|
|
|
شهر عسل جديد
موافقته على طلبك بعدم حمل الجوال انزعاجك من طلبك له ---- هل تبقّى شيء اخر في القطّارة مااخبرتينا فيه كمان؟!!!!! |
|
ودي اجرّب تجربة معك (تندرج تحت التفكير بصوت مسموع)
ودي اعمل حوار معك وكأني زوجك ( طبعاً مافي أمل اني اكون مطابق لتفكير زوجك، ولكن هذا لايمنع اننا نكتشف امور وزوايا اخرى في الحياة الزوجية) والحوار هذا سيكون صريح وفيه كثير من الحقائق التي في العادة لايستطيع الواحد يصرّح بها ، عشان كذا قلت خلينا نعمل تجربة الحوار هذه) الحوار : (قد اعدّل فيه في المستقبل الى ان نصل الى نتيجة مفيدة) الزوجة : طلقني الزوج : لماذا اطلقك ، وجودك معي مربح لي اكثر من ذهابك لجهة غير معلومة (والدك ووالدتك متوفيه) ويتشتتون عيالي! |
|
آسفة جداً .. ليست قطارة والله بقدر ما هو نسيان بعض التفاصيل التي تذكرتها بعد أن وضعت موضوعي بالفعل ولم يكن بإمكاني التعديل وإضافتها. وها أنا أذكرها خلال ردودي. أعتذر مرة أخرى أن بدا الأمر على غير هذا. |
|
هل هو يعرف هذا التفسير لإقامة هذا الجدار؟ ام انه معتقد انه دلع وتغلّي منك واستطاع انه يزيلة بفضل (الله اولا واخيرا ) صبره وطولة باله وعرف يجيبك من راسك ! نعم يعرف .. وقلتها له ثلاث مرات .. قلت له إنني لم أعد أرغب في دور الزوجة وأنني أكتفي بدور الأم .. وقلت له إن كثيراً من الأفكار السلبية ترد على بالي وأنا معه في السرير مما يفقدني كل متعة أو رغبة في التفاعل .. قلت له أنني زمان كنت أبادر دون الشعور بأية حواجز .. وأنني كنت أتقبل عدم العلاقة بأريحية في حال كان متعباً أو يرغب في النوم .. أما الآن فلم أعد أستطيع المبادرة .. ولم أعد أتفهم شيئاً لأنني أساساً لم أعد أدري هل هو متعب فعلاً أم شبعان وماله خاطر. كلام جميل جداً ولكنه للأسف غير كافي انا ياما سمعت من زوجتي كلام كثير ومهم وكنت لاألقي له بال او اهتمام ( لاعتقادي انها غير جادة او مبالغة او انها تتدلع او غير ذلك من التبريرات اللي في راسي ، مثلي مثلها عندما تأتيني وتقول : تصدق الشيخ قال المعلومة الفلانية وانه مايصير كذا وكذا ؟!! طيب يازوجتي الفاضلة انا قلت لكي هذه المعلومة من قبل ولم تلقي لها بالاً واكبر دليل على هذا سماعك وانبهارك لكلام الشيخ وكأنك تسمعيه للمرة الاولى . وقيسي على ذلك الكثير ياأم سلطان ولكن لما أسمع الكلام من غير زوجتي ( وهي كذلك لم تسمع من غيري) يكون للكلام وقع مباشر وتأثير قوي لأنه يكون خالي من التبريرات المناقضة والمشوشة له طيّب ماهو الحل ؟ كيف اجعل زوجي يسمع من غيري ؟ اها كذا تمام عليكي هي خطوات : 1- الدعاء لله سبحانه وتعالى ان ينوّر بصيرتك وبصيرته وان يبعد عنكم الشيطان ويحفظكم من كل سوء 2- اللجوء الى اختصاصي نفسي ( مهما كان نوعه) ان شاء الله حتى لو كان من ابو ثلاثة بعشرة ، انتي مصلبّة فكرك على اشياء بدائية (تحدث في بداية الحياة الزوجية) ومضيعة وموقّفة عمرك عليها بينما الاطراف الباقية ماشية حياتها بالطول والعرض وبيحققوا اهدافهم وانتي لسى واقفة في أول محطة : ليش اتزوج علي وانا مش متقبلة زواجه ولن اتقبله! 