خصصي لج وقت معاهم
مثلا فترة العصر لي المغرب
ممنوع فيها التلفزيون واللاب والموبايل
بس انتي وهم..ولو أبوهم انضم يكون أحسن

قعدهـ تكون حلوة وفيها المكسرات والكيك والشاي..شكولاته
يومياً..خصصي لأطفالج جلسة تسولفين معاهم وتناقشينهم وتردين على كل استفساراتهم

موفقة يارب

روح طفلك الثاني لسه بيبي ماراح يميز او يفهم في هذا العمر ، يعني بالنسبة لك عندك ولد واحد فقط هو اللي تركزي عليه ولما يكبر الثاني بإذن الله راح يكون اخوه الكبير قدوة له وهيقلدوا في كل شي فما راح تتعبي مع الثاني ، ركزي على الكبير الان وماراح تبذلي جهد كبير خاصة في وضعك الان الحمل والتعب يكفي اشياء بسيطة في سنه ولكن هيكون لها مفعول كبير

يعني قصة تاريخية ، مدحه ومكافئته على الاشياء الايجابية ، توضيح الخطأ لما يقع فيه وحتى لو تصادم مع والده او ضربه حاولي انه الولد ما يركز على ردة فعل والده انها لشخصه هو ، اصرفي نظره تجاه الخطأ اللي وقع فيه يعني يكفي تقولي بابا يحبك ولكنه تضايق من الفعل الفلاني ومو منك ، الشي الثالث حاولي يكون فيه ثبات في المبادئ يعني مو اللي الان صح بعد شوي يكون خطأ يعني يكون في خطوط عريضة امام الطفل عارف ان هذا خطأ على طول الخط وهذا مسموح بيه حتى ما تتعبي انتِ نفسك

بالنسبة لطيور الجنة اشوف الخطأ لما يكون الطفل امام التلفزيون طول الوقت ولكن في حالتك حتى لو تفرجوا انتِ ماشاء الله مهتمة بتوعيتهم وقراءة القصص لهم فما راح تأثر القناة عليهم ولو عرفت قناة جيدة لعمرهم راح اكتبها

شي ثاني خففي من القلق خاصة وانك الان حامل لانك قلوقة بطبعك تقلقي علشان زوجك وتقلقي على اولادك ولو ما كان في شي مقلقك فتفكري في المستقبل فتقلقي ، حاولي انك تسترخي وتهدي نفسك والامور تمشي بخير المهم انك تدعي الله انه يحفظ اولادك ويهديهم ويكفيهم كل شر لان مافي اهل مثاليين مع اولادهم خاصة في هذا الوقت الصعب ، ومافي وسيلة افضل وانجح واضمن من الدعاء هو سلاح الاهل مع اولادهم ضد كل ما يقلقهم او يخوفهم

وبعدين باقي الاشياء مع الوقت راح تمشي بدون ما تشعري

هذا مقال من طبيب نفسي عن تربية الابناء وضع الاشياء الاساسية اللي تساعد الاهل على تربية ابنائهم

{{{ نصائح عملية للآباء والأمهات في تربية الأطفال والمراهقين تربية سليمة تحميهم من الانحراف والإصابة بالمشكلات النفسية

يبذل الآباء والأمهات جهدا كبيرا, بل ويفنون حياتهم في سبيل تربية أطفالهم تربية حسنة . فتربية الأبناء هي أصعب وأنبل مهنة في الوجود. وكثيرا ما يسأل الآباء والأمهات المختصين عن الطريقة أو الأسلوب الأمثل في تربية الأبناء , وذلك بهدف إخراج طفل سليم نفسيا وناجح ولبنة مفيدة في بناء المجتمع, والحقيقة ان الإجابة على مثل هذا السؤال هو علم كامل بحد ذاته , بل هو عدة علوم معا,فحتى يجيب الأخصائي على مثل هذا السؤال والأسئلة المرتبطة به إجابة دقيقة لابد وأن يكون ملما بعلم النفس النمو,والصحة النفسية, والتنشئة الاجتماعية, وعلم أسباب الاضطرابات.

وأحيانا ما يسال الآباء والأمهات الأخصائيين أسئلة تتعلق بسلوكيات ومشكلات لدى الأطفال مثل أن طفلي مازال يبلل الفراش, أو ان طفلي مازال يمص الاصبع او يسرق او يكذب او ابني يدخن ...

