ع’ الجـــــــــرح ~ .. ي~ معالي تلك الحروف ~ ..

__________________

ياخ’ـيـل..أنا فيك هـمـ ـ ــ ـ ت’’
وعـشـ ـ ـ ـقي لك’’ ورثـتـه من ورث جـــدودي ’’’’’

ذهبت الى الراقي وهناك قابلت شريفة....

شريفة امرأة مطلقة مرتين .... تنبع طيبة وأخلاق ... ولكن الدهر جار عليها....

عقد قرانها للمرة الثالثة على رجل أحلامها.... وكانت قد رأت رؤى تبشرها بقدومه...

قال لها مفسر الرؤى لا تنشري تلك الاحلام حتى لا تحسدي او تصابي بأذى......

نشرته لطيبتها الزائدة ... جاءها الرجل ولكنها شعرت بضيق غريب منه لم

يختفي الا بعد فسخ العقد... وبعد الفسخ عانت الألم والمر ... تنظر الى صورته

وتبكي بلا توقف.... قيل انه سيرجع ويعالجها بالرقية.... وهي متمسكة بذاگ الأمل

.......

قال لها الشيخ بعد ان قرأ عليها بعض الآيات:
مابگ هو اكتئاب جراء الصدمة،
واظبي على العلاج....

صرف لها سفوفا اصفر اللون... نظرت اليه نظرة الغريق للقشة...

يا ترى سيمحي هذا السفوف ما بقلبي من الم وذكرى....

بالأمس قالت لصديقتها لحظة انهيار:

اتعتقدين تمنيت لو كنت رجلًا، اطلق من هنا واختار من تناسبني من هنا.....

ولكنني امرأة والزمن قد حكم علىها .......

يارب لطفك

اسعد الله اوقاتك بكل خير

لي فتره منقطعه عن المنتدى وعن هالقسم بالذات ورجعت واتصفح موضوعك

مدري ليه رجعتيني لوووورى ولبداية طلالاقي
كلامك كان مؤثر ورجع لي تساؤلات كنت اسئلها نفسسي وامور كانت تتعبني وترهق نفسيتي
عشان طليقي ..


الفرق بيني وبينك شي واحد بس
هو طلقك برغبته
وانا تطلقت برغبتي

بس ماكسر ظهري ولا ارهقني الا اني عشت م عاااه سنين وتحملت شي مايعلمه الا الله

بحياتي ماكسرت بخاطره ولاجرحته ولا غلطت عليه
بالعكس دايم احسسه ان وجوده بحياتي هو الشي الوحيد اليي المفروض اشكر الله عليه اليل والنهار
اتوخى رضاه
رضى اهله
رضى اقاربه
كنت اتمنى يكون ااسعد زوج على وجهه الارض
عطيته وتحملت الضروف الصعبه الي عشناها سوى ومع كذا
صار يتكبر
صار يتعالى
صار يحتقرني
صار يشوفني ولاشي
صار يكره جلستي
صار يكره اهله فيني
صار يسنبي قدام اهلي وانا مدري
صار مايقربني ولا ينام معاي

كل هذا من الغرور الي صابه من كثر ماعطيته كل شي
ويقول انه ماصار يحس بطعم شي معاااي

تدرين ليه
لان بحياتي ماكلفت عليه بشي فوق طاقته
كانت رحمتي له وخوفي عليه سبب انه يكرهني للدرجه ماتتصورينها

وبالاخير يقول اني انسانه سلبيه وماعندي شخصيه

ويحق له طيبتي ماتحتمــل ..



بعد ماصار الطلاق تعذبت عذاااب مابعلمه الا الله والسبب اني اتذكر وش كنت اسوي له
وش عطيته .. كيف ادور راحته على حساب نفسي وصحتي وحتى وصلت لكرااامتي
تنازلت عنها عششانه وعشان رضاه

وبالاخير تركني وتزوج الموظفــه الي تملى حياته ..



حسبي الله ونعم الوكييل ..

