واكمل قصتي:
جاءت لامي من القهر هذيان لان لاأهل وقفوا بجانبها ولا احد
واتتها سكته قلبيه خفيفه من القهر تحولت الى شلل دائم وليس هناك من يعتني بها
فأدخلوهاالمستشفى طوال عمرهاوهي في ربيع عمرها وشبابها
وانا طفله ليس هناك من يعتني بي
اتذكر ذهابي مع ابي لزياره امي وخطوات البراءه والقفز بين الزهور والمرح في ارجاء المستشفى
لا اعلم بما يجري حولي
وابي يدخل الهدايا والزهور وما لذ من الطعام لامي----بعد ماذا---بعد ان فقدت امي لذه الحياه منهم
اتذكر اول دخول لي في المدرسه في الشتاء في البرد القارس وثيابي كانت خفيفه وليس هناك من يعتني بي وارتجف من البرد والجوع يمغص معدتي فحنت على مدرسه وادخلتني غرفه المدرسات واعطتني الحليب الدافئ والطعام جزاها الله خير
ومرت الايام عندما احتاج لشئ او احد يظلمني ليس عندى احد اشتكي له واتمنى حضن امي مثل باقي بنات جيلي
انظرلبنات اعمامي كل واحده في حضن امها الا انا
فاذهب لابكي مع نفسي----- ودموع الطفوله تغرق عيوني
وحيده منذ طفولتي وليس عندى ام ولا اخت اشتكى لها
الدموع تنزل من عيوني وانا اكتب لكم
هل اكمل؟؟؟؟؟
GREEN222شكرا اختى على مساندكي لي
dodi_dabdoobiحبيبتي اشعر بشعوركي من كم يوم في العيد سافرنا لفندق
ونزلنا ابناءنا لحمام السباحه اللي في الفندق وكان هناك طفل يعاني من السمنه المفرطه ولابس بلوزه وشورت ويسبح فقام الحارس وقال له افسخ البلوزه او اخرج من الحوض لانه ممنوع السباحه بالبلوزه
فبكى الطفل بدون صوت
وانا اراقبه وخرج من الحوض مفضلا عدم سخريه الاطفال منه اذا فسخ البلوزه ورؤيه جسمه
نعم رايت دموعه تنحدر على خديه متأسفا على شيء ليس بيده
تألمت عليه
حبيبتي دودي اعانكي الله
توته وزوجهاالله يوفقك في الاختبار ننتظر عودتكي
المصريه قصتكي بها الطفوله البريئه والمؤلمه حبيبتي اكملي -----
اختي هاله مرحبا بك في موضوعي
__________________
يارب انت ارحم الراحمين
التعديل الأخير تم بواسطة جاليسا2007 ; 31-12-2008 الساعة 08:05 AM
فأنا مكان لأول مره أراه نائمه على سرير وأشعر بألااااااام ودوخه وزغلله فى عينى ولا أراى جيدا
وغطاء ابيض وإناس كثيره حولى وجوه لأول مره تطل على وأشوفها بجوارى
فكل صرخه تخرج من ألم لم أذوقه حتى اليوم فكل آآآآآآآه تجرعتها حسره وألف حسره
فلم أقول ربى فلا أعرفه لسه حتى أشكيله همى
فأنا طفله ذات الخمس سنوات والنصف
أتعلمون إين أنا وماذا حدث ؟؟؟؟
فأنا فى غرفـــــــــــــــــــة العنايه المركزه وكل من حولى أطباء وممرضين متابعين حالتى بكل أهميه وجديه
وماذا حدث ؟؟؟؟؟؟؟؟
فسوف أنقل لكم مايرويه عائلتى الأن لــــــــــــــى لأنه لا أراه بعينى لكن أخذه مأساه سنوووووووووات عديده من عمرى أخذ معه طفولتى
اختي جاليسا لاتحزني كلنا هنا اخوات في الله ..تفرقنا المسافات والبلدان..لكننا اجتمعنا على حب الله عزوجل..الله يشفيلك امك شفاءا تاما..والله ياحبيبتي اغلب الناس الا ماتكون عانت في طفولتها او في فترة من فترات طفولتها..حبيبتي الاهم من هذا وذاك ان نستفيد من القصص في تربية ابنائنا.