ولا شك ان الإجابة على مثل هذه الأسئلة بحاجة الى معرفة معلومات أخرى كثيرة مثل عمر الطفل ,شدة هذه المشكلة,تكرارها في اليوم,او الأسبوع , الوضع النفسي في الأسرة ومعلومات عن الحمل والولادة وكثيرا ما يحتاج إلى إحضار الطفل إلى العيادة لتقييمه نفسيا ولتقديم العلاج النفسي المناسب له.

فما أكثر المخاطر التي تحيط بتنشئة الطفل وما أكثر المثيرات الخارجية التي تؤثر وتشارك الوالدين في تربية طفلهم مثل البرامج التي يشاهدها الطفل على التلفاز , و سلوك المعلم في المدرسة,و سلوك الرفاق او الأصدقاء الذين يصاحبهم الطفل , وسلوك سائق الحافلة المدرسية وطبيعة البيئة التي يعيش فيها الطفل ...

ونسعى في هذه المقالة الى تقديم بعض النصائح العملية التي قد تساعد وتعين الوالدين في تربية طفلهما تربية حسنة تقيه من الانحراف والاصابة بالاضطرابات النفسية؟

ومن هذه النصائح مايلي:

/ توفير البيئة الصحية الآمنة للطفل ابتدءا من مرحلة الحمل, وذلك من خلال توفير الغذاء المتوازن للأم الحامل وابعادها عن المشكلات والضغوط النفسية , وإبعادها عن التدخين وشرب الكحول وعدم تناولها الادوية الا بعد استشارة الطبيب , فقد وجدت
الدراسات ان هناك تأثيرا لبيئة الحمل على الجنين فالكثير من المشكلات النفسية التي قد يعاني منها الطفل قد يرجع سببها الى فترة الحمل مثل صعوبات التعلم.

2/ الاجتهاد في ان تكون بيئة الطفل الصغيرة(الاسرة) وهي الأكثر تأثيرا في بناء شخصية الطفل ,- فبعض علماء النفس يعتقدون بان شخصية الطفل تتشكل خلال الخمسة سنوات الاولى من العمر-بيئة سعيدة وآمنة وداعمة للطفل,فعندما تكون العلاقة إيجابية وحميمية وتتصف بالحب والاحترام المتبادل بين الوالدين فان ذلك ينعكس بصورة إيجابية على نفسية الطفل وسلوكه, فيبدو الطفل أكثر تفاؤلا ,وأكثر سعادة , وأكثر ثقة في نفسه, وأكثر شعورا بالأمن , والعكس صحيح تماما, فالخلافات وعدم التوافق بين الأب والأم ينعكس سلبيا على نفسية الطفل وعلى تحصيله الأكاديمي فلا بد للوالدين من العمل على تحسين نوعية العلاقة بينهما , واذا كانت هناك خلافات بينهما لابد لهما من حلها بعيدا عن نظر ومسمع الطفل , وعدم بث الأم أو الأب شكواهما الى الطفل لكسبه في جانب أحدهما ,لأن هذا من شأنه أن يخلق صراعا نفسيا لدى الطفل صراع بين حبه لأمه وحبه لأبيه.

3/عدم التمييز بين الاطفال لأسباب تتعلق بالجنس أو التحصيل الأكاديمي أو الذكاء أو الطاعة أو المقارنة بين الطفل وإخوته بهدف تحفيز الطفل على تغيير سلوكه,لأن هذا من شأنه أن ينمي مشاعر الكره والحقد عند الطفل اتجاه أخيه , ويكبر هذا الكره مع تقدمه في العمر ولنا في قصة سيدنا يوسف عبرة كبيرة.فعندما لايكون هناك تمييز بين أطفال الأسرة الواحدة فإن هذا ينمي مشاعر الحب والاحترام والأخوة بين افراد الاسرة , مما يؤدي الى دعمهم ومساعدتهم لبعضهم البعض في المستقبل ,فكثيرا ما نسمع عن سلوكيات بسيطة لايلقي لها الأم أو الأب بالا , إلا أن لها تأثير سلبي كبير على نفسية الطفل مثلا: قيام أحد الوالدين باصطحاب أحد أطفالهم دائما معه واستثناء الآخرين فمثل هذه السلوكيات من شأنها أن تنمي مشاعر الكره والحقد والحسد نحو هذا الطفل كما تدفع الطفل الذي يحظى بالامتياز والتفضيل على اخوته بالتكبر والشعور بالثقة الزائدة بنفسه.

