كلنا راح نسعد زوجتك

اخي انت ذكرت انها تهملك
وماذكرت انت تهتم فيها ولا لا...!!

دائما نذكر تقصير غيرنا وننسى انفسنا ..!

وبعدين انظر لمسؤولياتها إلي بتقوم بها مثل تربية الاولاد.. وترتيب البيت .. و تجهيز ماتحتاجه
كل هذه الاشياء تجهد الزوجة ومايخليها تلاقي وقت عشان تلتفت وتهتم بنفسها
كل إلي هي تسويه مو عشان خاطرك انت واولادك
وبعد هذا كله تكافئها بزوجة ثانية

واذا تبغاها تتفرغ لك اول شيء تسوية ساعدها في مسؤوليتها
بحيث انك تشوف ايش اكثر شيء ياخذ معاها وقت وتساعدها فيه
مثلا ان كان تربيت الاطفال هي إلي تشغلها
ما المانع ان تتقاسم هذه الوظيفة معها

مو تنتظر منها تقوم بكل واجباتها على اكمل وجه من غير اي مساعدة ومساندة منك
ثم تلومها على تقصيرها

وبالنسبة لخوفك من الوقوع في الحرام وكثرت السفر
كيف كنت ماسك نفسك طوال 11 سنة الماضية؟؟
اعتقد الخوف من الله هو إلي يمنع الانسان مو الزوجة الثانية ولا الثالثة

وخلاصة الامر
نحنا مانمنعك من الزواج بالثانية هذا ما احله لك الشرع ولكن لا ترمي اللوم على الزوجة الاولى وتقول هي مقصرة

والله يوفقك الى مايحبه ويرضاه

بسم الله الرحمن الرحيم

أولا : القصة التي سمعناها تتكرر كثيرا

لا تخلو أسرة مهما كانت سعيدة من المشاكل ، وغالباً ما تتكرر نفس المشكلة عند الكثير من الأسر

و المشاكل هي التي تعطي للحياة طعما وروعة خصوصا إذا خرج منها الإنسان منتصرا ، يشعر بالفخر


وحل المشكلات ومواجهتها تزيد الإنسان قوة وصلابة

لكن هناك سببا رئيسياً يجعل بعض الأسر أو بعض الناس عنده القدرة على مواجهة الكثير من المشاكل

والتغلب عليها بسبب قربه وقرب العائلة من الله فالاستقامة على دين الله تعطي الأنسان قوة يواجه بها

جميع المشاكل وليس فقط المشاكل الزوجية فقراءة القرآن والمحافظة على الأذكار تبعد الشيطان الذي

هو سبب اغلب المشاكل إن لم يكن كلها .

فليتفكر كل من لديه مشكلة مدى استقامته على دين الله وليبادر بالاستغفار والتوبة والطاعة.

ثانيا : ذكرت أن الزوجة فيها مواصفات جيدة لكن فيها بعض العيوب

وهذه العيوب أو غيرها ستجدها في بنت العشرين أو في بنت الثلاثين أو أي زوجة أخرى .

وأنت كذلك هل تخلو من العيوب .

المشكلة ممكن تحل في كلمتين : الرضا والبعد عن المقارنة


أنت بدأت تقارن بينها وبين النساء في الفضائيات والمجلات وهذا متوقع ، بعض فترة طويلة أو قصيرة .

والمقارنة لا بد أن ينتج عنها مشاكل،

، نحن بشر ، أولا : ابتعد عن المقارنة تسلم ، وعليك بالنصائح التالية
:
ثانيا : لا بد من الصبر والقناعة والرضا ، وإذا لم تصبر فلن تصبر على أي زوجة أخرى في المستقبل.

ثالثا : ارض بما قسم الله لك كما في الحديث الصحيح : يا ابن آدم ارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس

واستبعد فكرة الطلاق الآن أو التعدد إلا إذا توفرت بعض الشروط سأذكرها بعد قليل ( سابعا)،

لأن المشكلة يمكن حلها بعدة وسائل

وتذكر قوله تعالى ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون)

رابعا : انظروا لأصحاب المصائب والمشكلات ستهون وتصغر عليكم مصيبتكم

كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( انظروا إلى من هو أسفل منكم ،

ولا تنظروا إلى من هو فوقكم ، ذلك أجدر ألا تذدروا نعمة الله عليكم )