الحكـــــــــــــــــــــــــــــــــايه :
أقصد الحادثه عباره عن :
خرجت من باب منزلى وجلست أمى فى البيت
لكن قلبها ندم أنها تكاسلت عن توصيلى إلى باص المدرسه كـــــــــ عادتها
فخرجت مسرعه إلى البلاكون حتى ترانى ركبت أم لأ
وخرجت لكن لم ترانى بوضوح لكن واقفه فى البلاكونه عسى تسمع صوت الباص (فكان له كلاكس مميز )
لكن سمعت صوت أختى الكبرى تنده عليها فدخلت من البلاكونه وهى بتقولها نعم
فسمعت بكــــــــــــــــــــــل قووووووووووووووووه صوت مرتفع (فراااااااااااااااامل سيااااااااااره)
فقالت أمــــــــــــــــــى بصوت مرتفع جدا : دى بنتـــــــــــــــــــــــــــــى
بنتى ماااااااااااااااااااااتت
وجريت بدون غطاء رأس وبثياب البيت وحافيت القدمين وخلفها اختى
التى لسه قايمه من النوم
تجرى بكل قووووووووووتها كل خطوه تسبقها دمووووووووع تنهمر
إلى ان وصلت لأول الشارع
وكان طريق يملئه السيارات
ووجدت كل السيارات واقفه
ووجدت ميكروباص لونه أحمر كل ركابه نازلين منه يتجمعون حول فتاه
دخلت أمى بقل قوتها بينهم لترى ابتها التى قلب الام وصل لها ان ابنتها صغيره
عمرها انتها مع هذه الفرمله التى اخذت هذه الروح إلى ربها
ودخلت بقل قووووووه وجدت آنسه عمرها 16 سنه وقعت من الميكروباص وهو يفرمل وكانت تصرخ لكن سليمه مافيهاش شيئ والناس حولها
وتركتهم وهى تقول الحمد الله أكيد بنتى ركبت الباص المدرسه
ورجعت أمى المنزل لكن وهى فوسط الشارع
سمعت حارث الفيلا التى تكن موقعها على الطريق
يامدااااااااااااام فلانه ألحقى بنتك
جررررررررررررررررررررررررررررررررررررررريت أمى مره ثانيه
حتى تجدنى جثه هامده دفعتنى السياره الميكروباص التى اخذت اقصى يمين حتى تتفادى سياره أخرى كانت من الممكن تدخل بها وهو ياأخذ أقصى يمينه
طير الطفله الصغيره 7 متـــــــــــــر
من جمب العمود الكهرباء إلى بوابة الفيلا 7متـــــــــــر
زاحفه على بطنى بقل قوه حتى ان اصدم رأسى بالشجره امام الفيلا ووقفت جثتى عن تكملت الزحف الطاااااااااائر المندفع
لكن لم يرانى السائق ولم يرانى أحد لأنى صغيرة الجسد ولم يأخذ باله وقتها لأنه كان منشغل بالسياره التى كانت هتدخل به
وبعد ما أخذ أقصى اليمين ووقعت الفتاه وصرخت ألتفت الجميع لها
وتركوااااااااااااااااااااااااااا الجثه الهامده أنا
التى لم يرها أحد
وسكن جثتها تحت الشجره
وخرج الحارث هو أيضا عندما سمع الفرامل:
وهو يخرج وجد طفله تحت الشجره بجوار بوابة الفيلا
لكن وجهها غير واضح لأن الدم تغرقها وتغرق ملابسها المدرسيه
لكن جرررررررررى بداخل الفيلا حتى أخذ( قله) التى يشرب بها
وأخذها ورجع للجثه الصغيره مره أخرى وهو يملئه الرعب والخوف
واخذ يرمى الماء عليها حتى يزيل الدم ويرى ملامحها
وجد جلد مقطوووووع تمامها لكن بيوضح أنها أنها
أنا لكن ملامح مخفيه بسبب قطع جلد وجهى تماما
ورجع ينده أمى شالتنى بذراعيها وحضنتنى وجرررررررررريت أختى الكبيره
تصرررررررررررخ فى الشارع إلى ان وصلت لبيتنا حتى يفيق البيت على صريخها
لكن أمى أخذتنى وركبت التاكسى الذى أخذها بصعوبه
لأنه خايف من الجثه التى تحملها السيده المنهمكه بكاااااااااء
وهذا تانى تاكس تستنجد به أمى لأن الأول رفض الوقووووووف فلماذا يرحم أم تحمل طفله تمووووت أو حتى ماتت
وركبت أمى إلى أن وصل لمستشفى حكومى وكان معها بواب الفيلا وعندما وصلوا للمستشفى
ونزلت هى والبواب
قال لها التاكسى مدام فين الفلوس
قالتلوا انت مش شايف المنظر اللى قدامك
البواب قالها اجرى للمستشفى انتى وانا هرجع معه إلى البيت ادفع له المال واخبر البيت عندكم إين انتى
وذهبت للمستشفى ولم يهتم أحد بها لأن توقعوا أن الجثه التى تحملها ماتت
فلماذا يتعبوا ويحملوها فلم يهتم أحد بالأمر أصلا
يا عينى اختى جاليسا
الله يشافى امك
المصريه قصه مؤلمه حصلت مثلها لاخى اللذى يصغرنى بسنتين
وهو عائد سيرا من المدرسه كون المدرسه قريبه من البيت
والا بسياره يقودها واحد سكران يصعد له للرصيف ويدهسه ويهرب
تاخر اخى عن عودته من المدرسه ذهب ابى للبحث عنه ورجع ولم يتكلم وخرج مع خالى تاركا سيارته
تفقدت سياره والدى والا بها شنطه اخى ملطخه بالدم ومقطعه
وكونى صغيره اخبرت امى بما شاهدت وكان ابى مخبى عنها
ومن ثم شافت امى شنطته واخذت تصرخ وتبكى ظنته ميت
اصيب اخى بكسر بالحوض وارتجاج بالمخ
هو الان معافى واب لاربعه اولاد ما شاء الله
وابى كان يبحث عن الداهس من مواصفات سيارته بالمنطقه
ولما وجده اعفى عنه كونه يعرف اباه بالدوانيه
وقتها امى زعلت من ابى كونه ترك الداهس دون عقاب
مسكينه امى شفتها بهذه المواقف كثير
فى وفاة اختى مريضة داون
وفى وفاه اخى الاصغر بعمر العشرين بحادث سير-اخى الاخر وليس هذا-