4/عندما نقوم بعقاب الطفل لسلوك قام به (ليس المقصود هنا العقاب الجسدي) نحرص على أن نوضح للطفل بأن هذا العقاب موجه للسلوك الذي قمت به , ولكننا نحبك .فكثير من الأطفال يعتقد عندما يعاقب من قبل الوالدين بأنه أصبح غير محبوب من قبل الوالدين وقد يشعر بالحزن الشديد والقلق.

5/عدم الإكثار من نقد الطفل ولومه,فهذا من شأنه أن يقلل من ثقة الطفل في نفسه,وقد يؤدي إلى زيادة الخجل لديه, ويقلل أيضا من طاعة الطفل لوالديه.

6/اللعب مع الطفل مدة من الوقت كل يوم ,أو قراءة قصة له ,وقد يشترك جميع أفراد الأسرة في هذا اللعب ,أو الاستماع للقصة فهذا من شأنه أن يقوي الترابط والتلاحم والحب بين أفراد الأسرة,ويزيد من طاعة الأطفال لوالديهم.

7/أن يكون الاهل قدوة لأطفالهم في السلوك الحسن,وفي التفاؤل ,وفي الالتزام بأداء العبادات في وقتها, وفي النشاط, واداء العمل ,فالطفل يقلد سلوك والديه او من يارفقه اكثر الوقت .

8/التركيز على السلوكيات الايجابية ,ونقاط القوة ,والانجازات لدى الطفل والتقليل قدر الإمكان من التركيز على نقاط الضعف ,والإخفاقات ,والسلوكيات السلبية, أي أن نكون ايجابيين أكثر من أن نكون سلبيين في النظر والتفاعل مع الطفل ,فكثير من الآباء لا ينتبهون للطفل أو المراهق ,إلا عندما يقوم بسلوك سلبي كأن يهمل أداء فروضه المدرسية ,أو عندما يبدأ في التدخين.. فكم مرت أيام وشهور وسنوات على تفوق الطفل واهتمامه بدروسه ولم يكافئه احد,ولا شك أن الانتباه الى السلبيات عند الطفل وإهمال الايجابيات من شأنه أن يقلل من ثقة الطفل في نفسه,وقد يؤدي إلى قيام الطفل بتكرار هذا السلوك عددا من المرات ظنا منه ان هذا هو السلوك الوحيد لجلب انتباه واهتمام الوالدين.
في حين أن التركيز على الجوانب الايجابية من شانه ان يرفع من ثقة الطفل والمراهق في نفسه, ويزيد من احتمال تكرار هذا السلوك (الايجابي) لانه دائم التعزيز والانتباه من قبل الوالدين.

9/ تعليم الطفل تحمل بعض المسؤولية وان تزيد هذه المسؤولية كلما زاد عمر الطفل .ومن المسؤوليات التي قد نكلف الطفل بها مسؤولية تحمل عبء ترتيب غرفته.ورفع الاطباق عن المائدة بعد الانتهاء من تناول الطعام,وتنظيف الحديقة,ودفع فواتير الكهرباء والذهاب الى التسوق..

10/وضع أنظمة وقوانين للبيت وتوضيحها للاطفال ولابد من وضعها في مكان واضح في البيت حتى يقراها الاطفال :مثل خلع الحذاء قبل الدخول الى المنزل وعدم الخروج من المنزل, بعد الساعة التاسعة او العاشرة,عدم رفع صوت التلفاز اكثر من المستوى المحدد ,عدم الكتابة على الجدران.. فهذا من شأنه أن يعود الطفل على الالتزام بالقوانين ويقلل من السلوكيات السلبية عنده.

