أكثر الصفات التي ذكرتيها هي من أبحث عنها، وأكثر شيء يهمني هو مدى انسجامنا وتفاهمنا مع بعض، الأمور الأخرى والطبائع المتعلقة بالأخرين من جهتها لاتعنيني إلا إذا كان غيابها سيكون له أثر سلبي على حياتنا.
بخصوص العاطفة، ذكرتي أنكِ متوسطة العاطفة، وأنكِ متى ما أردتي أخذتيها من زوجك بطريقتك، ولكن إذا كان زوجكِ يريد العاطفة والرومانسية بشكل عام وفي أوقات لاترغبينها فكيف ستعطينه!؟ وهل هو مجرد أعطاء أما تبادل عواطف وهناك فرق.
بالنسبة لي أمور مثل هذه أساسية في الحياة الزوجية، ونقصها سيكون غير محبب للنفس.

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..

عطائي له من عاطفه ورومنسيه ليس له حد ولاكن لايصل لحد الاغراق
اعطيه بدون مقابل . تفكيري بعطائه اكثر من تفكيري بالاخذ منه
لانه وجد الحب ووجدت الشخصيه اللتي ابحث عنها

تساؤلاتي ليسة عن الناحيه
العاطفيه والرومنسيه

تساؤلاتي
اذا رائا زوجته بهذه الرجاحه والذكا والقوه بشخصيه وحسن التصرف باي موقف توضع فيه
هي يرا انها افضل منه
وتستطيع التدبير افضل منه
ويشعر بنقص امامها

مع انها لاتبدي قوة شخصيتها
كثيرا امامه
وترجع اليه وتشاركه بامورها وتاخذ برائيه

السلام عليكم أخي
شروطك صدقني أنها متوفرة جدًا بفتياتنا ، ولله الحمد نجد أنهن كثيرات ويفتخر بهن ، فلا تقلق ، وألفت نظرك لرأي الفتاة بالذي تريد فأخبرك أن من تحمل هذه الصفات تريد الرجل الذي ( يعترف بقدرها ولايهمشها ، ويثق بها ، ويأخذ برأيها ، ويعتمد عليها ) فهذه هي الأسس التي تجعل المركبة تسير نحو النجاة لا العكس كما يذكر البعض من أن الزوجة تسفه وتصغر ولاينظر لرأيها ولا لعقلها ( الذي يملك هذه الصفات وإن لم يفعلها أعتقد أن هناك نقص كبير في شخصيته ) وإلا أيننا من سيرة المصطفى ﷺ كان يقرع بين زوجاته في الغزوات ، ولا أجد أجل من الغزوات في الحياة ومع ذلك أشركها !
دعني الفت نظرك إلى أمور لعلها تساعدك في اختيار شريكة حياتك :
1- علمت أن فكرة الزواج لم تكن حاضرة ببالك الآن ، ولكن أقول من الآن ابحث عنها فالبحث يحتاج لوقت ليس بالقليل .
2- من طرحك فهمت أن أخواتك فيهن صفات ترغب بها في شريكة حياتك ( لذلك اجلس معهن جلسة خاصة واخبرهن بما ترغب من صفات ، ومن ثم بعد أنت بنفسك احكم على حالة الفتاة المختارة ، هي هي مناسبة أم لا ؟ )
ذكرت أن القبول لازم أن يكون من كلا الطرفين ، كلامك جدًا صحيح ، وبعين الاعتبار ، ولكن ليس بالصورة الذي ذكرت فهناك الكثير من الفتيات لايدققن بجل الصفات فلكي لاتضيق الموضوع ويتعقد اكتفِ بالقبول والانسجام الظاهر منها لك .
3- سأجازف في هاتين الصفتين (أعتقد أنه تطاول ولكن اسمح لي من باب النصيحة ) من خلال نظرتي للفتيات من حولي واهتمامي و تدقيقي جدًا لجانب: ( تكوين الفتاة الشخصي من قوة الشخصية والثقة والذكاء والطموح والفكر السليم وطريقة الحوار ) فإني أجد من درست دراسات عليا لديها من هذه الصفات وقد تكون أخذت من كل جانب ( تختلف أنت معي بما ذكرت أنك لاتربط بين هذا ولا هذا ) أقول لك ليس صحيحًا أن هذه الصفات لاتوجد إلا بمن اكملت دراستها ، بل توجد وكثيرة وليس من درست يكون هذا الجانب كاملًا عندها ، لكن قولي هو أن التي طمحت واكملت غالبًا هي على مستوى جيد من هذا الجانب .
كل هذه المقدمة فأنصحك أن تحصر خيارك لطالبة بالدراسات العليا ليكون هذا صفة معينة على ماتريد ، والصفة الأخرى هو : العمر اطلب من يكون عمرها قريبًا من عمرك ، فأعتقد من هي ب28 وفوق تناسب عمرك وكذلك يتوفر فيها جانب النضج ( قد تقول العمر لا يرتبط بذلك ، نعم صحيح ولكن إذا توفرت فتاة بهذه الصفات وعمرها كهذا أجد أنها أكثر حكمة وتعقلًا من فتاة صغيرة وبهذا الصفات ) .
4- تقول أنك إلى الآن لم تعرف ماالسبب من بقائك هل هو حب للعزوبية أم لكونك لم تجد الفتاة التي تناسبك وشغفت قلبك ، من الممكن أن أعينك على هذا وهو أن حب العزوبية لم يكون هو العامل الأساسي بدليل زواجك الأول ولو كانت الصفة مؤثرة بذلك لم أقدمت عليه بالمقابل لم يكن انسحابك من الحياة الزوجية حنينًا لحياة العزوبية .

