أختي الكريمه سماء العداله
قرأتها للشيخ عائض القرني
انقله لك هنا.. يقول:

عزيزي الرجل:
دائما كنتم ترددون (ان كيدكن عظيم)
هل سألت نفسك في يوم: ما هو سبب الكيد في هذه الاية؟
وعلى لسان من ذكر ذلك؟ولمن ذكرها؟
سبب الكيد: حبا له ولجماله وخلقه وحياؤه يعني انهم نساء عاشقات
ذكرت على لسان العزيز، ذكرت لمرأة العزيز ونساء ذاك الزمان ليوسف
لكن،،،،، الم تسمع عن كيد الرجال؟؟؟
((يا بني لا تقصص رؤياك على اخوتك فيكيدوا لك كيدا))
ماهو سبب الكيد في هذه الاية؟وعلى لسان من ذكر؟ ولمن ذكرها؟
سبب الكيد: الكره والغيرة والحسد والظلم
ذكرت على لسان سيدنا يعقوب، ذكرت لاخوة يوسف
وهل عندك علم ان كيدكم ذكر قبل كيد النساء
اي ان المقارنة واضحة وهي:
باننا من علمهم الكيد
وهم تعلموا منا
كيدنا بسبب الكره، وكيدهن بسبب المحبة
كيدنا مذكور بلسان يعقوب، وكيدهن مذكور بلسان العزيز
فمن اكثر حكمة؟؟






اختي يمام
جزاك الله كل خير على كلامك وحديثك
اختي أنت كتبت كل ما في خاطري
شعرت بأنها قريبة مني وقت الرخاء والسعه
وحين تأتي الإجازات والعطل والمناسبات
تريد الهرب بأي وسيله !!
وأذكر أن وقت المشاكل غالبا مايكون في عطله المدارس
حدثت في الإجازة الصيفية السنة الماضيه
وفي رمضان
وفي إجازة الحج
مع اني لا أمنعها، واسمح لها بالخروج مع اهلها
إن خرجوا لمنتزه أو شاليه او استراحه

الحمد لله على كل حال
بالنسبة لوالدتي، فتحَت موضوعي قبل البارحه
وأخبرتني وحلفت أيمانا انها اتصلت وسلمت
وقالت لأم زوجتي: وش فيهم فلان وفلانه
ردت أمها: مادري عنه هو تاركها ماتصل عليها !!
( لا أدري هل تدافع عن ابنتها أم ابنتها أخبرتها أني تاركها)
قالت اسألي فلان وش فيهم ولا انتي تخافين منه ؟
ردت والدتي أنها لا تدري وأنه لم يخبرها
فهو لايحب أن يتدخل أحد في شؤون حياته !!
ضحكت أمها وقالت خوافه
ثم قالت أمي أن لدينا عزيمة نساء في البيت
وأن زوجتي مدعوه
وانتهت المكالمه

ويعلم الله أني ما اتصلت عليها وأنا في وعيي
ونيتي كانت طيبه، أريد أن أقترب منها

والحمد لله أشعر بأني الآن أقوى مما كنت
حتى أستطيع علاج عنادها ودلالها الزائد إن شاء الله
هداها الله وأصلحها وجعلها قرة عين لي

هذا كل ماحصل
والحمد لله على قضائه وقدره
وأسأل الله أن يكتب لي ماهو خير لي
ولكم بالمثل ان شاء الله
وشكرا أختي الغاليه





أخوتي وأحبابي أبو مريم والعقد الفريد
وأختي الكريمه مسز داني

لا زالت تلك الفتاة في عيني
على ما عانيت معها في زعلها وعنادها وخروجها من البيت
وعلى ماينقصها من صفات تمنيت ان تكون بها
لازالت زوجتي الحبيبة..
ولازالت قرة عيني وحبيبة قلبي
ولم يغب عن خاطري طيب معشرها وحلو مبسمها
كانت لي وقت الرخاء نعم الزوجه
اجتهدَت في ادخال السعادة على قلبي
فأسعدتني فعلا وآنستني وملأت عيني

لكن تكرر نفس المشكلة له أثر
ليتها تعقل حجم ماتفعله
واثره على مشاعري تجاهها
ليتها تعقل خطورة وحرمة طلب الطلاق
من دون سبب
من جهة غضب الله سبحانه
ثم من جهة اثره على حبي لها


زوجتي
يا غاليتي
أجيبيني يا حنايا الروح
ألم تكوني سعيدة معي
مرتاحة في كنفي
ترين الحب قبل سماعه
وتتنفسين العشق وتعيشين فيه كل لحظاتك..