خامسا : اطلب ممن يؤثر على الزوجة أن ينصحها برفق ولين ، أو قدم لها بعض الكتب أو الأشرطة

التي تعلم الزوجة الأمور التي تنقصها ،

سادسا : عدم الظلم وأنت كذلك تحتاج للتعرف على كيف يحسن الزوج التعامل مع زوجته ،

ولا يظلمها و إن قصرت ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

" لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها خلقا آخر"

ارجع لمقال منشور هنا تحت عنوان لابن الأصول فهو مفيد لمثل حالتك

خذ نصيحة أخ مجرب في حل مشاكل أكثر من أسرة




سابعا : السؤال المهم


التعدد : قبل أن تقدم عليه اقرأ هذه النصائح وقس نفسك عليها

أنا أريد أن تقرأ كلامي بتمهل

المسلم يؤمن بمباديء الإسلام دون نقاش ، لكن إذا كان أهل

العلم وضعوا شروطا مستمدة من القرآن الكريم ، فسوف نضيف إليها التجارب الشخصية

ولنتذكر أولا الشرط المهم، وهو العدل أي : العدل فيما تملك،

وأيضا القدرة الصحية و المالية مطلوبة .

وأهم شيء يا أخي وبحسب التجربة لعدد من المعددين السابقينأو النادمين السابقين:


أرجو منك أو ممن يريد أن يجرب الزواج ويعدد أن تجب عن هذه الأسئلة

1) هل عندك حنان زائد ، أو عاطفة جياشة.

2) هل لديك القدرة على ضبط النفس و الحلم والصبر.

3) لا تقل عندي شهوة جنسية قوية وزوجتي لا تشبعني فقط ,

الأمر أكبر من ذلك.، ويحتاج إلى ملكات عديدة نفسية واجتماعية.

4) هل عنك القدرة على الإقناع لتقنع الآخرين بقوة حجتك.


5) هل عندك القدرة على عقد المقارنات والموازنات بين المصالح المتوقعة والمفاسد.

وأنقل لك رأي الفقهاء : وهو باختصار : الأصل اكتفاء الرجل بواحدة , ليس في التعدد.

وعند بعض المفسرين الأصل هو التعدد بضوابط وشروط صعبة ذكرت بعضا منها.

أنبه أولا أنني لا أزكي نفسي في مقدمة كلامي ولكن لألفت الانتباه

والحمد لله أنا متزوج منذ عشرين سنة ، واشترطت على الأخت التي تقبلني زوجا لها

أن تقبل بالتعدد، ولا تقتنع بالأفكار الرائجة المصاحبة للغزو الفكري

الذي يهدف تدمير الأسر المسلمة ، والمجتمعات المسلمة ويشيع الحرام بدلا من


التعدد، وللأسف هذه الظاهرة أي رفض التعدد منتشرة في مجتمعاتنا الإسلامية


بصورة متفاوتة ففي مصر بنسبة أكبر ، وفي دول الخليج تقريبا والشام أقل.

إضافة إلى أنني بعد دراسة الموضوع مع أصحاب التجارب و قبل ذلك

في الكليات الشرعية ، وفي بعض الأبحاث بالدراسات العليا خرجت بهذه النتيجة

التي وضعتها في الأسئلة.

والأمر الأخير أو السؤال الذي يحتاج إلى توضيح

هل الأفضل التعدد لمن ملك المؤهلات السابقة أم الاكتفاء بواحدة والتفرغ لأمور دعوية


أو أنشطة خيرية ؟

وكذلك هل الأفضل التعدد والإكثار من الأولاد وتركهم في أحضان الخادمات ؟

أم الاكتفاء بواحدة وبتخفيف المسؤليات حتى يحسن الأب تربية الأبناء وهو الراعي

والمسؤول الأول عنهم .