أعانك الله ووفقك ويسر أمرك ولاتنسَ حسن الظن بالله والدعاء والاستغفار فهم غير معين .

شخصياً لا أشعر بنقص، لأني مؤمن أن الحياة شراكة، ومؤمن أنها مهما كانت أنها تتميز وتتفوق علي بأشياء، وربما لها رؤية أكثر حكمة من رؤيتي، فلماذا أحرم نفسي منها، وهذا أيضاً لن يقلل قيمتي منها، فلستُ ذلك الرجل الأبله الذي تقلبه وتسيره زوجته كيفما شائت وهي ستدرك أيضاً أن أخذي برأيها ليس خضوعاً بقدر ماهو تقديراً ووعياً مني.

المشكلة يبدو لي يا أختي الكريمة أن بعض الزوجات يخطئن في الطريقة المناسبة في إبداء الرأي أو الحكمة أو المشورة ويخطئن طريقة التوصيلة، ويفهم الزوج أنها تريد أن تسيطر أو تتحكم أو تفرض شيئاً ما، فأكثر المشاكل تنتج عن سوء الفهم أو سوء الطريقة التي توصلها المرأة للزوج والعكس، مع الزمن والعشرة يفهم الرجل أن زوجته تريد أن تستغفله أو تتحايل عليه أو تتمرد لتفرض عليه قرارتها وآرائها، وقد يكون فهم صحيحاً لذلك الأمر وقد يكون خاطئاً، ومن هنا يأتي موضوع الرفض التام وعدم اتاحة الفرصة للزوجة للتعبير أو طرح الفكرة.

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..

مرحبا بالواثقة
أشكر لك جهدك ووقتك الذي منحتيني أياها، وخرجتي بهذه النقاط والوصايا.

أنا أثق ثقة كبيرة أن هناك الكثير والكثير من فتايتنا من يملكن تلك المزايا، ولستُ قلق من ذلك بقدر قلقي من كيفة الوصول إليهن

صدقتي خصوصاً في مثل حالتي والذي يبحث عن مواصفات معينة، والحقيقة أنا وضعت حد أعلى بحيث لا يأتي 2018 إلا وأكون قد تزوجت.
أتمنى حقيقة أن أجد تلك البنت التي تؤمن برؤيتي وتسمح لها الضروف بتطبيقها، وأقصد به معرفة بعضنا بعض الخطبة أو النية، لتنظر إلى مدى مناسبتي ليها وانظر لمدى مناسبتها لي، بعد أن يكون هناك القبول الأولي لبعضنا.

لا أدري، وأعتقد أنه من حق البنت أن تبحث عن ذلك الرجل الذي تهواها نفسها وتميل إليه، شخصياً أؤمن أن بعض البنات لايناسبهم أسلوب حياتي وطريقة تفكيري، القضية في نظري ليست منصب ومال وشكل عند البنت، صحيح أن تلك الصفات مغريات، ولكن هناك أمور كثيرة بعد ماتتزوج وتكتشفها تتمنى أنها لم تتزوج، وأيضاً وجود الحب المتبادل وتأسيسه مهم جداً.

