القوس هو الاحتمالات والسهم هو النوايا وانت هو انت ،فإذا استطعت ان تحدد احتمالات حياتك جيدا واستطعت ان توحدها مع نواياك ومن ثم توحدت انت معها جميعها أصبحتم كلكم شئ واحد . . . !
اصبحتم السهم، عندها فقط اطلق نفسك تجاه هدفك . . . واعلم جيدا..!
بانه ليس عليك ان تصيب الهدف. . . فهذه ليست مسؤليتك وانما دورك هو القيام بكل ماسبق’
ومأن يفارق سهمك قوسك فاعلم انه بيد الله يصرفه كيف يشاء ، فان اصبت الهدف كن سعيدا لان الله سدد رميتك...!*