الي أعرفه إن الرجال في مثل هالمواقف يصير شرس بزيادة !

عصبي ويقوي شخصيته بالصراخ عشان تهابينه وكل هالحركات عشان يغطي على نقصه ..

لكن زوجك ماشاءالله تبارك الله عارف نفسه ويحاول يعوضك ،، بصرف النظر عن نظرتك له لكن فكري هو ليش يسوي كل كذا ؟!
لأنه يحبك ومايبي يخسرك ويحاول يتودد لك، ولأنه حريص على ابنه وماوده يعيش في أسرة متفككة ..

بس ناقصه إنه يعالج والعلاج مو صعب بإذن الله مادامه كان طبيعي أول ..

وإنت بعد عالجي نفسك ونظرتك المستنقصة لزوجك وصارحيه ،، وأنا أتوقع إنه بمجرد مايتعالج بيرجع له توازنه النفسي وتزين أموركم .. بس لاتنسين الدعاء ..

اذا انتي قادرة تصبري خليكي مع زوجك
و اذا مو قادرة تصبري اطلبي الطلاق لأنه من حقك الاحصان و العفاف و هذا هو غاية الزواج
فإذا لم يتم العفاف بالزواج من حقك الطلاق
لكن فكري جيداً بحياتك بعد الطلاق و حياة طفلك بعد تفرقكم
و أوافق الأخت أميرات انك تصارحيه لعله يبحث عن علاج للموضوع و ينحل الاشكال ان شاء الله
و خلال العلاج خليكي عم بتدعي و لا تنسي ان الله قريب مجيب الدعاء

---------

رقـم الفتوى : 24138
عنوان الفتوى : هل يحق للزوجة طلب الطلاق إذا لم يحصل الإعفاف

السؤال

السلام عليكم 000هل يجوز للمرأة أن تطلب من زوجها الطلاق لعدم إشباعها جنسيا عند لقائها بزوجها وهل وضع الإسلام مقاييس للحالات التي يكون الزوج مقصراً من الناحية الجنسية؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد قال الله عز وجل في محكم كتابه: ( وعاشروهن بالمعروف ) [النساء:19] ومن حسن المعاشرة بالمعروف إعفاف الزوجة، وإشباع رغبتها الغريزية حتى لا تتطلع إلى الحرام.
وقد اختلف أهل العلم في القدر الواجب من ذلك، قال صاحب فقه السنة: قال ابن حزم: يجب على الرجل أن يجامع امرأته، وأدنى ذلك مرة كل طهر إن قدر على ذلك، وإلا فهو عاص، لقوله تعالى: (فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله ) [البقرة:222] ثم قال وذهب جمهور العلماء إلى ما ذهب إليه ابن حزم من الوجوب على الرجل إذا لم يكن له عذر.
وقال الشافعي لا يجب عليه لأنه حق له كسائر الحقوق.
وقال أحمد إن ذلك مقدر بأربعة أشهر لأن الله تعالى قدره بهذه المدة في حق المولي، فهو كذلك في حق غيره.
وقال الغزالي: ينبغي أن يأتيها كل أربع ليال مرة فهو أعدل، لأن عدد النساء أربعة فجاز التأخير إلى هذا الحد.. ويمكن أن يزيد أو ينقص حسب حاجتها في التحصين، فإن تحصينها واجب عليه.
وبناء على ما تقدم.. فإن الواجب على الزوج أن يحصن زوجته حتى لا تتطلع للحرام دون تحديد ذلك بوقت معين لاختلاف العلماء في ذلك، واختلاف طبائع الناس.
فإذا لم يحصل المقصود وهو الإعفاف، ولم تستطع المرأة الصبر، فمن حقها أن تطلب الفراق، قال الله تعالى: ( فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان )


المفتـــي: مركز الفتوى
---------

__________________
.
.

استودعتك أهلي في سوريا يا من لا تضيع ودائعه

طيب هو ليش رافض العلاج ؟

هل بسبب الإحراج مثلا

ممكن إذا تقدرون تروحون لمدينة ثانية قريبة ويتعالج هناك ولا حتى إذا دولة أخرى قريبة

يمكن يستحي ولا ما وده أحد يدري عنه

ويمكن الحين بعد هذه الفترة يحتاج لعلاج نفسي

وما يمنع عزيزتي تقرين في ماء زمزم وتخلينه يشرب

وتكثرون من الاستغفار مع بعض


وربي يسهل أموركم

وأحس بعد 11 سنة الطلاق ... الله يعينك صعبة

وعندك منه طفل ... يعني صار شيء وتحول هو لهذا الحال

وتقولين هو طيب يعني يستحق محاولات جادة

وربي ييسر أمورك

اذا كان عندك ولد هذا يدل على ان زوجك له امل كبير بالشفاء

طبيب متخصص مع طب نفسي

ودعاء

وانشاء الله الفرج

__________________

احتي نصيحه لوجه اللهلا تتطلقي

اختي اياك والطلاق مادام انه كريم معكي فهذ ليس من ضعف الشخصيه وانما من كرمه وتقديرة لك وحبه الان الطب تقدم عالجيه هناك رجال تعالجوا واصبحوا احسن من الصحاح السلمين

انتى اذا تطلقتي لاتدرين من ستاخذين بعده ربما لن تتزوجي ابدا لانه من الصعب ان تتزوج المطلقه ذات الابن

او ربما تاخذين رجل شرس سيئ الطباع ينكد عليك حياته فتكرهين الجنس معه وتمقتينه

اختي احمدي ربك عند ابن وزوجك يرجى شفائه اختي انا اعرف نساء ازوجهم يعانون من الضعف لاكن يضربونهم ويتهمونهم بشرفهم يعني مع عيبه قوت عينه احمدي ربك وترى العرسان مش عند الباب بنات ومالقوا ازواج وهل حين انتي بتلقين الله يهديك بس