اقتباس:
يا اخواني انصحوني لما اروح زواج مره ثانيه ويناظروني كذا ايش اسوي
|
حبيبتي إللي يبحلق فيكِ بحلقي فيه بس إنتي زيدي عليها إبتسامة لين ترد الإبتسامة أو تدير وجهها..
وإذا رجعت وطالعت وبحلقت ولا كأنها موجوده حيط
وعشان تقهريها أكثر لو كان احد جنبك أمك أو أي شخص تموني عليه قربي منه وتكلمي وطالعي فيها بعدين كركري من الضحك

شوفي هذا مو طبعي لكن إللي يلعب على أعصابي ويتقصد يربكني أو يصطاد في الموية العكرة ألعب معاه لعبته
عموماً الطناش والإهمال هو أنسب حل وعلى فكرة إنت كمان الله يهديكِ لا تدوري على المصايب من تحت الأرض

يعني حاولي إنك ما تستشعري كل حركة تصير حولك.. لا تدققي.
كل واحد نصيبه جاي بإذن الله والنصيب بالزواج أشبهه بسياقة السيارات أتخيل كل بنت راكبة سيارة وكله ماشي على خط واحد ليصل للهدف بس في سيارات سريعة مثلا بنت راكبة فراري ولا بورش وفي بنات راكبين كامري

بس النقطة المهمة صاحبة الكامرى أخلاقها ودرجة إيمانها تختلف من وحدة لوحدة يعني في اللي مبسوطة وفاتحة الشباك لأن المكيف خربان ومشغلة قرآن أوأناشيد وتستمتع بالمناظر الخلابة وتسبح وتحمد ربها وفي وحدة جالسة تتشكى وتتحسر وتحسد صاحبة الفراري وتندب حظها العاثر.. مع أن الكل واصل للهدف بإذن الله.
وبعدين 24 صغيرة على حساب النظرات كنت في هذا العمر ما أتخيل نفسي زوجة أبداً.. الآن وبعد أن دخلت 27 بدأت ألاحظ بعض لتصرفات الغريبة ممن حولي.. إستعيذي من الشيطان الرجيم وبدل ما تلاحقي نظرات الناس إنتبهي على نفسك وكوني متأنقة دائما وتوقعي النصيب يجي بأي لحظة وخليكِ إيجابية دايماً.
__________________
من وثق بالله أغناه
ومن توكل على الله كفاه
[CENTER]______________________________
كرروا معي يا بنات
أنا لؤلؤة.. داخل محارة.. في بحر عميق.. لن يكتشفها !!..
إلا غواص ماهر
[CENTER]قال علي بن أبي طالب للأشعث بن قيس:
إن صبرت جرى عليك القدر وأنت مأجور ، وإن جزعت جرى عليك القدر وأنت مأزور[/CENTER]
[/CENTER]