بالنسبه للموقف
هناك موقف مشابهه وهو عند محلات العطور يصر ان نشم رائحه العطر فانا اعرف ان الخطوه الاخرى هي دخول المحل ولن يرضوا حتى اشتري عطر فمن اولها اذا انا مستعجله اكتفي بأن ارفع يدي امامه كعلامه ( توقف) وكلمة شكرا وانا امشي ولا اتوقف اتوقع تصرفي بيكون نفس الشي بقوله شكرا لااريد وامشي وفي حل اخر وهو الذهاب من طريق اخر اذا فيه مجال |
هل تعرف شيئا اسمه عدم الرضى ؟ عدم الرضى ينتج عن تصرف قام به غيرك شعرت بعدم مناسبته ، وقد تكون غضبت بشأنه أو حزنت ، أو كرهت ذلك التصرف ، فمشاعر عدم الرضى كثيرة ، لكن هل يكفي عدم الرضى حيال أية تصرف ؟ |
بالإشارة إلى السابق تطرقت أخي الكريم أبو فيصل إلى موضوع عدم الرضى عن تصرفات يقوم بها أشخاص معينين، لكن هناك أيضاً نوعاً أخر من عدم الرضى ألا وهو عدم الرضى عن النفس،،،،
إليكم هذا الموقف عني شخصياً: أنا ولله الحمد كنت راضية عن نفسي تمام الرضى ما عدا شيئاً واحدا ظل كالكابوس جاثماً على صدري إلى أن تخلصت منه نهائياً، ألا وهو أداء فريضة صلاة الصبح في وقتها المحدد. للعلم كنت أصليها في وقتها ولكن مرت علي فترة من الزمن تهاونت في أدائها،،،،،،،،، نعم كنت من المتهاونين في أداء الفريضة في وقتها مع إني محافظة على أداء باقي الفرائض في وقتها لأسباب عدة منها الشعور بالنعاس ووساوس الشيطان، حتى عندما أضع المنبه أغلقه لا شعورياً عندما يرن، وإن أحسست به أقول لنفسي دقائق وسأقوم للصلاة وتمر الدقائق والساعات ولا أستيقظ،،، لكن أخيراً قررت أن أقول لا لهذا الشيطان اللعين، لا لن تستطيع النصر علي، سأصلى الفريضة في وقتها وسأقهرك وسأنتصر عليك بإذن الله. ومع أول صلاة لي في وقتها بعد فترة من التهاون في أدائها أحسست بحلاوة النصر مما شجعني على الإستمرار،،،، وأنا الأن سعيدة جداً وراضية تمام الرضى عن جميع تصرفاتي، ونعم لأداء الفرائض في وقتها وألف لا للتهاون في أدائها. ملاحظة: أوجه شكري للمنتدى الغالي لما له من دور في أدائي الفريضة في وقتها بعد فضل الله تعالى وكرمه علي، وذلك من خلال المواضيع التي يطرحها الأعضاء (جزاهم الله خيراً) والتي تبين فضل صلاة الصبح وفضل أدائها في وقتها وعاقبة من يتهاون في أدائها. |
أشكر الأخوه القائميين على هذا الموضوع المفيد
وبمشاركتي الأولى احب ان أسرد موقف سبق وحدث معي زوج أخت زوجتي ( عديلي ) دائماً مانتبادل الزيارات في المنزل أو نتنزه خارج المنزل وفي فترة من الفترات كثر زياراتهم لمنزلنا فبالعادة تكون الزياره من بعد المغرب حتى ينتهي واجبهم من العشاء وبالفترات الأخيره أصبح حضوره من أخر العصر ولا يتم جلوسة إلا العشاء بعدها عرفت ان هدفة من الزيارة هو الإستراخاء قليلاً ثم الذهاب إلى الأسواق والمنتزاهات القريبة من منزلي بحكم أني أسكن بالقرب منها وهو يسكن في جهه بعيده عن هذه الخدمات فشرحت لزوجتي بأن تشرح لأختها بأني لا أحب أن نكون محطات راحة لهم ولغيرهم فرفضت زوجتي بحجة انها لاتريد أن تخسر أختها وفي أحدى المرات هاتفني بقصد الحضورهو وعائلته فشرطت عليه شرط بأن لا يخرج إلا بعد الإنتهاء من العشاء فرفض بحجة أن لديه مشاغل ولا يمكنه البقاء فأعطيته الـ ( لا ) التي لدي بأني لا أقبل بأن يكون منزلي مكان ليستريح فيه فزعل بضع أيام ولكن تفهم بعدها الوضع |
![]() |
![]() |
|
ترافقت انا وصديقي وذيب تحالفنا ثلاثتنا ما للخوف داعي صديقي من يجي الليل انومه على ذراعي خفت من الذيب يغدر وخوفي هيج اوجاعي قمت من نومي لقيت الذيب يحرسني وصديقي ورفيق دربي سارق متاعي |
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر |
الكلمات الدليلية |
أجمل, بما, تعمل, خسائر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|