أيضا لا أعرفك
فقط سألتك لتوضح كلامك، لأنني لم أفهمه
<<وهاء انتي ترجعين وتقولين : .(.قد فتقت الجروح و لم تداوها إلا بكلام زادها عمقا.. وان هذا حب مشاعر فقط.. في صمت و من غير تعد.. ولكنه انتهى )
كيف انتهى ( واية جروح واوهام تتحدتثين عنها ) من صنع هذه الجروح / من كبرها / من جعلها حقيقه / اعيدي ترتيب الاوراق وامحي مافات نصيحه .... >>
الزلزال و مهما كان مدى قوته فله توابع..
صحيح أن الزلزال لا يدوم،، ولكن آثاره تبقى.. قد تدوم و قد تعالج آثاره مع الزمن..
و أنا أعالج نفسي من توابع الزلزال.. و لم أفقد الأمل بعد..
و ما مشاركتي فيما طرحت إلا رغبة في نصح و سبيل علاج.. لعل وعسى..
نعم جروح.. عندما يخسر المرء ما يخسره و هو مكره،، لا يسبب ذلك في قلبه إلا جرحا،،
سواء كانت خسارة ماديه أو معنويه فلكل آثاره،، و كل له ردة فعل معينه..
قد أصاب بمشكلتين.. الأولى أتخطاها بأمان و تتحول من تجربه قاسية إلى مهارة مكتسبه..
و الثانية قد لا أتخطاها..و تبقى لسنوات .. و ربما أتخطاها بعد حين.. و لكن لابد من أثر لهذه المشكلات..والتي اسميتها جروح
<<ولاكن انتبهي من بعض الكلام (و لا أريد أن أخدع من يطلب يدي ) فالزواج ليس خدعه لأحد... الا اذا كان من وجهت نظرالشخص الخاصه...... >>
أنا لم أقل أن الزواج خدعة.. و لكن ما قصدته هو.. لا أريد أن أخدعه بمشاعر مصطنعة.. و ما قلته أنت بأن الحب يأتي بعد الزواج،، قد أخذته بعين الاعتبار و سأجعله حجة لي في سبيل العلاج..
<<موضوعنا لماذا لم تتزوج ؟
وحاولت ايجاد حلول لبعض اخواني ماانها بعض ردودي قاسيه بعض الشي ؟ محاولة مني لتشجيعه على كسر الحاجز الذي يخافه فقط ...
وهو اجتهاد ليس حلا بالمعنى ...
فالحمدلله عرفت اسبابا كثيره لم اكن اتوقعها وهي مشكله كبيره لنا ....>>
جزاك الله خيرا على هذا الطرح.. و إني لأعلم مابه من فائده.. لذلك رميت بسهمي من بين السهام التي شاركت في هذا الموضوع..
و عذرا على الإطالة