أسوم حبيبة قلبي الغالية
أنا من يوم ما انغلق المنتدى وانفتح صرت قليلة المشاركة لكن من أجل أسوم الحلوة قلت أدخل أسلم
أنا الموقف الذي أزعجني مؤخرا هو عندما تذكرت يوم ما ولدت أعز صديقاتي ابنها الثاني, زرتها مرتين في المستشفى غصبا عني, و لما أرجع للبيت أبكي
لكن ما شاء الله على ابنها لما أحمله و أداعبه يبتسم لي ابتسامة عريضة حتى لما كان مريضا الاسبوع الماضي. ابنها الاول كان و مازال يحبني كثيرا. فقلت لنفسي أكيد المواقف التي زعلتني من صديقتي في الماضي كانت من غير قصد منها و الا كيف أطفالها يحبوني بهذا الشكل.
أحبك في الله أسوم و لا تغيبي عننا في المستقبل
__________________
(قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ) (الآية 86 من سورة يوسف)