3- التثقيف لكي اولا ومن تثقيفه هو ثانيا بشكل غير مباشر ، وبشكل خفيف ( مش تحطي كتاب كامل امام عينه! وانما قصاصات - اقتباسات - جعل الاولاد يتكلمون باشياء مشابهه لها بحيث يبدأ يفكر في البحث والتحريّ وهكذا ) 4- تكرار المحاولات وعدم اليأس زوجك عنده مخطط ماشي عليه وانتي شذيتي عن هذا المخطط وهو بيحاول يصبر عليكي ويرجعك لجادة الطريق الرجال يحبّك حب جنوني ولكن ليس الحب الذي تعرفينه انتي ( كأنثى وكمهرة) وانما حب رجالي عقلي (الاغلب) ومنتظر البيت يكتمل ويجمعكم فيه ويبدأ تعويضك عن مافات ربما فكر هكذا بالفعل .. ولكن ربما أيضاً سلوكي الحميم معه حالياً يجعله يعيد نظر .. فلا مبادرة ولا تهيئة أو استعداد كالذي اعتاده زمان .. حتى ملابسي الخاصة القديمة لم أعد أرتديها .. تفاصيل صغيرة لم أفعلها .. وبعضها تأخرت فيه رغم أنه يدخل في دائرة (خمسٌ من الفطرة) وهل هذه التفاصيل أثرّت على زوجك؟ ايش يعني مالبستي ملابس خاصة ؟ هل هناك هذاك الفرق في وضعكم هذا ؟ لااعتقد ذلك والتفاصيل الاخرى هل تضايقه في العادة؟ وهل ضايقته الان ؟ لاحظي حاجتين : 1- سلوكه معك خلال العلاقة 2- فترة الانتصاب ( عندما يتضايق او يجد شي لايعجبه فسيتعكر مزاجه وسوف ينتهي الانتصاب) هل يوحيان انه تضايق من التفاصيل التي ذكرتيها اعلاه ام لم تكن في باله اصلاً س : هل هي علاقة وحدة ، ام مازالت مستمرة الى الان؟ لأن قيامه بالعلاقة معه قد يندرج تحت : 1- وحشه جسمك ( لأنك زوجته الاولى وبالتالي له ذكريات حميمية معك) 2- يريد التفريغ لاغير 3- يريد مصالحتك بهذا الشي 4- لايريد حرمانك من حقك الشرعي بسبب كبرياؤك او دلعك ( عاد شوفي هو ايش يفسّر صدودك) أما اللي في راسي فهو زواج زوجي .. وهذا ما بيطيح .. ولا أبذل مجهود إنه يطيح .. لأنني لازلت مقتنعة أنه مب مطلوب مني أن أقبل أو أرضى به .. ولكنني في سبيلي لتعايش أفضل كما أتمنى. الله يعينك على تصلّب رأيك والتصلّب ليس بعده الا ( الكسر ) ألا ترى أنك تظلمني قليلاً؟! يعني سعيي للتعايش ماله أهمية؟! سعيك للتعايش غريب وبطريقتك الغريبة ، التعايش اللي نعرفه انك تسلمّي بأن لديه زوجة اخرى وانتهى الفلم والان عنده منها ولد تعايشي بأن تجعلي الولد هذا يدخل بيتك ، تعايشي بأن تجعلي عيالك يزورونها انتي مشكلتك انك اخذتي زوجك عن حب وعن فكرة اخلاصك الشديد له (مثل الصحابيات المثاليات) وكنتي تتوقعي انه مثلك وسوف يكمل حياته الى الممات معك ! حكاية خلاصة القيد ماله معنى؟! ام سلطان عندك عقل وعندك هوى نفس اللي اعرفه ان العقل هو اللي يتحكم ويضبط هوى النفس وليس العكس بمعنى انك عندما رأيتي خلاصة القيد ( سواء انوعج هوى نفسك ام لم ينزعج) المفترض عقلك يتدخل ويقول : هي زوجته على سنة الله ورسوله مثل ماأنا زوجته على سنة الله ورسوله هذا شرع الله وانا راضيه به وزعلي وانزعاجي سوف يعطل حياتي وانا لااريد ذلك وانما اريد المضي قدماً ، نحن عيال النهاردة وقد قلت سابقاً أنني لن أطلب منه شيئاً ولن أحاسبه على شيء. قلت له ما أريد منذ زمن وانتهى الأمر .. وهو إما يتحايل أو يبذل بعض الجهد .. وليست لدي طاقة أن أظل ألاحقه وأذكّره بما أريد طوال العمر .. وهذه نقطة خالفتني فيها كما أذكر. |
|
الطلاق لم يعد خياراً مطروحاً الآن .. فهل لازلت ترغب في عمل الحوار؟
|
|