تخطيت المرحله هاااذي وصرت احسن بكثير الحمد لله
افضل من الاول
وودايم اشعر بفخر واعتزارز بنفسسسي لاني انسانه احمل بداخلي احساس ورحمه لمن حولي
بعكس قلبه القاااااسي

الي مثله مايتحسف عليه ابد .. تركووووونا وتزوجوا و هدفهم الاول والاخير نفسهم وسعادتهم

:


الله يعوضني ويعوضك بخير منه

__________________
سبحان الله وبحمده

أختي الفاضلة ... أعود ... لأكتب لك هذه الكلمات عل الله ينفع بها ... أعلم أنك ... لم تتوقعي هذه النهاية ... لهذا كانت مشاعرك ... أعلم مدي شعورك ... ولكن هل تسمحين لي بسؤال ؟ ألا ترين هناك أي عذر لهذ الرجل ... فلعل هذا الرجل ... ذهب و وصل به اليأس أن تنصلح حالكما ... فقرر ما قرر ... أن لا أبرر فعلته ... و أنا جداً أكره محاولة جذب الأعذار ... الصدق مؤلم ولكنه مريح ... الصراحة بدايتها مرة ولكن نهايتها أحلي من العسل ... أبداً أخية لا تلقي بالوم عليه 100٪ فالحياة مشاركة وليست تراشق بالتهم ... أعلم أن ردي فيه بعض المرارة ... و أعلم أني المفترض أن أراعي مشاعرك ... و أمسح دمع عينيك ... ولكن الصدق هو الأمر الذي يتقبله كل عااااقل فضلاً عن كاتبه ... صاحبة حس مرهف ... لا سيما مجروحة .........

يافاضلة ... إقرأي قصة في منتدانا أسمها كواكب الأسحار ... للكاتب أحمد الأزهري وفقه الله ... حتي تعلمين ... أنك في موقع من الإعراب يساعدك من الخروج من أزمتك تدريجياً ... أخيتي أنا عندما وضعت رابط قصتي ... كان هدفي ... أن الأول ... أن تقرأي ردود الأخوان والأخوات وفقهم الله ... التي طمأنت أخوك و ساعدته في الخروج من الأزمة ... ... ...

سأكتب لك أحدي هذه الردود للأخ الكاتب ... أبوحكيم ...
"" أخي الفاضل
التفكير أمر طبيعي في جبلة البشر
ولا أحد منا يستطيع أن يضغط زر لديه فيتوقف عن التفكير فجأة وكأنه أطفأ مصباحاً
ولكن ما قصدته أن تحاول مغالبة شعورك قدر الإمكان عندما يغلبك التفكير بها
واشغل تفكيرك بأمر آخر تحبه ويدخل السرور على نفسك , إلى أن تتجاوز هذه المرحلة بإذن الله .

لا توهم نفسك أن كل شيء حصل فجأة وأنها كانت تحبك
هي كانت مخططة على هذا الأمر وتنتظر الفرصه , وما حصل أعطاها الفرصة ليس إلا .""

وهناك العديد من المشاركات التي لربما تساعدك ... والردود ليست حكراً لأحد الجميع قد يستفيد منها ... ولك حرية الإختيار ... أختي الفاضلة ... بتركه لك علي هذه الطريقة فلقد فتح لك باباً كبيراً يجعله يخرج منه بسرعة جداً ... أتمني أني وفقت لكتابة بعض مما قد يفيدك ... و أعتذر عن الدفاشة في الكتابة ... و أما عن مشاركتك التي وجهتيها لي ... فأقول أن الحب الذي وقع به قيس ... هو نفس الحب الذي قد يقع به الكثير ... لأنه شعور قد يكون يقع به أي شخص ... أخيتي ... ما كان مؤلم لي ... هو أني أستطيع أرجاعها وقد أرسلت لي رسلاً بهذه الرسالة ... ولكني وجدت أننا لا نصلح لبعضنا ... و أن الإنفصال الآن خير من وجود أطفال لاذنب لهم ... عموماً الأهم الآن هو أنت ... أن تخرجي ... وتذهبي بتفكيرك إلي كل ما قد يشتت تفكيرك ... و تقولي ... من أخطائنا نتعلم ... أكملي أيتها الوزيرة ... و أنثري ما أردتي .... .... ....

__________________
أنتم رائعون بجمال روعة القمر ... وهذه أولى الثمرات و النجاحات قادمه و بحول الله سأخبركم بكل نجاح كما أخبرتكم بكل ألم ... أنتم تستحقون أعلى وسام في العطاء و التآخي ... كم أحبكم ...

حياة أفضل

قرات قصتك ..... وشعرت بالسعاده ... لا اعلم لماذا

الله يرزقك بالزوجه اللي تقدرك

__________________
اللهم أسالك رضاك والجنة لي ولوالدي ياااااااااااب
http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=235869

حياة افضل....


