
إن شالله بنلاقي حل واقري رد شيهاة زين كله فوائد ماشالله ..
|
الأول : هل معك مرض روحي مثل عين أو مس أو سحر ؟ إذا نعم فالي يصير لك عادي ,, أنا مو قصدي أشخصك أو أخوفك بس إذا هذا الشئ معك وإنت عارفة من زمن فالي يصير لك من نتائجة فعليك بالرقية .. |
|
الثاني :ما أدري أشعر إن فيه ناس مو فاهمة نفسها لدرجة كافية .. اممممم يعني كيف ؟ يعني هناك أمور توترها أو تزعلها أو تشغلها ... لكن ذلك الشخص مو مصدق إنها مكدرة عليه ومغيره مزاجه !! لكن هذه الحقيقة .. لأنه إذا حسبها بعقله لوحده يجد إن الموضوع ما يستاهل وإنه مو معقول إن هذا الشئ مغير مزاجه !! لكن هذه الحقيقة الي هو مو قادر يصدقها ,, لأنه يرى نفسه من الداخل عقلاني وعارف..!!!!! |
|
وبنظري : أهم شئ إن ( مزاجيتك ) ما تؤثر على الي حولك سلبا >>> يعني مالك خلق >>> بكيفك >>> بس لا تصارخين على الأوادم...
|
|
وأكثري من : ( اللهم إهدني إلى أحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت واصرف عني سئ الأخلاق لا يصرف عني سيئها ) مو أقصد إنه ما في أخلاق... بس أحس إن هذا أقرب دعاء ممكن يساعدنا ... نتجاوز به عن أمور ما نحبها تصدر منا غصبا عنا .. |
|
أما إني أتمنى شي إي والله أتمناه اليوم قبل بكرة ! الله يعجل به بس ! أما إني خايفة مايتحقق لاوالله متأكدة 100% إنه بيتحقق بإذن واحد أحد وماراودني أي شعور إنه ماراح يصير ! |

|
س: ايش الشي اللي ممكن يخليكـ تصير مزاجي ؟؟ من ناحية علمية..هذه هي الضغوطات التي لم تنجح بالتعامل معها سابقا حيث انها مشاكل تراكمت على مدى الزمن القديم لتؤثر على الانسان سلبا في حاضره ففي كثير من الاحيان يشعر الشخص فجأة بالعصبية او الحزن او اليأس.. وعندما تسأله..ما بك ؟؟ تجد بأن الاجابة تكون : لا ادري ؟ هذا الانسان فعلا لا يدري ما به.. لكن لو رجع بذاكرته الى الوراء قليلا..او حتى كثيرا سيذكر مشكلة حصلت معه ولم تحسم بل قرر ان يتناساها وان يجعلها في صفحات النسيان ان الانسان , ولضعف شخصيته احيانا, يقرر التهرب من المشكلة على حلّها فيتصرف وكأن المشكلة غير قائمة مما يجعلها "تحشر" في الملفات الداخلية للعقل لتؤثر على النفسية دون علم الشخص |
|
س: وكيف نتخلص من المزاجيه اللي فينا ؟؟ حل المشكلة في وقتها الحاضر..فتجاهلها لا يجدي نفعا بل هو ما يؤدي الى المزاجية على كل انسان واقع في مشكلة..مهما كان حجمها ان يعي بأنه الآن ليس بخير وان يضع خطة لعلاج المشكلة لا ان يتركها تمر مر الكرام في حياته |

|
المزاجية واحدة من أكبر مشكلات حياتي هي كوني مزاجية , وهذا معناه أني أصاب بالضيق والفرح والحزن والسعادة والبكاء والضحك بصورة متتابعة وبشكل درامي يثير الضحك .. صديقاتي المقربات اعتدن على هذه المزاجية ولكن البعض يجد صعوبة بالغة في بلع مزاجيتي .. وللذين لا يعرفون المزاجية أو لم يعاشروا أحد أصحابها اليكم 10 علامات تدل على ان من أمامكم مزاجي -ويستحق الضرب أحيانا
|
|
العلامة الأولى : المزاجيين غريبو الأطوار .. فتارة هم سعداء وتارة هم حزانى , تارة هم جوعى وتارة يتقززون من رائحة الطعام , تارة تجدهم مع طفل ما يلهون وتارة اخرى تجدهم متقوقعين على انفسه وبكل بساطة منغمسين في بكاء شديد وبلا سبب واضح .. |
|
العلامة الثانية : معظم انفعالات المزاجي يفسرها هو بكلمة : مااااااا بعرف ..! |