وأخيرا لا تظلم زوجتك ، لأنك في النهاية أنت ظالم لنفسك إن لم ترض وتصبر

وجزاكم الله خيرا والله تعالى أعلم أخوكم المحب الناصح أبو همام

والله تعالى أعلم

__________________

(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129

السلام عليكم

أخي الكريم اقول وبالله التوفيق ان الهناء في الزواج قسمة ونصيب وما ألاحظه ان هذه الزوجة مهملة وأنت عندك حاجة ملحة في السفر والترحال وبحاجة الى زوجة رقيقة تقدرك وترافقك وتقتسم رغيف الخبز معك في كل الاحوال الطيبة ، إن الزواج الثاني مشروع وحض عليه النبي صلى الله عليه وسلم والله سبحانه وتعالى حض عليه في القران الكريم وانه من سنن الانبياء والفطرة المحمدية فأهل مكة أدرى بشعابها وانت أدرى بحالك فاذا هذه الزوجه مكابرة معاندة كما تقول ولا تسمع النصيحة ولا تتزين لك وتهمل زينتها ولا تظهر لك بمظاهر التي أمر بها المشرع الحكيم فان الحق معك ولا تتردد واحب ان اقول لك ان هذه مشكلة الكثير الكثير من النساء مع احترامي للنساء او الفتيات واللواتي خضن في النصائح 00 والاسلام لم يحددشروطا للزواج الثاني سوى العدل ومخافة الله تبارك وتعالى وبالعكس يقول المشرع الكريم ( تكاثروا فاني اباهي بكم الامم يوم القيامة ) فعلى بركة الله وزواجك الثاني ليس بجريمة وانني اعارض الذين يقولون انه يدمر حياتك الزوجية المستقرة بالعس عسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا 0

أخوكم الداعية الى رضوان الله
الداعية

تقريباً مشكلتي قريبه من مشكلتك ولاكني اصغر منك اشوي..
واكثر ماني خائف من والدتي تزعل عليه..لأنها غير راضيه.. بعدما شمت خبر..
لأن المرأه بتزعل فتره وبعدين ترضى بالأمر الواقع..
ولا لقيت حل لاتبخل علينا..لأن الواحد كلما كان شباب يكون عطاؤه اكثر من جميع النواحي
تحياتي للجميع

السلام عليكم..

اخي ابو حمد انت تقول انك تحبهاوالحمدلله المحبه اساس الزواج لانك لو ماتحبها نوعا ما معك عذر

مشكلتها شكلها او طريقتها هذا كله ممكن يتعدل الصعب لما تقول اكرهها واقولك لا يمكن تتغير وتحبها

والله لوتتقرب لله اكثر وتبتعد عن اماكن الاثاره سوف تسعد بزوجتك وسوف تقول لنفسك

الحمدلله اني ماتزوجت عليها..

بس ودي اسألك سؤال وضع وضع نفسك فيه قبل ان تقدم على الزواج لو ان الزوجه الثانيه لم تحبها ولم تتقبلها

ماذا تفعل تطلقها ماذنبها؟ وانا حاسه مادمت تحب زوجتك الاولى مستحيل ان تحب اخرى قلبك لايسعى الا لواحده

وماذنب اولادك في الدرجه لاولى؟

طولت بس ..

شوف اذا ودك تتزوج
تزوج

بس تحمل النتايج
الشهر الاول تعيش في سعادة
بس بعدين
تندم!!؟؟؟
واسأل مجرب

نصيحة لوجه الله في هذه الأمور لا تستشير امرأة ولا رجل خواف أو طايح عند ركب المره , استشير أهل العلم الحازمين 0
التعدد أصل الزواج وليس زوجة واحدة , فاذا عزمت فتوكل الله , واعلم ان هذا من أفضل الأعمال اعفاف النفس وامرأة عانس
وامضي على بركة ولاتحرمن نفسك من هذه النعمة , ولتعلم الأولى قدرك ومكانتك وأنك ليس بائع كلام , عندها ستتمنى
الرجوع للماضي , لكن هيهات هيهات 0

السلام عليكم أخي بو حمد67 ..
اولا الله يهداك ويهدي أم عيالك ان شاءالله ويصلح حالها..
ثانيا أخي الكريم اساسا انت يوم فكرت في الزواج الثاني هل فكرت ان الزوجة الثانية ايضا ممكن تكون مثل الاولى اول ما تنجب لك الاطفال وتنشغل بهم؟؟
بعدين حاول الحين بعد ما كلمت ام عيالك في امر زواجك انك تنصحها تتغير يمكن الحين النصيحة تجيب فايدة معاها حرام عليك عطها فرصة اخيرة ولو ما انصلح حالها الله يعينك ويعينها اتكل على الله وتزوج بس المهم حاول معها قبل اتخاذ هاي الخطوة..
اخيرا ماعجبتني جملتك عن الزوجة اللي اخترتها تكون الثانية انك تقول عنها عانس هذا اجحاف في حقها وكان الاولى تقول انها تأخرت في الزواج او ربك الى الآن ما قسم لها ابن الحلال اللي يستاهلها لكن لاتقول عانس ترى هاي الكلمة تجرح جدا وانت مقبل على حياة تريد سعادتك بها.. والله يوفقك للي فيه الخير ان شاءالله..