11/جدولة وقت الطفل ,وتعويده على الالتزام بالوقت ,فمثلا يقسم وقت الطفل الى عدة اجزاء فهناك وقت للدراسة ووقت لمشاهدة التلفاز ووقت للعب ,ووقت للنوم, فلا يجوز للطفل أو المراهق مشاهدة التلفاز قبل الوقت المحدد للدراسة ,وقد يجيب الطفل بأنه أنهى الدراسة قبل انتهاء الوقت المخصص لها وانه يرغب في مشاهدة التلفاز هنا يرفض الوالدان ويحثان الطفل على متابعة الدراسة أو المطالعة الى انتهاء وقت الدراسة.


12/عدم تدليل الطفل وإشباع جميع رغباته بشكل زائد ,فالأطفال المدللون لايطورون القدرة على تحمل الإحباط والمسؤولية في الحياة ويكونوا أكثر أنانية في الحياة.

13/تشجيع الطفل على التعبير عن عواطفه وانفعالاته فهذا من شأنه أن يحد من الشعور بالقلق , ويحد من كبت االطفل لمشاعره ,ويمكن للأهل أن يجلسوا معا لفترة من الوقت كل يوم يتحدث كل فرد فيها عن الأشياء الايجابية والأشياء السلبية التي حدثت معه أثناء فترة النهار ,وعن مشاعره نحو هذه الأشياء ,فهذا يساعد على تقوية الرابطة الأسرية والحب بين أفراد الأسرة.

14/تجنب إطلاق الصفات أو الأحكام السلبية على الطفل , مثل :خالد خجول أو غير نشيط فهذا من شأنه أن يدفع الطفل إلى التصرف وفقا لهذا الوصف ,وقد يؤدي الى تدني ثقة الطفل بنفسه ,وهو مايطلق عليه في علم النفس النبوءة المحققة لذاتها أي ان تنبؤات الأهل عن سلوك الطفل ومستقبله يدفع الطفل الى تصديق هذا التنبؤ أو الوصف و التصرف بناءاً على ذلك سواءأ كان هذا الوصف أو التنبؤ إيجابيا أو سلبيا.

15/عندما يدخل طفلي في مرحلة المراهقة (من الثالثة عشر) أحاول أن أعطيه بعض الحرية ولكنها حرية مسؤولة ,كما أعطيه بعض الامتيازات الجديدة ولابد أن أغير طريقة حديثي معه لتصبح أقرب الى حديث الصديق لصديقه أكثر من أنها حديث الاب لابنه وان أحاول ان أستشيره في بعض أمور ومشاكل البيت البسيطة ,فهذا يعطيه شعورا بالاهمية والرجولة ,وهو ما يبحث عنه المراهق في فترة المراهقة ففي هذه الحالة قد يكون الوالدين قد نجحا في الحد بشكل كبير من السلوكيات السلبية التي قد يقوم بها ابنهما المراهق.


والله ولي التوفيق.. }}}}

ولو وجدت اي مقال آخر راح يفيدك سأضعه هنا لفائدة الجميع وربي يحفظ اولادك ويقر عينك بهم يارب ويقومك بالسلامة

لا نورة ..

ماني ماخذة إجازة ..
بس أداوم ببعض الأيام في الأسبوع حالياً .،

و طلبت ( صيفي ) لإنه شهرين فقط ، و الترم الجاي طلبت ( تفرّغ ) ،، و أجلت موضوع الدكتوراة شوي ..
لحد ما أأثث البيت شوي و انقل و استقر إن شاء الله ..

و أفكر أقدم على طلب إجازة طويلة ، بعد إجازة الأمومة ..

.
.

و مهتمة جداً بغرفة الولدين ، أكثر من أي شيييييييئ تاني بالبيت الجديد ..
و راح أخلي لهم ( مكتبة صغيرة ) و كمبيوتر صغير ، و طاولة صغيرة و 3 كراسي و سريرين ..
و لوحة تتعلق .. و كل شي نفسي فيه .. بإذن الله ..

.
.


ماني مضغوطة و الحمد لله ، مجرد تعب قومة الصبح عشان ( الحمل و الوحام ) ..
أحس إني مشغولة فكرياً ، أكثر ما إني مشغولة جسدياً ..

.
.

من الفجر للظهر /

- لو عندي عمل ، أخرج و أولادي يصحوا عالساعة 11 .. ارجع غالباً الساعة 1 ..

