ربي يجبر بخاطرك أختي لارا و يفرج همك و يكتبلك الخير حيثما كان،،،

__________________
يا ربي هدي سري و حققلي حلمي..

أختكم السفيرة لمو

عزيزتي ﻻرا اسأل الله ان يقدر لك الخير ثم يرضيك به
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها
فرجت وكنت اظنها ﻻتفرج
ماتمرين به اﻻن من كربه ستنبلج بصبح صادق يمحي
عن قلبك كل ماارهقه وستعرفين بعدها اللطف الخفي
الذي يكمن في مامر عليك
مودتي~

__________________

وكل شيء حولنا ﻻ يخلو من بعض الجمال،،لكنها ارواحنا احيانآ تصاب بالعمى~

حاسة فيك يا اختي

أسوء شي لما يكون امر الانسان معلق وما يعرف مصيره ايش بالضبط،، بيموت في اليوم مية موتة،،

انا لي يوم ما اتصل علي وأكاد افقد عقلي ،، فالله يعينك اختي ويفرج همك ويجعل عاقبة صبرك خير ،،

جزاكم الله خير
ادا قرأت ردودكم احس بنور الآمل يشع في حياتي
الله يجبر خواطركم ويسعدكم

__________________

لارا يما انك بادرتي وما شفتي منو الا التكبر و الجفا

ما عاد في شي تزعليه عليه

وخسارة هالوقت الي عمتضيغيه عيني محامي و توكلي على الله و اطلبي الطلاق
لا عاد تنتظري اكتر من هيك

انتي ما قصرتي ابدا .. مافي شي تندمي عليه

ثقي بنفسك و خليكي عازمة على الطلاق ..

بس اهم الشي " دراستك "


ضروري جدا تكملي دراستك و بعدا توظفي و صيري مستقلة ماديا منشان طفلتك

اما زوجك .. فطلقيه و بكل ثقة ..

:::

هل أنتِ مقتنعة بهذا الرأي؟

مااتسرع الله يكتب اللي فيه خير

__________________

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
مرحباً لارا العزيزة ، أسأل الله أن يجعل لكِ من كل همٍ فرجا ويرزقكِ من حيثُ لاتحتسب ِ ..
وجبر الله قلبكِ بكل ماتُحبين ..

امين جزاك الله خير الله يسعدك

__________________

1) هل لديك أبناء منه؟.. إن وجدوا فكم أعمارهم؟
2) بشكل مبدئيٍّ أنتِ قمتِ بالواجب الذي عليكِ.
3) كلام أهلك جيد.. لكن لنفترض جدلاً أنه لن يأتي.. فما هو الحل لدى أهلك؟!
4) تشويه سمعتك من باب جعل الحق معهم.
5) أشكر خالك وعمك على جهودهما.. لكني أتمنى واحداً منهما أو شخصاً آخراً يقوم بهذه المهمة أيضاً في الأيام القادمة.
6) أنتِ لا تريدين الطلاق.. وأنتِ تحبين هذا الرجل.. والدك لا يريده.. أمك لا تريده.. فخذي مني الحلول الآتية:
أ‌- إما أن تضغطي على نفسك ضغطاً شديداً وتعودين إلى بيتك مع عمك أو خالك، وكان الله في عونك.
ب‌- أو تتواصلي مع الزوج مرة أخرى لوضع النقاط على الحروف.
ت‌- أو تمكثي هكذا حتى يأتيك قدرك الذي كتبه الله لكِ ما بين رجعة، أو فراق.
ث‌- الزمي الدعاء المستمر الطويل الصادق مع الإلحاح الشديد وبذل الصدقات.