أقدر وجهة نظرك واختلافك وبالعكس هي مثرية للموضوع.
أختي الكبرى وذات الشخصية القيادية والرائعة، أعتقد أنها لم تكمل أولى ثانوي، ولكن شخصيتها أقوى وأكثر قيادية من جميع أخواتي اللائي درسن وتخرجن وتوظفن، أنا معجب بشخصيتها كثيراً،
أعرف كثير من أساتذة الجامعات والدكاترة اللذين لم يؤثر فيهم التعليم ليكونوا أشخاصاُ قياديين أو واعين بشكل معقول، والأمر ذاته ينطبق على البنت.
صحيح أن التعليم يساهم، ولكن ليس هو المحك، وشخصياً أنا مفتوح على كل الخيارات الأهم أن أجدها.
العمر ليس قضيتي بشكل كبير ولستُ قلقٌ بشأنه بقدر قلقي على الفكر والعقل والتصرف والتعامل والمبادئ عند الزوجة، وأيضاً الحب.

صحيح وهذا ما أقوله لنفسي.

بارك الله فيك، وشكراً لك.

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..

الأخت الواثقة، ذكرتي أنه فيني من النمط الشرقي، وحقيقة أنا لا أدري عن مدى دقة الأنماط ولا أستطيع الحكم عليها، إلا أنني قلت لماذا لا أبحث عنها، والحقيقة حينما قرأت مواصفاتها وجدت فيها نسبة كبيرة من شخصيتي، ووجدت رد لأحد الأخوات، حقيقة وكأنها تصفني بدقة، وهذا هو الرد:



والآن الشرقيون..:icon31:

تصدقون فعلا سهلين..

ليش..

- لأن كل شي عندهم بنظام.. يحبون النظام.. والتقليدية نوعا ما.. دقيقين ويحبون الكمال بشكل غريب..

- بطبيعتهم يخططون (إذا كنتي غربية ستصابين بالجنون هههههههههههههههههه)

- تلاقينه طول الوقت يخطط.. ويوم تخترب خطته ما يعرف يتصرف.. ما يعرف إلا إنه يمشي على خطة معينة! ممكن يرجعج البيت إذا شاف إن المحل اللي طلبتيه مسكر.. ولو طلبت منه تروحين مكان ثاني بيرفض! لأنه حط في باله يروح المحل بعدين يرجع البيت!!!!:1eye: وعشان تتجنبين هالشي..

قولي مثلا.. حبيبي إذا ما عجبني شي في المحل الفلاني ممكن توديني غيره؟ هنيه بيحط في باله إنج ممكن تروحين كذا مكان..:shiny:

وإذا تحسين نفسج ما تقدرين تكونين دقيقة في المواعيد (يعني مثلا نزلج الصالون وقالج كم من الوقت يبالج) عطي وقت أكبر من اللي ممكن تاخذينه..وقولي لكن تعرف ساعات يمكن الصالون يكون زحمة فما أقدر أخلص عالوقت اللي قلت لك إياه.. :showoff:

- وعنده استعداد فظييييييييع إنه يمشي على روتين يومي.. باختصار.. ما يمل!

وهالشي بنظري وايد ينفع الحرمة اللي عندها عيال.. يعني تسوي لعيالها نظام (عشان المدارس وعشان تاخذ راحتها يوم يرقدون بسرعة) وممكن تطلبين منه هو يساعدج في تنظيم روتين البيت.. :blow:

- وإذا كان مهووس بيسجل كل شي عنده في دفتر أو في الكبيموتر على شكل جداول أكسل أو أكسس هههههههههههههههههههههههههه

- والجدية تغلب عليهم.. وعلى قدر كبير من المسؤولية خصوصا إذا كان شمالي..

شو مفتاح الشرقيين كأزواج؟

التنظيم.. والدقة.. واحترام المواعيد.. (صعب؟؟؟؟)

يعني ما ينفع تقولين له موضوع وتبالغين شوية.. وإلا بتكونين في نظره كذابة..

وحاولي تمشين على تعليماته إذا ما كان فيها تعسف لج أو لغي شخصيتج.. وبتشوفين لو انتي عطيتيه تعليمات بيمشي عليها بدقة!!!!