أعطها فرصة أخيرة.... لن تخسر شيئًا...

الطلاق كسر وتأديب للمرأة ...

أنا متأكدة انها أفاقت من سكرتها وتغيرت.. حينما علمت ان ليس لها بعد الله الا انت

هي تحبك... بل وتموت فيك... ولكن الانسان احيانًا يا أخي حينما يحس بالاهتمام*

الزائد ممن يحب يتدلع ويتغلى بزيادة... ظانًا ان حبيبه لن يستغن عنه ابدًا.... **

فالدلال الزائد احيانًا يأتي بنتائج عكسية... وذلك يفسر لنا لماذا الاطفال المدللون أقل نجاحًا

من غيرهم ولماذا تموت النبتة اذا أسرفنا بسقياها الماء....

أنا عندما كنت اطلب الطلاق من زوجي ... كنت انشرح حينما يقول والله لا أطلقك أنا أحبگ

فأصبحت أكررها احيانًا لإسمع منه تلك الكلمة.... ولم يدر الطلاق في خلدي أبدًا

أنا من داخلي احبه جداً ... ولكنه قد استنتج من طلبي للطلاق أني لا احبه واني خدشت*

كرامته...

عزيزي ...*

هل قرأت كتاب الرجال من المريخ والنساء من الزهرة....

اذا لم تقرأه ... انصحگ بقراءته... فستفهم بعدها لماذا منيرة حبيبة قلبك تصرفت هكذا...

انه يعلمگ طبيعة النساء العجيبة... والله ان كل النساء واحد...

المرأة خلقت من ضلع اعوج... اي انها غير مستقيمة تمامًا.... واذا اردت تصحيح العوج

فطريقتك الوحيدة هو كسر الجزء المعوج... ستصبح المرأة بعدها مستقيمة...

ولكن مكسورة.....

لم أقابل في حياتي رجلًا مرتاح مع امرأته مئة بالمئة ... بسبب العوج الفطري...

وكلهن كلهن... يكثرن الشكوى .. ويكفرن العشير... كما قال رسولنا الكريم...

هارون الرشيد اشترى جاريته واسمها الخيزران ، وأعتقها بل وتزوجها وربط اسمه باسمها...

ومع ذلك كانت كلما غضبت منه قالت: والله ماقد رأيت منگ خيرًا... لم تحترم مركزه ...

ولم تقدر عتقه ولا زواجه بها ببساطة لأنها .... امرأة....

وعائشة كانت تقول للرسول اذا غضبت: أأنت الذي تزعم أنك نبي؟ لو ان النبي بشر عادي

لقال: لم تحترمني اهانتني..أنكرت نبوتي... سأطلقها النساء كثير... ولكنه يبتسم...

لأنه ببساطة يعرف انها..... امرأة

والله احيانًا اسمع أمي تقول لأبي: انت مالگ فايدة... انظر الى ابي بخوف منتظرة ردة*

فعله، فأراه يبتسم...*

ببساطة لأن الحياة علمته من هي ......المرأة

ولا تتوقع ان أصحابك ورفاقك المتزوجين يعيشون بسعادة مطلقة مع نسائهم ...بل لابد من كدر

ولكنهم صابرون ببساطة لأنهم لم يتزوجوا نبيات او حوريات ولأنهم يعرفون من هي ....المرأة

ولأن المرأة تنسى بسرعة كما تقول الآية:*

:{ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى.. } . (البقرة :282 ).*

فهذا يجعلها تسيء للرجل احيانًا معتقدة انه سينسى مثلها... ولا تعلم ان الرجل*

لا ينسى اساءات من حوله ابدًا...*

خلق الله النسيان والتسامح في المرأة لأنها من الصفات الأساسية للأمومة...

عندما يسألونني عن عيوب طليقي... اقول لهم لا اذكر...

بينما هو سرد أدق تفاصيل حياتنا من والى ...*

لأنه رجل... فلن ينسى الإساءة ... وكذلك لن ينسى حب حياته.. بل ويظل اسيره...

أخي الحياة قصيرة... فلنقضها مع من أحببنا ....

لو تزوجت بغيرها فتظلم الاخرى معك لان قلبك قد أخذته منيرة...

وتتعامل مع الاخرى بعلاقة اقرب الى الرسمية منها الى الحميمية....