زوجك عنده مخطط ماشي عليه وانتي شذيتي عن هذا المخطط وهو بيحاول يصبر عليكي ويرجعك لجادة الطريق الرجال يحبّك حب جنوني ولكن ليس الحب الذي تعرفينه انتي ( كأنثى وكمهرة) وانما حب رجالي عقلي (الاغلب) ومنتظر البيت يكتمل ويجمعكم فيه ويبدأ تعويضك عن مافات عفواً!! يجمع مَن؟!! ومن أين استنتجت هذا؟!! ذاك البيت يا أخي لا يخصني لا من بعيد ولا من قريب .. وليس لي ولن يكون لي فيه شيء. بالمناسبة .. بعد حوارنا الزائف حول تفاصيل الطلاق (والذي كان أحدها إخراجي من بيتي وتأجير شقة لي ولأبنائي) .. وبعد الصلح قلت له إنني أنوي شراء بيتي منه .. وإنني أريده ملكاً لي أو على الأقل جزءٌ منه إن لم يكن معي مبلغاً يغطي قيمته بالكامل. رفض وقال: هذا بيتج ومحد يقدر يطلعج منه أبداً. الشاهد أن فكرة عيشي في بيت آخر غير بيتي هذا غير مطروحة أساساً .. وحتى لو طُرحت ـ ولو أن ذلك مستبعد تماماً ـ فهو مرفوض بالطبع لاعتبارات عديدة. سعيك للتعايش غريب وبطريقتك الغريبة ، التعايش اللي نعرفه انك تسلمّي بأن لديه زوجة اخرى وانتهى الفلم والان عنده منها ولد تعايشي بأن تجعلي الولد هذا يدخل بيتك ، تعايشي بأن تجعلي عيالك يزورونها انتي مشكلتك انك اخذتي زوجك عن حب وعن فكرة اخلاصك الشديد له (مثل الصحابيات المثاليات) وكنتي تتوقعي انه مثلك وسوف يكمل حياته الى الممات معك ! طيب أنا سلمت بالفعل! المشكلة أنك تريد سيناريو محدد حتى يكون الجميع سعداء .. وأنا أرى إمكانية تطبيق سيناريو آخر يتماشى مع طاقتي وعاطفتي ونفسيتي حتى أكون أنا مرتاحة وهادئة. أما الولد فلم يأتِ بعد .. وإن أتى فصدقاً يؤسفني أن يخطر على بالك أنني قد أسيء له بأي شكل من الأشكال .. وأحد هذه أشكال الإساءة ألا أسمح له بدخول بيتي أو أن أكون حجر عثرة أمام علاقته بإخوته! ام سلطان عندك عقل وعندك هوى نفس اللي اعرفه ان العقل هو اللي يتحكم ويضبط هوى النفس وليس العكس بمعنى انك عندما رأيتي خلاصة القيد ( سواء انوعج هوى نفسك ام لم ينزعج) المفترض عقلك يتدخل ويقول : هي زوجته على سنة الله ورسوله مثل ماأنا زوجته على سنة الله ورسوله هذا شرع الله وانا راضيه به وزعلي وانزعاجي سوف يعطل حياتي وانا لااريد ذلك وانما اريد المضي قدماً ، نحن عيال النهاردة طيب أنا هوى نفسي لم ينزعج .. وغريب أنك مستهين بهذا. أما (هي زوجته مثل ما أنا زوجته) .. فأنا لا أحب أن أقول لنفسي هذا الكلام .. ولا حتى أحب أن يقوله لي أحد .. بل حتى وصف (زوجة أولى) يزعجني .. ومع ذلك لا أمنع من يقول هذا أو من يستخدم مثل هذه العبارات لأنني لا أملك سلطة على الآخرين. هو واقع؟ .. آمنا بالله .. وأعتقد أنني قطعت شوطاً لا بأس به .. لكن ليس شرطاً أن أردد مثل هذه العبارات لنفسي أو لكم حتى أثبت أنني راضية وقابلة بالأمر الواقع. مشكلتك أنك ترى أن زعلي وانزعاجي يعطل حياتي .. ومشكلة البعض أنه يرى أنه لا حق لي في الزعل والانزعاج أساساً .. لذلك يجب أن ينتهي هذا الزعل وذاك الانزعاج وخلاص عاد لا تمصخينها .... وأنا أرى أنني يجب أن أصل لأسلوب لا يعطل حياتي وفي نفس الوقت لا يحرمني حقي في الزعل والانزعاج مما فعله زوجي. [/CENTER] |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|