بيكون حلو.. لو حاولتي شوية شوية (لو كنت غربية) إنج تدورين حل وسط بينكم

يعني إذا اقترحتي رحلة بدون تخطيط.. خليها تكون ممتعة.. لأنه لو ما كانت كذلك.. بياخذ فكرة أقوى إن التخطيط أمر مهم جدا.. وممكن هالشي يتعبج

لكن بطريقة البرمجة وتزرعين في عقله الباطن الأشيا اللي تحبينها.. ممكن توصولون لحل وسط.. لكن لا تهملين حاجته للتخطيط.. والدقة والترتيب.. حسسيه إنج تستمتعين بخططه..

هذا اللي عندي الحين.. وإن شاء الله أحاول أكتب المزيد..

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..

أربط ما تم اقتباسه باللون الأخضر وهو يوضح بعضاً من شخصيتي إلى الاقتباس التالي والذي رددت فيه على الأخت قلم كحل:
وهذا الأمر سيوضح ويختصر شخصيتي باختصار، ولا أدري أي نوع من النساء ستحب هذه الشخصية.
ليس لدي تعليمات كثيرة على أهلي أو أصدقائي أو زملائي في العمل أو زوجتي
لدي فقط نقاط صغيرة جداً، تجعل العجلة تدور بسلاسة دون صعوبة
في العمل أطلب من زملائي أن ينفذوا أموراً معينة في أوقات أحددها لهم، وغير ذلك لايهمني مايعملون ولا أضيق عليهم أبداً، وقد اضطر إلى تذكيرهم بضرورة إنهاء العمل بالوقت المحدد إذا رأيت أن انشغالهم سوف يؤخر المهمة، والتي لو تأخرت سيتأثر مابعدها من مهام، وسنفشل في انجاز مهماتنا.

طليقتي كنتُ حريصٌ على أن أعطيها الحرية التامة في التصرف بما تشاء في جميع وقت فراغها، بشرط أن تضع الأولوية للزوج وللبيت (لما كنا في أمريكا)، بعد ذلك هي حرة بأن تعمل ماتريد، تخرج مع صديقاتها تتواصل مع أهلها، تتسوق إلخ..
لكن حينما نكون معاً على سبيل المثال أثناء تناولنا القهوة لا أحب أنا ولا أحب منها أن تنشغل بالجوال مع صديقاتها أو أهلها، وكنتُ أطلب منها ذلك، وهذا بجانب إلى أني لا أحب ذلك، هذا في تعزيز للعلاقة الزوجية.

تأتي هي من المدرسة الساعة الثانية عشر، أدعها تنام، تقوم بعد ساعتين أو ثلاث، نتناول القهوة، بعد ذلك أدعها تذاكر موادها، نذهب بعدها خارج المنزل لأي مكان، نعود ونعد العشاء.

لدي أن الزوج وبيتها أولاً وثانياً وثالثاً حتى تاسعاً، أما أهلها وصديقاتها عاشراً، وستجد لهم الوقت الكثير لو رتبت جدولها.
لكنها كانت بالعكس أهلها وصديقاتها أولاً حتى تاسعاً.
لم أكن أحبها، وهذا ضاعف الأمر وجعلني أفقد الأمل بها.

شخصياً، لا أفرض عليها ولا على غيرها أي شيء.

بمعنى حينما أخبرتها في البداية عن الأولويات بحياتها الزوجية
وحينما رأيت أنها تهتم بصديقاتها وأهلها أولاً وآخراً، بطبعي لا أقول لها وأجادلها، لأني أؤمن أن الزوجة التي لا تهتم بك ولا تبادر في الحرص على زوجها في كل شيء ولم يأتي ذلك من داخلها، لن ينفعها الحديث والتنبيه، وأنا من النوع الذي لايذكر الآخرين بما يتوجب عليهم فعله أو بالأساسيات المهمة في الحياة الزوجية فضلاً عن أمور أخرى، لأنها إذا هي لن تقوم بالأساسيات ولا المبادئ، فإنها أصلاً ليس لديها الأستعداد لعمل ذلك، أو أنها غبية ولا تدرك مايجب عليها، وكلا الأمرين لا أتحملهم.
الأفعال والمبادرات والاهتمام والحرص من قبل الطرف الثاني يعمل فيني الشيء الكثير والكثير، ويريحني وأكون لهم أكثر مما يتوقعون.

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..

هل تقتصر في اختيارك على العذراوات؟

__________________
{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}

صدق الله العظيم

لايهم، العمر أو كونها مطلقة أو غيره، ليس من أولوياتي، أولوياتي هي ماتدركينها وماكتبته في موضوعي.

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..