انت قلت انگ ان تزوجت لن تسامح زوجتك الجديدة على اي خطأ ولو كان بسيطًا

اذًا لماذا لا ترجع منيرة وتتبع معها نفس الأسلوب .... هي تحبگ ولكنك تحتاج الى

تغيير معاملتك معها من اللين الى الشدة وببساطة...

أهمس لك بسر....

المرأة إذا( أحبت )يرتفع لديها هرمون الذكورة فتميل احيانا الى الصراخ ورفع الصوت والعناد...
والرجل إذا (احب... ) يرتفع لديه هرمون الأنوثة فيصبح لينًا رقيقًا لطيفًا كنسمة الهواء...

احمد....

ارجوگ لا تقل هي عذبتني، جرحت كرامتي... استهانت بي...*

اذا هي قد فعلت بگ ذلك فأنت قد أعطيتها أقسى ما يعطي الرجل للمرأة....

الهجر والطلاق...

انه عذاب عذااااب لنا نحن معشر النساء ... لا اذاقگ الله مره.....

يقتل شبابنا... وأرواحنا ... وقلوبنا... غير النظرات التي كالسهام ممن حولنا...

وان كانت المرأة غير موظفة.. فستشعر انها عالة وشئ إضافي على أسرتها...

انت قتلتها بطلاقك لها .. اصبتها في مقتل...

إذن فلقد تساويتما ... هي أساءت ... وانت كسرت....

هي الان تبكيگ ... تبكي احمد الذي لن تجد مثله...

احمد الذي لم يعرف في النساء غيرها..... فأحبها بعطاء.....

لا انكر انها تكبرت.... ولكن (الحب) هو من جعلها تفعل ذلك....

هي الان لاتنام....

لا تأكل.... ولا تشرب... أمها تبكي حالها...

قد لعب الهم بها فجعلها كالعود... كلما تذكرت اساءتها لك بكت ولعنت نفسها....

هي امرأة ذات قلب مرهف... بنبض حنان... هي مشروع ام .... تريدك ان تأتي ... لتضمك وتبكي كالطفل...

وتقول لما تركتني ياحبيبي... لما استجبت لرغبتي في الطلاق...*

لقد تغيرت منيرة واصبحت انسانة اخرى اكثر تعقلا وحبًا... فلا تجعل غيرك*
يحظى بمنيرة الجديدة...

بينما تتزوج انت لتعيش العذاب مع امرأة تعتقد انها منيرة قديمة اخرى...

بينما غيرگ ينعم بمنيرة الجديدة الناضجة التي صقلتها الحياة وعلمتها الدروس....

انها في انتظارگ....*

حب حياتگ في انتظارگ. وهي تبكيگ في اليوم آلاف المرات......

أعطها فرصة أخيرة واحدة فقط.... ولن تخسر شيئًا....

تحياتي.....

__________________

تناهيد الحكي....

ابشري بالعوض... لأنك مظلومة... وثقي تمام الثقة ان الموضوع خيرة بالنسبة لك

أحسن من العيش في كنف رجل لا يقدرگ ولا يحترمك....

وهو الان في عذاب.. لقد عاقبه الله بأخرى إذاقته مثل مااذاقك...

هي الان تتكبر عليه... ولا تحترمه كاحترامك... ثقي بذلك تمام الثقة...

وهو الان يتحسر عليگ ويرغب في ارجاعك ولكن كبريائه يمنعه...

لن يجد مثلگ ابدًا... أعانه الله على مصابه الجلل...

انت افضل حالًا مني قليلًا لأن ضميرك مرتاح تجاهه...

والله لو أنا مكانگ لنمت قريرة العين... لأني واثقة من انتقام الله لي...


احبك في الله أختي... واتمنى لك التوفيق والسعادة مع من يستحقك....

لولا البَلاء ، 
لكانَ نبي الله يُوسف عليه السلام ..
مُدللا فِي حِضن أبِيه !
و لكِنهُ أصبح مَع البلاء / عَزِيز مِصر ..
أفنضِيقُ بعَد هَذا ؟
 - كُونوا عَلى يقينَ 
 أنْ هُناكَ شيء يَنتظرُكمَ بعد الصَبر !
ليْبهركم فيْنسيكم مَرارة الألَمْ ..
 فَهذا وَعدُ مَن رَبيّ ..
 وَ بشِر الصَابرِينْ :”)