اخي الفاضل

كل الزملاء قد اعطو ارائهم فقط لي راي واحد واتمني من الله ان ينير طريقك .. من حديثك عرفت كم تحبك زوجتك ولكنها تناسات وسط المشاغل والهموم زوجها وحبيبيها ولم تضع في حسابها انها تفقده .. لذلك اقترح عليك ان تعطيها الفرصة في ان تصحح من وضعها .. عدل عن فكرتك في الزواج الثاني ربنا سبحانه وتعالي قال (ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلو كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحو وتتقو فإن الله غفورا رحيم) ورسولنا الكريم اوصاكم بنا خيرا .. صدقني ان اخبرتها بانك قد عدلت عن الزواج فستعود الي طبيعتها الزوجة الحنونة الوفية ...... اخي ثق بأنها تحبك ولكنها غفلت عنك فلا تنسي الايام التي امضيتها وتهدم بيتك بحثا وراء السعادة .. بامكانك ات تغير منها .. اختر لها العطور والملابس التي تعبر عن شوقك وحبك لها..


ووفقكم الله



اختك hoba

أشكر جميع الاخوة والأخوات على تفاعلهم معي موضوعي ولقد قرأنا الردود أنا وزوجتي ولكن قد لا أريها المداخلات القادمة لست متأكدا، سأستخدم الأسماء المستعارة بدل الأخ أو الأخت لأني لا أعلم الصراحة بعض الكتاب اذا كان رجل أو امرأة
: Rizeq Zaidan نعم أنا أفكر في الموضوع ليل نهار وليس من الآن فالموضوع (الزوجة الثانية) يختمر في تفكيري منذ 3 سنوات فهو لم يأتي من فراغ

تركي 2004 : المسألة ليست بهذه السهولة يا أخي ولا تناسب الجميع فكل شخص لا بد أن يعرف ظروفه وامكاناته (المادية، العاطفية، العائلية، ...الخ) ولا يمكن تعميم المسألة وهي ليست أبيض وأسود ففيها الكثير من الموازنات والنظر

أم فيصل: أنا بعد هي معورة قلبي على فكرة اللي أنا حاليا حاسب حسابهم –ليس خوفا بل احتراما وتقديرا- زوجتي ووالدتي.
الورد قبل لا يذبل راح أسقيه وما أنقطع عنه الاهتمام والرعاية
أعطيت نفسي فرص كثيرة وفكرت كثيرا وأكيد اذا تراجعت راح أكبر بعينها بس بعد ايش؟ بعد خراب البصرة ؟
هي تحبني وتشتاق لي وأنا مثل ما قلت أسافر وتشتاق لي بس ما تصير اللي أنا أبقيه
شهر عسل ثاني آخ عورتي قلبي ، تدرين إن أنا طلبت منها تجديد شهر العسل يمكن من 10 سنوات ومن فترة لفترة بس وهذه هي المشكلة تتعذر بالأولاد ووو (المرأة تعقد الأمور) وآخر مرة طلبت منها تجديد شهر العسل (طبعا ما جددناه ولا مرة في هال11 سنة زواج) طلبت منها قبل شهر وطبعا قالت لي الأولاد قلت لها طيب اسبوع فقط والأمور تمشي (تتركهم بيت أحد أخواتها) وسافرت أنا مع الوالدة وأنا زعلان منها ومتضايق وحذرتها ان البلد اللي بأروح لها عندي أهل فيها وبيزوجوني (يعني انذرا مبكر) وبعد ما أخذت الموضوع بجدية وأنا كنت جاد لأن مثل ما قلت لكم الموضوع في بالي من 3 سنوات وهي السبب في اعجابي ببنت من الجماعة وهي عانس ولي أجر فيها فهي تركت زوجها والآن المفروض تتحمل خطأها الكبير
أول ما رجعت من السفر غيرت بعض الأشياء صبغت شعرها شوي و قصته بس بعد ما وقعت الفأس في الرأس!
الزوجة مو موافقة نادرا الزوجة اللي ترضى وهي انسانة طيبة نعم
الثانية بتمر بنفس التغييرات بس بيكون عندي بيتين (زوجتين) وما يحتاج الثالثة لأن لين عيالي من الثانية يكبرون يكون شيبت وراحت علينا (ما بالعمر مثل ما مضى)

