شكا لك يا اختى على اهتمامك فينا واى شى حبتيه تذكرتينا واياك

بس ليش تقولوا اصلا ان القطار ومادرى يدهس

باذن الله كلنا راح نتزوج

__________________

انا لما صار عمري 24 كنت مستعدة اتزوج أي واحد يتقدم لي حتى لو كان فيه عيوب
وحتى لو ماوجدت فيه شرطي الوحيد وهو الدين والخلق
من كثر ما خوفونا من الشبح شبح العنوسة
لكن في كل مرة يتقدم لي خاطب غير ملتزم هو اللي يرفض مو انا
وفي مرة من المرات تقدم لي خاطب ولكن سبحان الله ماارتحت له نهائيا بعد ماصليت استخارة
فرفضته وهذه أول مرة أرفض فيها أحد يتقدم لي
وعندما رفضته لم أكن سعيدة لرفضي له بل كنت حزينة
فماذا حدث سمعت كلام يجرح من طرف اهل الخاطب قالو لأمي بنتج مو صغيرة عشان ترفض
باجر محد يتقدملها .. باجر يجيها متزوج ولا مطلق وعنده عيال و و و
طيب انا عشان كبرت لازم أوافق على أي شخص حتى لو كان فيه عيوب وما ارتحت له لازم أوافق عليه!!!
فقلت لأهلي أظل من غير زواج أفضل من أن أتزوج وانا غير مرتاحة فأظلم نفسي وأظلم الرجل معي
ومثل ما قلتي <يفوتني القطار خير من أن يدهسني>

__________________
يارب افرجها

والله صدقتِ يا اعذروها
نحن بانتظار القطار بالفعل ليذهب بنا لدنيا حلوة
وليس أن يدهسنا ويبدد أمنياتنا التي جلسنا العمر كله نحلم فيها


المشكلة أن البعض بالفعل يظن أن المتأخرات أو المطلقات والأرامل يجب أن يتنازلن ويقبلن بأي شئ


وكثير يجهلون أن هؤلاء النسوة .... قبل أي شئ آخر هن : بشر
من حقهن أن يحلمن ويتمنين الأفضل دوماً
وليس ذلك تعالياً أو تكبُراً ...
لكن فقط لأنهن انتظرن ....
وكلما طال الانتظار كان حجم الحلم أكبر ...
وليست هذه أفكاراً وردية ...
بل هي في واقع الأمر أمنيات بسيطة في حقيقتها ... لكن ( بعض الناس ) يستكثرونها عليهن :
إنها مجرد الستر والاحساس بالأمان وراحة البال


جزاكِ ربي كل الخير ياحبيبة

ممكن ما يدهسك ...

لكن ممكن تركبين قطار قدييم,,,,أو ( لو) كلاس.....أحسن إنه ما تركبين القطار...

الفوائد من الزواج متعددة ومنها (الأطفال) ...وهوأعظم هدف ومغزى برأيي....فأطلع بهدف واحد أفضل من إني يمضي العمر

ولا أحقق ولا هدف من أهداف الزواج...

على إن تجربتي في الزواج كانت( فاشلة) بمفهوم الناس لأن نهايتها الطلاق...

إلا أنني ربحت (3أطفال) هم نور الدنيا لدي.....

فمع أن القطار دهسني (على قولتكم) بس ما ألذها لأنها أورثت لي دررا....

* تمتعت بأمومتهم...

*الأولاد في طور حفظ القرآن ...( ألبس تاج الوقار بإذن الله)

*يبرون بي إن كتب الله لي عمرا..

*يدعون لي بعد موتي...أو ولد صالح يدعو له( الله يحسن خاتمتي)

على كل حال أن لا أدعو هنا للتنازل عن ( الدين والأخلاق)في المتقدم لكن لابد من التنازل عن الأشياء الأخرى...وهذا

يعتمد على المقومات الي عند البنت وعمرها..

والله يوفق الجميع ...ويملأ قلوبنا رضا ويقين..

الله يوفقنا ولا يجعل لا قطار ولا سيارة تتدهسنا والله أنك صاااااااااااااااااااجة
ع.ق

المعذرة منك حبيبتي اعذورها

كلام الاخوات جميل جدا بارك الله فيهن جميعا

لفت نظري الاراء المختلفة لاخواتنا الحبيبات مهرة و زهرة من جهة .. و اختنا الحبيبة شيهانة من جهة اخرى

و هنا أطرح سؤالي .. هل وجود الاطفال في حياة المرأة لو دهسنا او فاتنا او رمانا القطار من المقاعد الامامية هل وجودهم حقا سيملأ حياتنا سعادة ام حسرة حينما نرى العائلات حولنا يعيش فيها الأبوان معا و عائلاتنا فيها فقط أم مجاهدة و مكافحة و الاب ساكن في كوكب اخر ؟

و لما يجب ان تتنازل المرأة فقط لكي تحصل على أطفالا هذا ان كبرت قليلا و تقدم بها العمر؟ فمالهدف من الزواج ان لم تقتنع المرأة بشريكها و لم تعف نفسها و العفاف هو الهدف الاول من الزواج؟

__________________
اللهم تقبل دعاء

اختي العزيزة داومي على قراءة سزرة البقره كما كنتي تنصحينا من قبل
ولا تمشي فقط مع الأحساس
يعني لو تقدم لكي خاطب شوفيه وصلي استخاره ووازني بين الأمور واهم شي تقبلك انتي وليس تقبل فلان وعلان
مو ذنبك اذا تاخرتي بالزواج ، ناس لا تخاف الله فعلا فيما تقوله
الله يرزقك ويرزقنا من فضله

__________________
سبحــــــان الله وبحمده ,,,, سبحــــــان الله العظيم

لا اله الا الله العظيم الحليم ربي اني لما انزلت اليي من خير فقير
دعائكم الصالح لي بالرجل الصالح

استسمحك عذرا ( اعذروها )...