|
العلامة الثالثة : قد يستيقظ هؤلاء البشر ولا يشعرون برغبة في الذهاب الى أي مكان وببساطة يتغيبون عن العمل أو الكلية أو الدراسة فقط لأنهم يشعرون برغبة ب "التكمكم تحت الغطا " .. احم ما حد يستغرب , شخصيا يمكن أقعد بالدار اسبوع بس لانو مو جاي عبالي اروح عالكلية ! |
|
العلامة الرابعة : اذا كنت والد لطفل مزاجي فعليك بالصبر والصبر والصبر والكثير منه بالواقع , الطفل المزاجي يميل الى تعكير مزاجيات الاخرين فقط ليشعر بالتسلية باختصار شرير .. ولا الومك اذا رغبت في ضربه بالحائط .. ! |

|
العلامة الخامسة: اذا كنت شخص مزاجي فانك ستقضي ربع عمرك بالاعتذار عما سببته مزاجيتك للاخرين من اذى -لو كان عندك دم طبعا - , في معظم الأحوال يتأذى الكثير من معاشري المزاجيين , وخصوصا الأحبة , اذ يبدو أن لا أحد مستعد ليفهم أن حاجة المزاجي الى الابتعاد عن الاخرين اليوم هي حاجة ملحة , وانه ان احتك بهم سيسبب الكوارث نظرا للبرود الذي سيطبع تصرفه .. وبالتأكيد سيكون موقفا محرجا للمزاجي عندما يصوغ اعتذارا ما للاخرين , أعني أن جملة " أسف لم أكن بمزاج يسمح لي بالتعاطي معك بصورة مناسبة " تبدو غبية جدا ! |

|
العلامة السادسة : عندما ترتفع الروح المعنوية للمزاجي , وتحلق , فانه يتحول الى آله شريرة , ويصبح لديه نوع غريب من التسلية وهو اما اخبار الاخرين بأنه سعيد وسعيد جدا جدا جدا جدا , او زرع الخلافات بين اخوانه الصغار ومشاهدتهم يتصارعون !! |

|
العلامة السابعة : وهذه خاصة بالمقربين من أي شخص مزاجي , عندما يشعر المزاجي بالسعادة فانه يحاول اشراك العالم معه بهذه السعادة - رغم انها سعادة بلا سبب - وعليك عندها أن تكون لبقا وتشعر بالسعادة معه , والا فانه سيتقوقع على نفسه مباشرة ويبدأ بنوبة حزن ! |

|
العلامة الثامنة : المزاجي شخص حساس جدا , وحتى حين يبدو مشغولا بنفسه فان أغلب المزاجيين يستطيعون أن يقرأوا الاخرين بسهولة , أي انهم يستطيعون معرفة مزاج الاخرين بسهولة , نتيجة لكثرة تقلب مزاجاتهم .. يستطيعون ان يكونوا لبقين أحيانا |
|
العلامة التاسعة : بالنسبة للفتيات , باعتبارك فتاة مزاجية فانني أشك أن لديك خزانة متناسقة الألوان , الفتاة المزاجية تشتري الملابس والكثير من الأدوات لأنها ناسبت مزاجها ذلك اليوم , وقد لا تعود لاستعمالها مجددا الا لفترة طويلة , لعدم مناسبتها مزاجها الجديد .. والمضحك أنها تغير رأيها بسرعة بالنسبة للملابس - الا بالامور البديهية طبعا - بمعنى ان قطعة ما قد تكون غير مناسبة لها في هذه الساعة وتعود لشرائها بعد ساعة ..طبعا ما عدا البديهيات كما ذكرت -بمعنى اذا كان الاشي بشع فهو بشع ! وما حيصير حلو ولا بأي مزاج - |

|
العلامة العاشرة : يتسمون بالفوضى خصوصا ان استحضار مزاج مناسب للترتيب هو ضرب من المستحيل .. - الله يصبر الأمهات - |
| مجرد نصيحة لاولئك الذين ابتلوا بمثل هذا النوع من الاشخاص بحياتهم , حاول ان تتأقلم مع تصرفات هؤلاء الأشخاص , لأنهم يعتبرون تغيير أنفسهم شيء مستحيل , وأن تقبل الاخرين لمزاجياتهم امر بديهي جدا , وليس بباعث على أي ضيق .. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|