أختي الكريمة بإختصار شديد 1_ لا علاقة للطول بالجنس. 2_ لا تركزي كل إهتمامك على الجنس 3_ تخيلي لو أنك أنت القصيرة ماذا سيكون رده هو؟ 4_ إبحثي عن صفاته الجيدة تحياتي superfadi1

لا شيء أفض من الاستخــــــــــــــارة

وإن شاء الله سيهديك الى ما يريح قلبك ويتمناه


والله يوفقـــــــــــــــج......

الرجاء افادتي اكثر فانا مستعجلة جدا ...ومن عنده ايةر تجربة

الى الاخت السائلة ... الزواج المبني على الحب غالبا ما ينتهى بالفشل!!!

لان الحب يغطي العيوب ... ويظهر المحاسن .. ولهذا سمي (اعمى )

لا تحاولي تحريك مشاعرك تجاهه حتى يتم عقد القران ولا تستعجلي

امامك حياة طويلة باذن الله ستتحرك المشاعر تلقايئا ... اما الان عليكي

التفكير الجاد في كونه سيكون ( رجلك وزوج المستقبل ) ان شاء الله.....

يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (اذا اتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه

الا تفعلوا تكن فتنة في الارض وفساد عريض ) ... اجعلي الدين والخلق

نصب عينيك .. والدعامة التى تسندين اليها رايك فهما الباقيان الى يوم

القيامة ان شاء الله...

لا تعتقدي ان القصد من كلامي هذا ان الشكل والهيئة غير ضرورين ... لا والف لا

والا لما شرعت النظرة الشرعية قبل الزواج؟؟؟...

واخيرا اذكرك بالمقولة ( ماخاب من استخار وما ندم من استشار )...

اتمنى لكي حياة موفقة وسعادة ابدية ان شاء الله0

يجب دراسة الرجل من كل جوانبة الجوهرية وليست الشكليات

استخيري الله واستشيري وضع المميزات والوعيوب امام نظرك والله الموفق وان كل لي تعليق على اساير الوقت ان الطول عمره ما كان سبب لمشاكل في العقل رجاء لا طلع علينا سمعه

__________________
ابو عمر

بسم الله

الأعضاء انقسموا إلى فريقين

الأول مؤيد والثاني معارض

وبعضهم استدل بحديث النبي صلى الله عليه وسلم :

"إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه ( أو أمانته فزوجوه) .

والسائلة لم تذكر شيئا عن هذا الأمر

وأنصح السائلة واذكر لها دليلا يناسب الموضوع

ولكن أسألها أولا

لماذا يأخذ الإنسان فرصة للتفكير؟ أليس للاستشارة والاستخارة؟

ثم لم تذكر السائلة رأي المقربين منها والذين يعرفون الرجل


والنصيحة أو الرأي التي أشير عليك بها هو

لا تقدمي على قرار الزواج مادام الأمر كذلك حتى لا تندمي فيما بعد

لأن الإنسان لا يترك المقارنة ، والدليل في حادثة فاطمة بنت قيس

وقعت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم

و الحديث رواه البخاري، قال : جاءت امرأة ثابت بن قيس إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-

فقالت يا رسول الله : ما أنقم عليه في خلق ولا دين إلا أني أكره الكفر في الإسلام،

فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : " أتردين عليه حديقته ؟ " فقالت : نعم،

فردتها عليه، وأمره ففارقها . وفي رواية : فقال له : " اقبل الحديقة وطلقها تطليقة ......

وفي سبل السلام روايات أخرى توضح أنها طلبت الطلاق لأنها عقدت مقارنة بينه وبين الرجال

فقد رأته يوما قصيرا بين الرجال ، ولونه أسود منهم ، فكرهت الاستمرار معه

لا لدينه أو خلقه لكنها لطوله وصفاته الخَلقية .

والله تعالى أعلم

__________________

(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129

أولا عزيزتي ضعي كما قال قسم من الأعضاء مميزاته وعيوبه وقارنيها
إسألي أهلك عن رأيهم فيه وإسألي أخيك عن طباعة وحاولي أن تجمعي أكبر قدر من المعلومات عنه بالسؤال الغير مباشر
لا علاقة للطول بالجنس وثاني اعطي نفسك فرصة من خلال فترة الخطوبة،
وأهم شي في هذا العصر المتغير المتحرك الدين لأنه سيكفل لك حسن رعايتك وإعطاء حقك كاملا ومراعاة حدود الله

اذا اخلاقه جيدة ومصلي وصايم ويخاف الله ، اعتقد ليه لا كل النساء لهم مواصفات خيالية في الرجل تريده غني وطويل وعريض ونسب واصل ومنصب من الصعب توافر الصفات هذه في شخص واحد وهي نادرة ، ولمعلوماتك الرجل القصير اغلبهم ممتازين في الجنس كثير ، اكثر من الطوال والعراض واسالي الزوجات الي ازواجهم قصار .

بسم الله

أرجو عدم الاستغراب من الرأي السابق

والذي فيه النصح بعدم الموافقة على الزواج

فهذا ناتج من الاطلاع على مشاكل عديدة رأيناها

من الخبرة الطويلة في هذه الأمور، ومن النظرة البعيدة

أو إلى مستقبل العلاقة ، فالزواج علاقة مستديمة تبني على

قواعد متينة، وإلا انهار البناء بسبب معروف سلفا، فينبغي اتقاء

المشكلة قبل وقوعها

إضافة إلى أنني جربت هذه الأمور في تجارب شخصية عديدة.

والله تعالى أعلم

__________________

(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129