ألم تكوني تبكين حين أتغزل في جمالك
وحين اعبر لك عن جنوني بك
وحين أحدق في عينيك
فتخبريني ان لسانك لايسع مافي قلبك
من حب لي وعشق وإخلاص..

ألم تخبريني يا روحي
بأني روحك
التي تعيش في جسدك
وأني عالمك الجميل
الذي لايشاركك فيه احد

الم تقولي ان الساطور في المطبخ
ليس لنا حاجة فيه الا أن تتزوج بأخرى
فأقطعك به أوصالا وكبابا
ثم تقطعين نفسك !!

الم اخبرك اني احبك قريبة مني
واشتاق اليك وانت بين يدي..
فلا تبتعدي وتعيدي مافعلتيه
فالبعيد عن العين بعيد عن القلب..

ألم اخبرك باني احببتك بكل تفاصيلك
بحسناتك وعيوبك
ورضيت بك زوجتي وام ابنائي


فلم هذا الهجر والصد والعناد؟
هل أخطأت بحقك لدرجة أن تطلبي الطلاق
هل قصرت معك حتى تسلبي مني الاستقرار؟

ألا تخافين يوما
أن تحدقي في عيني
فلا تجدي صورتك؟
ألا تخشين يوما
أن ينصرف قلبي الى غيرك
فتموتي في اليوم سبعين مره
حين تتذكرين ان على سريرك
الذي جمع حبنا وذكرياتنا
ينام عليه حبيبك.. وزوجته الجديده ؟!

الا تتركين عنك المكابره
فتبادري الى الاصلاح
وتدركي قلبي قبل ان يفقد حبك؟!

الم احاول الوصول اليك حين خرجت
فاتصلت خمسين مرة.. لاني احبك
ولاني اريدك.. فلم اجد منك الا الجفاء..

زوجتي وحبيبتي..
اعلم انك تحبين اهلك
وانا احب اهلي اكثر من حبك لاهلك
لكني احببت اسرتي الصغيره
وزوجتي الصغيرة
وبيتي الصغير الجميل
الذي مارآه احد الا وذكر الله عليه
لجمال اثاثه وأناقة ترتيبه وانشراحه
فأحببناه وأحببنا العيش فيه

وحين تزوجتك واحببتك
لم يتعارض حبي لك مع حبي لاهلي
فلماذا تقولين لي انك تريدين العيش في بيت اهلك؟
هل حرمتك عن اهلك؟
الم تكوني معهم ثلاث ايام كل الاسبوع..
الا تريدين بيتا جميلا واسره صغيره
تكبر من حولك، وحبيبك وزوجك هو ابوهم
وهو من ينفق عليكم ويحميكم بحفظ الله..

يا زوجتي
لو خيرت بينك وبين نساء الدنيا من جديد
ما اخترت غيرك..
لكنك هربت ولم تختاري العيش معي..
فعودي وارجعي رجوع حبيبة الى حبيبها
لا رجوع اكراه او رجوع مجامله..
فقد أخذت على نفسي أن أعاملك بالمثل
أقبلي أقبل عليك..

وتذكري ان القلوب تتقلب..
واليوم الذي تحبينني فيه, احبك فيه اكثر..
واليوم الذي تبتعدين عني فيه
سأبتعد عنك فيه كثيرا
حتى تفقدي اثري
واثر حبي لك..







أخي وتوأم روحي أحمد - حياة أفضل
أتفاءل بإذن الله بغد جميل لي ولك ولنا جميعًا
وقد جعلت زوجتي من أيام المكالمات قبل الزواج
تردد معي: اليوم جميل، وغدا (أجمل) بإذن الله..


أختي مدن السلام وأختي ام وسن
جزاكن الله كل خير
ولكن بمثل ماتدعون لنا من دعوات طيبه