الزوج والزوجة يجب عليهما الرضى بما كتب الله لهما
والمحبة هي اساس الارتباط بين الزوجين
والمال والبنون زينة الحياة الدنيا

__________________

نعم المرأه مستعده أن تضحي وتعيش مع زوج محب حتى بدون أولاد لأن المرأ ه عاطفيه بطبعها ولكن على المرأه ألاتمن على زوجها بهذه التضحيه وتكرر على مسمعه أنها ضحت بالأولاد من أجله حتى لاتصبح هذه التضحيه نقمه على الزوج وليست نعمه

عجبني رد عبير الأحـلام
ممكن تعيش وتكون في سعادة كبيرة جدا
وزوجها ينادينها بماما وتأخذه في صدرها وبين أحضانها
وسعادتها ممكن تكون أحسن من عندهم أولاد

سوسو

أنا مازلت على البــر .. وقـد رأيتِ ردي سابقـاً

وعلى كلٍ

فكل فتـاة تختلف عن الأخـرى

منّـا من يكفيهـا زوجهـا .. عن حياتهـا جميعـاً

ومنّا من لا تتمكن تنازلاً عن أمومتهـا

وفي كل الأحوال

مادام سؤالك قـد كــان :

هل يمكن للمراءة ان تعيش بدون الانجاب وتكتفى بحبها لزوجها الذى يعشق تراب قدماها

فأخـال أن الحـب الحقيقـي بين زوجيـن توادّا وتراحمـا فيما بينهمـا .. سيغنيهمـا عن ألف طفـل

وبحسبـة بسيطـة تفكـري :

1. الأطفـال نعمـة .. وقـد يكونون نقمـة .. وبزمن كزمننــا باتت التربيـة من أعسر المهــام ..

2. كل ما يمنحنـا الله إيـاه خيـر لنا .. فإن زادت عطاياه شكرنا .. وإن توقفت قنعنـا .. وإن امتنعت صبرنا

3. قـد يكون لدي درزن من الأطفـال .. غير أن والدهـم فاجر لا يستحق لقب زوج .. عوضاً عن لقب أب

وقـد أُحـرم نعمة الأطفـال .. غير أن الله عوّضنـي بزوج تقي نقي طاهـر .. من خلاله أرى الدنيا .. وأُبصـر السعادة

عزيزتـي ..

مادام الله قـد منحنـي زوجـاً .. فلن أفرط به ما حييت

فسواي كثيــرااات .. قـد حُـرمن .. ومادامت النعمـة قـد أتتنـي ..فلن أفـرط بهــا !!

وتذكـري ..

أن من كتب الله له الجنـة .. مازالت عطاياها تنزل به .. وهي ( المكاره )

فلقد حفت الجنة بهــا

ومن كتب الله له النار .. مازالت عطاياها تنزل به .. وهي ( الشهـوات )

فلقـد حفت النار بهـا

فلله الحمد أولاً وآخـراً على ما به تكـرّم علينــا ..

سنقنـع .. ولن نجزع

وسنشكر نعمــه .. ولن نكفـرهــا !!

***

خالص الود

سالم ..

أشكر ثناءك وتأييـدك ..

أعذب تحيـة !!

***

مع احترامي لجميع ارائكم الا انها في الغالب قد تكون موقته بل وقد تصبح مؤقته وان كنت ارى بانكم قد تناسيتم فطرة المراه في كون لديها غريزه الامومه

الا ترون لعبة الفتاة المفضله والدور الذي تلعبه غالبا دور الامومه
وان كنت اراى بان الحب غالبا لايعني للمراه الكثير في مقابل حصولها على الامومه
اسال الله ان يمن بعطفه وكرمه بالذريه الصالحه لكل زوجين وصدق سبحانه وتعالى بقوله (المال والبنون زينة الحياة الدنيا)

ممكن ولما لا وكثير من البنات عايشه على هدف الحب حتى ولو من تحب يكذب عليها فانها لاتصدق حت تصدم فيه وبعدها يا ويل حالها وبعضهن تتزوج وقلبها مع من تحب والله المستعان

__________________
[

البعض يقول انى ساحس ببرودة حضنى والغيرة المرة وسأكرة زوجى واتمنى ان لم اتزوجة او تمنى لة الموت ليصبح لى حريتى

__________________
من السهل أن يشتاق الأنسان الى من يحب
اكن من الصعب أن يجدة كلما أشتاق اليه

سوسـو ..

أنت وحدك تعرفين نفسـك .. وتعرفين بدقـة مشاعرك وأحاسيسـك

أتهتمين لكلام الناس .. ولمّا يعرف حد منهم مشاعرك كما تعرفينها أنتِ ؟

ابحثـي داخل نفسك عزيزتي

غوصي بأعماق أحاسيسك

وانظـري

ألك القـدرة على ذلك ... أم لا قـدرة لك ؟

وانظـري

أزوجـك يستحـق ذلك .. أم لا يستحق ؟

وانظـري

هل هو حب حقيقي .. أم له مسمى آخـر ؟

وعندهـا

وعقب الاستخـارة

اتخـذي قرارك ..!

***

همسـة .. لاتجعلي حديث الناس يؤثر بقراراتك .. بل اجعلي نفسك هي من تقرر !

***
بالتوفيق

عزيزتي سوسو ...

تصدقين لو اقول لك اني اتمنى من اعماق قلبي ... زوج مايبي اطفـــال ..

والله ماهمني كلام أحد .. هذا طلبي وأمنيتي ... واسأل الله يحققهم لي ...

الكل حولي يستغرب كلامي بس هذا طلب وأمنية اتمنى تحقيقها ...

((( ايــــــــــه استطيع اعيش لحبي ولأجل حبي ... هذا مايبيله سؤال من الاصل )))



استفتي قلبك... ولا تهتمي لمخلوق في الدنيا غير نفسك ورضا خالقك ...

اذا أحببته ورضيتيه زوجاً ... وانتي موقنة من أن حبه بيغنيك عن اي شي ثاني ..

فلا تترددي ...

انتي أدري بحال قلبك ...

اسأل الله لكي التوفيق عزيزتي ...

.
.

اختــــــــــــــك نهـــــــــار ..

.