- لو ما عندي دوام ، أنام لحد ما يصحى ولدي .. و يروح يكنس البيت و يمسح السيراميك مع الشغالة
بعدين تجلس معاه قدام التلفزيون على طيور الجنة ..
و الكبير يصحى و يتطمن على ألعابه قبل كل شي ، و يبدأ يتعاند مع أخوه ..

الصغير ياخد ألعاب الكبير ، و الكبير يسحب منه الألعاب و يبدأ صوتهم و صوت الشغالة ..
هي : يا ولد اسمع الكلام ، و هو : أنا أقول لماما ، و هي : أنا أقول لأمك .. إلخ و هذاك يبكي بكا دلع ..

أقوم و أتأكد إنه أولادي شبعانيين .. أو أفطرهم ( لإنهم ما يشتهوا يفطروا أول ما يصحوا )
مجرد ما أقوم ، يتوقف الإزعاج .. أمسك الكبير و أسأله ( إيش فيه ؟ ) و احل الأمور ما بينهم بهداوة ..

و مرات أقوم معصبة من ولدي الكبير ، لإنه يأذي الشغالة و يعاندها يومياً ..
و أقول له بعدددد عنها .. و يروح يزعل و يقول ما أحبك ،. و صاير مرررررة مزعج ولدي الكبير ..
حتى الشغالة تشتكي لي منه ..


.
.

من الظهر للعصر /
لو راجعة من العمل ، أجيب معايا أكل .. و أغديهم و مرات يكونوا توهم فطروا و شبعانين ..
أتغدى أنا و زوجي و بعد العصر ، أأكل الصغير و اتطمن إنه شبعان .. و لو ما عجبه ، اخترع له أي شي ..

و لو ما عندي دوام ، أأكلهم فواكه أو بسكوتات أو اسخن لهم أكل أمس أو أي شي
لحد ما أجهز غدا على مهلي .. و الوجبة الأساسية لزوجي ( هي العشا ) ،.
و لو مالي مزاج ( نجيب من برة ) ، بس مع الحمل أكررره أكل السوق ، فلازم أطبخ أي شي ..

و ماكنت متعودة أطبخ يوميا ، و فترة الحمل كنت متعودة على أكل أمي الله يرحمها ..
فالموضوع هذا مأزمني شوي ، لإنه أولادي ما ياكلوا أي شي .. و أنا الفترة هذه أكره الرز و أكره الدجاج ..

صرت أمشيهم بأي شي مرات ، بس اهتم الفترة هذه بالنونو ..
لإنه أصلا ، على الأشهر الأخيرة راح أعاني من فقر الدم و لازم إبر حديد ووو إلخ


.
.

من العصر لبعد العشا /
الكبير أتطمن إنه راح للتمهيدي و ركب الباص و أنام لي ساعة ، و الصغير ينام لحد المغرب ..
اخذ لي فترة راحة و هدوووووء من كل شي ،.


بعد العشا /
أجلس أدرس انجليزي لإني مسجلة بدورة ( انجليزي متقدمّ ) و بتنتهي مدتها بعد أسبوعين
( و ما راح أجدد معاهم عشان أولادي و الحمل ) .. أحس إنه كانت فقط تنقصني ( الثقة بقدراتي )

الوقت هذا ، أحس ولدي يجي يلصق فيا و يبدأ الزن و التنكيد .. يبغاني أشيله ، يبغاني اتفضى له ..
و الكبير إذا كلمني ، أقول له .. روح اجلس هناك .. أو بعد شوية كلمني ، بعدين ، دحين ..
روح ، تعال ، جيب ، سوي ، شيل ... إلخ

وقتها الصغير يكون لاصق فيا و يبدأ ينكد و ما أعرف إيش يبغى ؟ بس يبغاني أشيله و ألف به البيت ..
و أي شي أعطيه ، يكبه عالأرض و يعصبني ، و كل شي يقربعه .. و يوسخ ملابسي و ملابسه ..
و يكون راسي صددددددع من صوت ( طيور الجنة ) و منه .. و مسكين الكبير ، أحس هو اللي ينظلم ..

أتأكد من إنه العشا جاهز ، أحمم الصغير ، أتأكد إنه الشغالة أكلت اليوم ..
الملابس أنا أغسلها ، مو الشغالة ..