الحب وبس: شكرا على دعواتك والله يكتب اللي فيه الخير للجميع

الأخت غلاني:
أولا العشرة ما تهون نعم وأنا وفي لها وما راح أنسى العشرة أو أفضالها علي من بداية زواجنا
ثانيا: اذا الثانية ما عاملتني عدل الأولى موجودة والأولى تحلى
ثالثا: ان شاء الله ما أندم لأني آخذ بالأسباب والباقي على الله
رابعا: حتى ولو كانت معذورة أنا أبقي وحدة ثانية
خامسا: الله يعطيها العافية ويبارك فيها بس الأولاد لهم حق والزوج له حق
سادسا: اذا تحبني لازم تحب راحتي بعد
اذا تراجعت الآن أكسر قلب البنت اللي ناطره على نار وأهلها (أنا متشربك الحين)
ضحكتيني بكلامج ناطرين نشوف النتيجة J ان شاء الله النتيجة تكون ايجابية والله المستعان

أم محمد : نفس الكلام اللي قلته للأخت غلاني

Shaan: يا ريت يا أخي أقدر أعطيها فرصة والأولاد أحبهم جدا وما راح أقصر عنهم ولا اضيعهم. وانت مجرب يعني متزوج الثانية؟ عطنا من تجربتك

همسة ملاك: وهي ليش تصير أنانية وما تفكر فيني؟ ولو كان التعدد أنانية كان الله سبحانه وتعالى ما حلله!
الكلام اللي كتبته لكم وردودكم أمس كله خليتها تشوفه وعلى فكرة هي تقول اني ما تكلمت عن سلبياتي وحسب كلامها اني عصبي معاهم في البيت (يمكن بسبب تفكيري في الثانية وبسبب تصرفاتها) وتقول اني دايما بره البيت وهذا صحيح فأنا مشغول بأمور دعوية كثيرة ولكن طبعا هالانشغال مو دايما
ومسالة انها جابت لي العيال / العيال لي ولها بعد مو بس جابتهم لي ومرة ثانية التعدد مو أنانية ، الأنانية ان المرأة ما تخلي غيرها عوانس يشاركونها في زوجها
تفكير الرجال جنس لأن انتي مو رجل فما تشعرين بالرجال ومعذورة. ومشكورة على دعواتك جزاك الله خير

الحكيمة: ما فهمت تعليقك

أغاريد: أنا أهتم فيها وفي عيالها (أنا رومانسي وهي واقعية زيادة عن اللزوم) أنا مشكلتي وهي تعترف بهالشي أنا اللي أدللها وأدلعها ومافي مبادرات من صوبها حتى لين انا زعلان منها أنا اللي أروح لها علشان ما يستمر الزعل مو هي اللي تبادر بس في أوقات كثيرة الرجل يحتاج دلال من زوجته ومبادرات بس للأسف الزوجات هالزمن الله المستعان لأن ما يحسون بتهديد
وبالنسبة لعملها في البيت فعندها وقت كثير لأنها ما تعمل (ربة منزل)
أنا ما أقول تتفرغ لي بس الكلام الحلو ما يبغي له تفرغ والتزين ما يبقي له تفرغ يعني اقرأي المقطع هذا من احد المنتديات :
عدم الاهتمام بالزوج من قبل الزوجة
- عدم الاهتمام بمظهرها ونظافتها(يعني تصرع القلب من ريحتها المعفنة)
- الاهتمام بالاولاد وتجاهل الزوج كلياً
باستمرار ريحة البصل بثيابها واثمها (بالكراث)
عدم اعطاء الزوج حقوقة الزوجية كاملة(.....)
العصبية الزائدة من داعي وغير داعي
- التزين الكامل في الطلعات والعروس ولبس احدث صرعات الموضةوبالبيت (مطنشة) وكان اللي جنبة مو رجلة.