أهلا بك عزيزتي( الوفية لوالديها)

توقعت ذلك الرد منك...وإذا ما أخطأت كان هناك تعارض بيني وبينك في ( نفس الموضوع) في طرح آخر..

أولا : أهنئك على إسمك الجميل ( حفظ الله لك والديك الكرام وأنار حياتك بزوج صالح يستحقك وتسعدين

معه)

ثانيا : إجابة على سؤالك:
((و هنا أطرح سؤالي .. هل وجود الاطفال في حياة المرأة لو دهسنا او فاتنا او رمانا القطار من المقاعد الامامية هل وجودهم حقا سيملأ حياتنا سعادة ام حسرة حينما نرى العائلات حولنا يعيش فيها الأبوان معا و عائلاتنا فيها فقط أم مجاهدة و مكافحة و الاب ساكن في كوكب اخر ؟))

هذه الحسرة إن وجدت فهي مخلوطة بمتعة الأمومة...وتأمين ( الرعاية في الكبر)إن كتب الله لنا عمرا....صلاحهم إذا كبروا

ودعوتتهم لنا بعد موتنا..

عزيزتي ...من منّا لا يعيش ألما في الحياة؟!!...إن لم يكن بهذا ..فبتلك...!!

وها نحن مرّ علينا في الواقع العشرات بل المئات من البشر

في المدارس وفي المعارف...وفي الوظيفة هل كانوا الذين عاشوا بين أبوين ( منفصلين) أقل من غيرهم تفكيرا وأخلاقا....بل


في بعض الأحيان أقول:

إن الحياة لما تقسوا على بعضنا قد تنتج شيئا (رائعا)..هذا فضلا على أننا دائما ما نسمع أن (الطلاق ليس نهاية الحياة لا

للأم ولا للأبناء)

((و لما يجب ان تتنازل المرأة فقط لكي تحصل على أطفالا هذا ان كبرت قليلا و تقدم بها العمر؟))

غاليتي:

حتى الرجل إن كان ذكيا ...قد يضطر للتنازل في بعض الأحيان ....فإن يحصل على البعض أفضل من أن لا يحصل على

شيء!!

((فمالهدف من الزواج ان لم تقتنع المرأة بشريكها و لم تعف نفسها و العفاف هو الهدف الاول من الزواج؟))

للزواج أهداف سواء وضعنا العفة هي الأولى أو الأولاد المهم أن أخرج بهدف أفضل من أن لا أخرج بشيء!

والقناعة نسبية....في بداية عمري لازم أختار رجلا مقتنعة فيه 100% ولكن إذا كبرت فلابد أن أقلل من حلمي وقناعتي

بنسبة( ما) يحددها وضعي وعمري....ولن تكون تلك القناعة لها مساس في ( الأخلاق والدين)..

هذا عوضا على أنه من يستطيع أن يضمن أن تحقيق حلمه بمواصفات معينة( هي سعادته) بل إن السعادة أمر قدري

وتوفيق بيد علام الغيوب..ومثال على ذلك (أنا) عندما تزوجت سألنا وسألنا... ولم نقصر بحمد الله في السؤال.. لدرجة أن

هناك من قال لنا إذا لم تقبلوا به فبعثوه لنا!!!!ولن أقول ياليتنا بعثنا لهم به! بل أقول قدر الله وماشاء فعل ويكفونني (الدرر

الثلاثة)نعمة منّ بها الخالق علي فله الحمد وله الشكر كما ينبغي لجلاله وعظيم سلطانه..

وعذرا للإطالة لكني من أجل أني أحب الخير لكِ.

سؤال جميل ..

شخصياً لا أرى من الحكمة أن تكون الرغبة في الأطفال مبرراً للقبول بأي شخص كان دون النظر إلى كفاءته هو كزوج أولاً.

نعم إحساس الأمومة غريزي وقوي وملح جداً ... ونعم هناك حالات عاش فيها الأطفال في توازن نفسي رغم وقوع الطلاق ... ونعم هناك أطفال نشأوا بشكل جيد جداً وكانت علاقتهم بأبويهم حسنة رغم انفصالهما .... ولكن كل هذا غير مضمون بحق ... لأنه متوقف على الأم والأب وعلى مدى نضجهما ومدى تحملهما لمسوؤلية الأبناء ... ولكن في حال كان الاختيار غير دقيقاً منذ البداية فإن التأكد من وجود هاتين الصفتين في الرجل لن يكون متاحاً بالطبع.

ثم ..

غالباً .. أقول غالباً فإن الزوج السيء هو أبٌ سيء ..... مع وجود الاستثناءات بالطبع.

إذاً الأمر في النهاية سيكون مغامرة غير معروفة النتائج إلا بعد وقوع الفأس في الرأس ... وهنا يكون الخطأ لأن أي فتاة لا تستطيع أن تضمن حماية أبنائها من عاصفة الطلاق فيما بعد.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

جزاك الله خير
موضوعك رووعة كروعتك امة الله

__________________
اللهم لك الحمد والشكر
"ولئن شكرتم لأزيدنكم"