ألا تملك الخيار الثالث وهو أن تصلحها ؟؟
حاول من جديد ..
الطلاق ليس سهلا ..
والخوف من ظلم التعدد يجعلك تفكر كثيرا قبل أن تقدم عليه ..
إن كنت عازم فحاول ثم حاول إصلاحها .. بعدها وإن فشلت قرر أي الخيارين أنسب لوضعك ولإبنتك ولها ..
وافتح معها حوار في أيام (روقانها) , لتعلم هي أنك جزمت وأن صبرك قد نفذ , فإما أن يعيدها حزمك لصوابها أو يجعلها تزيد من طغيانها وتعفيك تحمل مسؤولية القرار ..
رزقك الله سداد الرأي والاختيار الصحيح
__________________
اللهم لك الحمد كما يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك
انتبهوا على ردودكم
يقول الله تعالى : " لاخـير في كثيرٍ من نجواهم إلا من أمر بصدقةٍ أو معروفٍ أو إصلاحٍ بين الناس ، ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجراً عظيماً "
قال النبي صلى الله عليه وسلم: ليس منَّا من خبب امرأة على زوجها أو عبدًا على سيده. رواه أبو داود وغيره
التعديل الأخير تم بواسطة أم زرع ; 30-03-2008 الساعة 04:23 PM