وخصوصا النقطة الأخيرة تنطبق على زوجتي
وياما قلت لها تزيني (الشعر الزائد أحيانا تتركه للمناسبات: أعياد وغيره والزوج ماله أهمية لأن على قولتها أنا بدون زينتها وعندي طاقة جنسية وما يحتاج للزينة!)
بالنسبة للفترة الماضية ما كان السفر كثير مثل هالأيام وبعدين الله يستر علينا ويغفر لنا
وشكرا على الدعوة الطيبة لا ينقطع دعاءكم لنا

Hamam129 :
أولا الاستقامة والصلاح: هل نحن أفضل من علي بن أبي طالب المبشر بالجنة كرم الله وجهه؟ لماذا أراد أن يتزوج على فاطمة ريحانة الرسول (ص) ؟ هل نحن في زهده أو صلاحه ؟ انهم دائما في جهاد ودعوة وتزوجوا وعددوا ولا تقولوا أهملوا بيوتهم فالمرأة مهمتها تربية الأجيال والزوج ليس ملزوم أن يجلس معها 24 ساعة.

طبعا المقارنة موجودة بس هي ليست المشكلة الرئيسية هل كان في زمن الصحابة فضائيات ومغريات؟ ومعظمهم عددوا الزوجات

معاذ الله أن أفكر في الطلاق مهما كانت الظروف أنا سأستحمل انفعالها وهذا واجب العشرة علي.
النقاط التي ذكرتها أجد نفسي قادرا عليها جميعا باذن الله
جزيت خيرا على النصيحة يا ابا همام

الأخ الداعية: يا ريتني أستطيع أن أطبق كلامك وأغظ الطرف عن كلام الآخرين، المشكلة أن المجتمع لا يتقبل الموضوع بسهولة وبعد أن كنت محبوب تصبح منبوذ ، مقاطع من أهلك وأهل زوجتك وحتى أصحابك يمكن زوجاتهم يقولون لهم لا تصاحبونه علشان ما يأثر عليكم وتفكرون في زوجة ثانية
الله المستعان

زمن الصراحة: والله انك تشجعني بالنسبة للوالدة خايف من انفعالها والله يستر مع انها تحب اللي أريد أتزوجها

بدوور: ما طولتي أبد، قلبي يسع أكثر وأكثر وأولادي ان شاء الله ما يتأثرون

نقطة في بحر: ما في شيء في الدنيا بدون ألم أو معاناة

جمر: هذا اللي مشجعني اعفاف النفس واعفاف امرأة عانس (حتى لا تزعل همس العشق، امرأة تتطلع لأسرة وزوج وأولاد

همس العشق: الانشغال الأولاد يبغي له وقت وبعدين الثانية تعرف ليش تزوجت على الأولى ولازم تحتاط
بالنسبة لتغيير زوجتي هي الآن تقول بتسوي كل اللي أريده الآن المستحيل صار ممكن وحتى الحرام والعياذ بالله
شوفوا شلون وين الكلام اللي كنت أقول له لين تعبت ومليت الحين كل شيء صار ممكن
أسبوع ما تركت الأولاد علشان تسافر مع زوجها وتجدد شهر العسل والحين تقول حتى سنة بتسافر معاي وتطلع الأولاد من المدرسة ، وين العقل؟ واشياء كثيرة بعضها حرام تقول ممكن تسويها وهي تعرف أنا ما أرضى أسويها بس أشوف شتقول .

Hoba: الرسول (ص) أوصانا بكم خيرا وخيركم خيركم لأهله ومع ذلك الشرع أجاز تعدد الزوجات فهو لا يتعارض ان شاء الله
المسألة اخت Hoba وباقي الاخوة والأخوات ليست في عدم تغييرها الآن هي تغيرت 180 درجة ولكن بعد أن تورطت انا الآن مع المرأة الأخرى وعلي تحطيم قلبها لترك هذا الموضوع ، أنتم كحريم لماذا لا تفكرون في المرأة الأخرى الطرف الآخر من المعادلة وآمالها وآلامها واجعلوا أنفسكم مكانها

بالنسبة لي ليس موضوع تغيير الزوجة بل رغبتي في بيت ثاني وتغيير الحياة مع انسانة ثانية واحصان لنفسي التي تتطلع دائما للزواج الثاني لاستطاعتي حسب ما أرى في قيادة أسرتين دون ظلم أو تقصير.
دعواتكم جميعا فدعائكم لأخيكم بظهر الغيب مستجاب ان شاء الله ولكن لا تدعوا بدعاء زوجتي حيث تقول الله يجعل الأمور لصالحها فقط وأنا أريد أن تدعوا بأن يوفقنا الله لما فيه خير الجميع وان يصبر زوجتي في حال حدوث الزواج الثاني.