اللي مخوفيني اني مره وانا معه حدثت مشكله والله انها سخيفه وكبرها وهو الغلطان وراح بيت اهله والولد
تعبان وما اخذ علاجه عرفتي وراح بيت اهله انا نمت ما ادري انه بيروح بيت اهله وياخذ الولد معه خصوصا ان الولد كان عنده وبعد هذا كله قمت الظهر وسويت غدا وكلمت وقلت وينكم قال جهزي اغراضك وقفل الجوال وادق على ثابتهم ما احد يرد علما ان عمه موجود باليت وامه وبناتها كلهم مال احد رد علي تخيلو ورحت دقيت على عمي وقلت له وتخيلوا متى جاء ولدي الساعه عشره في الليل ولو ماهو العلاج ما ارسلوه هذا وما بيني وبينهم شي وكنت عادي اروح لهم فوش عاد لو انها طلاق لا وعندهم مدمنين لا بصراحه لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ومن ناحية اني اوغر صدورهم فهم حفروا صدورنا مو اوغروها لو هي تبي مصلحة ولدها وولده ما اشعلتها كان هدتها وعقلت ولدها مو يتدخلون في حياته ويدمرونه من باب المرجله وهم بعيدين عنها عشان كذا لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين وش الضمان انهم بيرجعوه وهم حتى اغراضه ما ارسلوها وهم حتى مادفعوا فيها هذي وقاحه وهم مايؤتمنون وهذا رائي وما عمري حسيت بشي الا وصار بعدين هم في منطقه واحنا في منطقه يعني سفر والولد مريض ومابيبيت عندي ولسى صغير لاااااا مستحيل يبغوا يشوفوه يجو ما احد منعهم واذا كبر وصار رجال يبي يروح يسلم عليهم ما امنعه لانه مسؤل مني وكلكم راع ومسؤول عن رعيته