الشغالة تكون فاضية وقتها و مخلصة شغلها ، و تجلس معاهم في غرفة التلفزيون و تلعبهم مع بعض
و أنا أخلص أشغالي المتعلقة بالعمل ، أو أكل أي شي .. أو اشرب قهوة ، و اتفضى لنفسي شوي
الوقت هذا


.
.

يرجع زوجي من برة ، و يبدأ يكمل ( تهزيئ في الكبير ) ، و ( يدلل الصغير ) ..
نام ، اسكت ، غمض عينك ،.. إلخ

حتى لو نخرجهم شوي بالسيارة ..

يحط الصغير في عبّه ، و يخاصم الكبير ( اسكت / قفل فمك / اجلس ورا و اسكت / لا تتحرك /
لا تخرج من السيارة / قفل الباب / افتح الباب ) و لاااااااااااااااااااااااااااااااازم يخلي الولد يبكي ..
و أحسه يدور على أي سبب ، عشان يضرب ولده .. و صرت أنا اللي أقول للكبير ( اسكت )

لو كنا جالسين ، و خرج زوجي من السيارة .. و ولدي خرج من السيارة .. يضربه و ليش خرجت ؟
و لو ما خرج ولدي من السيارة .. يضربه ، و ليش خرجت ؟

أبدأ أعصب من زوجي و تعامله مع ولده .. و اسكتتتتتتت و ما أتدخل ..
بس صار سكوتي يخليه يزيد أكثرررررررررررررررر .. فبدأت أرجع و أكلمه ..


.
.

و إذا رحنا بيت أهله ، بيخربوا تربية الأولاد ..

مثلا أبوهم جالس و داير ظهره ،، زوجي و أخوه يكلموا الأم و يعملوا اشارات من ورا ظهر أبوهم و يضحكوا ..
لإنه أبوهم كبير في العمر ، و سمعه ثقيل .. و قدام ولدي الشي هذا ..

قلت لزوجي بصوت خفيف ، بكرة ولدك يعمل كذا معايا من ورا ظهرك لما تكبر ..
( أبغاه يكون قدوة لولده ، مو يعلمه أشياء غلط ؟ )


.
.

كيف يربي ولده إنه يحترمه و هو ما يحترم أبوه من خلف ظهره ؟


.
.

المهم ..
وظيفتي أنا تجاه أولادي .. أهم عندي من كل شي ..

و ما عاد يهمني أي شي بعد كذا ..


.
.

و بما إنه الجزء الأكبر من الحمل ، أنشال عن ظهري و لله الحمد ..
و هو شراء منزل لهم ، فبإذن الله .. راح أتفرغ لهم نهائي قدر المستطاع ..


.
.

بس بجد ، مقصرة معهم ..
ما كنت كذا مع ولدي الكبير ( حسيت الكبير أخذ حقه كاااااامل و ما عمره انضرب غير و عمره 4 سنوات )

و جزء من اللخبطة حالياً ، أنه البيت حالياً ما أحسه مهيأ للأولاد ..
و ما يساعد على توفير الجو المناسب لهم ..

صادقة بالشي هذا ، و الأمثلة الواقعية و الحيّة أمام عيني أراها ..

.
.

و المشكلة ، إنه جاتني فترة ( أبغى أعود الشغالة إنها تمسك ولدي مرات ) ..
فبديت اعتمد ( خاصة مع فترة حملي و وحامي ) .. و الشي هذا ( غلط ) .. اعترف به ..

.
.

و ما صرت مثل قبل ، أوجه بهداوة و أسلوب .. صايرة أعصب كثير ..
يمكن من كثر ما يقولولي ( ولدك مدلعته ؟ )

و هو جاته فترة ، ما يسمع كلامي و يطنشني و لا يهتم بأي شي أقوله ..
فبدأت مرحلة العقاب معه ،، و تركت أبوه يتصرف معاه و يأدبه و ما أتدخل أبداً ..

لكن وصل عقاب زوجي للولد حاليا
( لإفراغ شحنات فقط ، و ليس التوجيه و التأديب ، فبدأت استنكر الشي هذا .. و يعترف بعدم محبته له )

.
.

