اظن نادر من يسأل طليقها
لكونها طلقت قد تكون لم تتوافق مع طليقها وقد تتوافق مع الثاني

هذا والله اعلم

__________________
[/size]

والله اختي ماراح اسئل لانه شي طبيعي الاغلبيه

ماراح تقول الكلام الصحيح

لكن الواحد يستخير ويتوكل على الله

تحياتي لك

أوافقك الرأي...

طيب سؤال؟....

اذا الرجال مو ممكن يسأل الرجل.... بسهولة المرأة ممكن تسأل.. أعرف وحدة سألت... طليقة زوجها .. عنه قبل ما تاخذه...

سؤالي ... لو صدق الرجال فيه عيب... هل يصح أن نقول؟... أو يمكن يتغير...

؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختي الكريمة

ما اتوقع رجل يتقدم لمطلقه يسأل زوجها السابق عنها نهائيا .

تحياتي والله يسعدك

__________________
جاء في الأثر أيضا خير الناس أنفعهم للناس .


ما أروع الانجاز والعمل المخلص اذا كان خالصا لوجه الله تعالى,, وكم من مؤمن وقاه الله شر صروف الدهر وأتراح الحياة فبارك الله له في عمره وماله وأولاده ووفقه الى كل خير وحبب عباده فيه، بسبب ما يقدمه في حياته[/SIZE][/B]

والله اللي يروح ياخذ مطلقة ماعتقد عنده مشكلة بشي .

لو خطبت امراة ماهمني حالتها هل هي مطلقة ام متأخرة ام ام .....
المهم هو دينها وخلقها ولا يمنع ان أسال عن بعض الامور الاخرى التي تختلف من رجل الى رجل
ولكن يبقى الاساس الدين والخلق

مااتصور من السهوله بمكان ان ياتي شخص الى رجل مطلق ويساله عن طليقته

صعبه جدا.

اما سؤالك الثاني فلا استطيع الاجابه عليه.

لما أحتاج أتزوج مطلقة
بالتأكيد ماراح أسأل زوجها لأنه مو من عاداتنا الاسلوب هذا واعتبره عيب وأيضا لو كان المطلقه فيها عيوب بالتاكيد راح تحسن عيوبها وتعمل للأفضل لكي لاتجد نفسها مطلقة مره أخرى بسبب خبرتها بالحياة

صدقوني المطلق او المطلقة يتعلمون من اخطاء الزواج الاول ويتحنبونها

اذكر لكم على سبيل المثال
وحدة طلقها زوجها لانها كانت كثيرة الخروج للزيارات الاهل والصديقات ووو الاسواق
يعني ما تقعد
وكم مرة نصحها
بس مانفع معاها
لانها متعودة ولانها تعتقد ان زوجها لايمكن يطلقها
حتى لما ههدها بالطلاق ما صدقته الى ان طلقها فعلا

بعدها ظلت المطلقة سنوات ولم يتقدم لخطبتها احد
وذاقت الحرمان والحاجة للزواج
ولما تزوجت للمرة الثانية صارت تهتم بزوجها وبيتها وما تخرج الا في حدود وحسب الحاجة ورضا الزوج

__________________

	فضلا " وليس "أمرا" قل: (حسبي الله الذي لا اله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم) سبع مرات أتعرف ماذا حصل: من قالها سبع مرات كفاه الله عز وجل ما أهمه من أمر الدنيا والآخرة المرجع: زاد المعاد" (2/342