قد يكون زوجك شعر بقوة شخصيتك وقدراتك القيادية فأحس بالخطر على مكانته في البيت كرجل صاحب قوامة فأراد أن ينقذ مكانته بمثل هذه التصرفات.

أي أن دافع الزوج هو الشعور بالخوف.

الحل هو إشعاره بالأمان.

أشعرية بأنك مدركة لدورة القيادي في المنزل وبأنه صاحب القوامة.

أشعرية بأنك زوجة محبة ومطيعة فيما لا يغضب الخالق سبحانه وتعالى.

لا تثيري حفيظته وذلك بالقيام ببعض أموركما الخاصة دون مشورته والرجوع إليه.

أي أن تشعريه بأهمية رأية.

أسأل الله لكما التوفيق في الدنيا والآخرة.

__________________

أظن ذلك حقيقياً لانه قال لى فى مره

انتى عايزة تيطرى على البيت !!!!!!

__________________

المركب أم ريسين تغرق
والرجل لا يحب المرأة المسترجلة

برك الله فيكم اخواتى واخوانى على عنايتكم بأمرى وارائكم الطيبة

دُمتم بحفظ الله

__________________

الله يصلح بينكم بس اعتقد حان الوقت لكي يدبر امرة بنفسة خاصة انة خلص الدراسة ...

a loves s

شكرا لمرورك

محمد هيا ما فهمت مرادك اخى هل قرات المشكلة جيدا

__________________

اختي هو على حق

أختي الكريمة ،،

لا تلعبي دور غير دورك. بعض الرجال ما يحبوا المرأة اللي تدخل في الصغيرة والكبيرة ، يعني بالعامي (تتفلسف واجد)... خليكي الحرمة المطيعة اللي تعطي أراءها ولا تفرضها ..

ملاحظة صغيرونة: ألاحظ من طريقة كتابتك إنك معتدة حبتين بنفسك !!

وبالتوفيق والرفاه والبنين إن شاء الله ..

عزيزتي : لكل من حياته واسلوبه وطريقة تربيته , سأجيبك بأمانه اهالينا كثير ما يقدمونه لنا من خير وسعادة وراحه , لكنهم عن جهل منهم ام رغبة عارمة يوفرون لنا سبل وطرق للحياة وكأنهم يعوضون طموحاتهم ونقائصهم فينا فننشاء بشخصياتهم وربما تكون كثير منها شخصية متصارعة بين المعقول والواجب وبين الغير متقبل والضروري ...
هذا بلا شك ليس خطأك وحدك ولا اهلك ولا زوجك الجميع مشترك لكن ما قد حدث انتهى , انتبهي جيدا لحياتك , عيشي بصدق واسألي نفسك عن واجبك ورغبتك في العيش مع الشخص الذي ترغبين واعلمي جيدا انك ان فرطتى فيهما بعنادك وبشخصيتك التي اعتدتي بها فأنتي تظلمين نفسك اولا قبل زوجك ....
حاولي , حاولي ,حاولي ولا تقولي لا استطيع حينما تحبين بصدق فيجب ان تضحي وان تتعبي على الحفاظ على حياتك ...
ابدأي من الان وتعلمي كيف تحكمي عقلك وقلبك في بعض الامور حتى تسير حياتك من الان لان غدا سيكون رغما عنك ليس بأختيارك والا الانفصال لا قدر الله .

ملاحظة :
زوجك حينما يشعر ان ابدأ رأيك ليس القصد منه فرضه فتأكدي انه سيسلم لك القيادة والتي قد تندمين على استلامها منه يوم ما ( لا قدر الله) ..

وفقك الله وسخر لك زوجك وجمعكما بالحب والخير.

لا تدخلي على أنوثتك دخيل مقام الرجولة , فتذوب أنوثتك في نار الرجولة

فتصبحب بلا أنوثة , فلا يكون لك أي مكان في قلب زوجك , لأن سبجدك رجل

مثله , عندها تستحيل معك الحياة ...

كان الأحرى بك أن تعلمي أن زوجك جنتك ونارك , قبل الزواج ولو على طبيعتك الرجولية

والا فالزمي بيتك حيث لا تحاسبين على أحد ...