حالياً ، أحس ولدي صاير عاقل و يحاول يراضيني و يفهم و يناقش و ياخذ و يعطي مثل الكبار ..
فالمفترض ، إني أتفرغ بغرس قيم و حكايات و قصص ، بدل من برامج إم بي سي 3 ..

.
.

و صادقة بموضوع ( جلد الذات ) ..

يبغالي ..

فكرة مررررررة حلوة .. و لازم أبدأ بها فعلياً ..

و أحسها راح تخلق ( جو رائع ) بيني و بينهم ، سواءً الآن أو مستقبلاً ..

نور الإيمان ..

- قصة تاريخية ( بالفعل لازم أركز عليها ) .. خاصة إني شايفته مهتم و يتأثر ، و عنده قيم من الآن ..
- بأمدحه و أكافئه .. لكن خفيييت كثير عن قبل ..

-----------------------------------------------------------


- المشكلة ، إنه ولدي ما بيغلط عشان أبوه يعاقبه ؟؟؟؟؟؟؟
( مسألة مزاج ، أو مثل ما قلتي .. شي أبوه يشوفه الآن صح .. بكرة زوجي يشوفه غلط ؟ )
و ولدي ماشاء الله ، ذكي و يفهم .. و يتكلم مرات و يقول ( ليه ؟ )

أبوه يشوف إنه كلمة ( ليه ؟ ) أو ( بابا فين رايحين ؟ ) <--- قلة أدب ؟؟؟؟؟؟ نفس نظرة أهله للتربية ..
تجيه فترات ( زي الغيبوبة و يمشي بنفس أسلوب أهله ) ،،
لحد ما ( أكلمه مرات و يقتنع بكلامي .. و يصير مرررررة كويس مع الأولاد و مافي أب مثله )

عشان كذا ( الحمل و الثقل عليّ ) ..

لما أتفضى لأولادي .. أحس يكونوا متفاهمين و مافي أي ازعاج و لا مضاربات بينهم ..
بس انشغل شوي عنهم ، و يبدأ كل شي يتلخبط ..

-------------------------------------------------------------

- بالنسبة لقناة طيور الجنة .. ما كنت أعرفها مررررة .. و كنت أحسبها شي كويس للأطفال ..
لإني ما أتابع التلفزيون ، بس صرت أجلس و أتابع بنفسي و حتى ام بي سي ثري ..

أية تربية و أي أفكار راح تتزرع بمخهم ؟؟؟

.
.

بدأت من اليوم بفتح قناة ( براعم ) بعض الأحيان ..

جا ولدي الصغير ، و معاه الريموت و يأشر لي .. يبغاني أقلب له القناة و أفتح له ( طيور الجنة ) ..
حتى لو كانت القناة مافيها شي ، بس راح يكبر و هو حافظ كلماتهم و بس يرقص ..

أفتكر إلى الآن و أنا طفلة ( أبويا و أمي الله يرحمهم ) ، لما كانوا يفتحوا قناة السعودية ..
صح ما كنت افهم شي ، لكن اتغرس شي بداخلي ..

.
.

لو فيه قنوات كويسة و تناسبهم ، ليت أعرفها ؟

و أفكر إذا بدأت أأثث غرفتهم ، إن شاء الله مثل ما قلت لنورة ..
لازم ( مكتبة صغيرة لهم ) ، و كمبيوتر و آيباد ( و برامج أشرف عليها ) ..
و ما فيها شي لو ألعاب و كذا ، لكن أحاول أدخل لهم برضو ، أشياء مفيدة ..


----------------------------------------------------------------------------------------------


و صادقة بنصيحتك ..

صايرة الفترة هذه
( قلوقة بشكل زايد عن حده ، حتى صحباتي لاحظوا و كل شوية يقولولي - هديييي - مو كويس عالحمل )

الصراحة ،،

حاسة إنه الجنين أمانة في عنقي ، و بسبب اهتمامي الزائد ..
أبدأ أشعر بداخلي ، بتقصير شديد ، تجاه نفسي و أولادي و بيتي و عملي و خادمتي و زوجي و أهلي ..

.
.

و بالفعل ، سلاح الدعاء له تأثير عجيب ..

و هذا الشي اللي أفتقده ( فعلياً ) ،،
و بإذن الله بأرجع أهتم ..

.
.

بالنسبة للنصائح اللي بالمقالة /

رقم 5 ،، الإكثار من نقد الطفل .. هذا الشي اللي يضايقني بتعامل زوجي مع ولدي الكبير ..
على كل شي ينتقده ، و يفرق بينه و بين الصغير .. لدرجة الكل بدأ يلاحظ عليه ..

غصب عني ، أكون ( ماسكة الفرامل ) ،،

.
.

و رقم 6 .. نفس نصيحة أمل ..
كنت زمان أطبقها مع ولدي الكبير ، لكن توقفت مع قدوم أخوه و أهملته الصراحة ..

.
.

و الله يجزاك خير على النصائح ..

و الحمد لله ، ارتحت نوعاً ما .. و أكثر من قبل ..
لما لقيت بعض النقاط ( أنفذها ) ،،

.
.

هو موضوع الإنتقاد ، زااااااااااااااااايد حده الأيام هذه ..

لدرجة إنه ولدي صار يقول ( ماحد يحبني ، لا الشغالة ، و لا ماما ، و لا بابا ، و أنا خلاص أترك لكم البيت )

احتمال السبب الأساسي :

إنه أمي الله يرحمها كانت دايماً ، تنصحني و يومياً إني أهتم بولدي .. و لو شافت شي غلط تنتقدني ..
و أمي عندها ( الطفل شي مقدّس ) ، و تهتم بهم مرررررة .. فكنت أشعر بإني كنت أهتم بولدي الكبير ..
و كنت محافظة على أمور كثيرة بطريقة تربيتي له ..

لكن مع قدوم ولدي الثاني ، و صادف إنه نفس فترة وفاة أمي الله يرحمها و غيابها ..

بدأت أهمل ؟؟؟؟؟
حتى القيم و المباديئ اللي كنت حريصة على تربيتهم عليها ، ما صرت أهتم ..

.
.

يبغالي بشكل فعلي ، انتبه ..

حتى ولدي الكبير .. إلى الآن يسألني عن أمي الله يرحمها ، فينها ؟ و متى تجي ؟
لإنه مفتقدها كثير .. و كنت أحرص على سعادته ، لإنه أمي كانت تحبه مررررررررررة
و تخاصمني لو زعلته أو عاقبته .. عشان كذا ( معزته مختلفة جداً عندي )

ماشاء الله نور الأيمان كفت ووفت جزأها الله خير

بس حبيت أنبهك على شغله ياروح اخطر شي يطول الطفل قدام التلفزيون وحده صديقتي مره ابن اخوها جاه توحد من تحت راس طيور الجنه كان يعشقها
حددي ساعه بس للتلفزيون وأم بي سي 3 هذه دماااار أحذفيها من غير نقاش وبأمكانك الحين تلغي الايقاعات من طيور الجنه بتكون أهدى واسلم
بنتي يوم كانت تطول على أفلام الكرتون كنت أحسها بصعوبة تحفظ بالها على طول مشغول
بس الحين يوم حددت لها وقت صارت أحسن بكثير

الله يحفظ لك اولادك وتشوفيهم قرة عينك
وبالمناسبة ولد جيرانا ببداية العشرين وهو ماشاء الله مؤذن مع ان أبوه بالطريق المعاكس يعني لا تقلقي الهداية بيد رب العالمين

وبضيف كمان لما تكوني رايقه أعملي لهم حفله بسيطة حلويات وكيك وبسكوت وفواكه وشغلي شمع وطفي النور كثيييير بناتي ينبسطوا ويستانسوا احسها تجدد معنوياتهم

__________________



هل تتعرضين للأبتزاز ؟؟ أدخلي هنا

مفضلة المتزوجين 2011-2014



مفضلة المقبلين على الزواج 2014

.

اختي الغاليه استبدلي طيورالجنه بقناة سمسم قمه في الروعه وتفيداطفالك

روح نصيحة من خبراء النفس بالأطفال والمراهقين ، ممنوع وضع الكمبيوتر والابتوب والتلفزيون داخل غرف الاطفال والمراهقين الخاصة نهائيا ، الكمبيوتر يكون في مكان مكشوف امام الجميع وبعد ما يتجه لغرفته ممنوع يدخل معه الايباد خاصة في سن الطفولة والمراهقة نصيحة