اختى اصبري ..وحاولي تبذلين مابوسعك ...وحاولي تدعين الله يوفقك معاه وينور دربكم انشاااء الله

انتى شايفه فيه شي..الرجال مايعيبه غير دينه..اذا كان زوجك رجال عارف ربه ودينه مداوم على الصلاه فشكري ربك

عطاكي واحد ...من خيرة الرجاجيل..والله ويوفقك ويسعدك...

__________________

أعانكي الله في معضلتكي وقلبي معك اختاه


ولكن ازواج قد تم بطريقة او اخرى فلا يجوز شرعا التراجع فيه اذا كان الخلاف الميول هوه السبب

وتذكري ان ابغض الحلال عند الله الطلاق

وانكنتي تطلبين المساعده ففكري اولا في عواقب الامور
وان كنتي تردين مواصلت الامور على نحو جيد فعليكي بالاتي وانشاء الله يساعدك

1 ابحثي عن ما هو لطيف فيه من صفات
2 عن احلى اخلاقه
3عن احلا كللمات لديه

فالمراه ان ارادت الاستمرار عليها النظر الى حسنات زوجها قبل سيأته فبذلك تحبه وبعدما تحبه حبها له ستجعله يغير ماهو سيء

هذه هي نصيحتي فأرجو ان تفيدك
والله الموفق

كلكم نصحتوها غلط ياجماعه هذي البنت اخذت واحد ماتبغيه الزواج ايجاب وقبول واصلا في الدين مايجوز ان امها تغصبها عليه ولازم يكون في تكافؤ بينهم 20 سنه مب شويه
لله يعينج اختي والله انا بنصحج نصيحه اذا انتي شايفه عمرج ماتحبينه وماطيقينه صارحيه بهالشئ انتي بعدج صغيره شابه بعمر الزهور بتحصلين الف واحد ظروفه وعمره احسن عن هذا بياخذج انا ماحرضك عالعصيان انتي على ذمته الحين لكن صارحيه اذا حسيتي نفسج مش متقبلته بالمره ......... انا هذا رأيي

سلاااااااااام


ضاحي

بسم الله

الأخوة الأعضاء اختلفوا إلى رأيين

الأول طاعة الأم ، ثم الرضا بما اختارته لك ثم بطاعة الزوج

والإحسان إليه ، والبعد عن معصيته ، والصبر عليه .

الثاني :

رأي أحد الأخوة الاعتراض على الأم ، والتوسع في تقوية شخصية الزوجة

وطلب الخلع من الزوج ، إلخ .

الراجح :

هو الرأي الأول

وإليك هذه النصائح

إذا أردت الثواب ، فاحتسبي طاعتك السابقة لأمك


لأن الاعتراض على الأم فات أوانه ، والعتاب لا يكسبك الأجر

والموضوع تم ، والحمد لله ولمعرفة إذا كان الرد الثاني صوابا أم لا فلا بد من

والسؤال عن مواصفات الزوج ، بعيدا عن السن لم تذكري شيئا عنها

هل هو الزوج المناسب من الناحية الأخلاقية والدينية و الصحية ، والمالية ، هل من نفس بلدك؟

أنت ذكرت الميول والطباع هذا أمر عادي أن يختلف الزوجان حتى من نفس الفئة العمرية

فإذا نصحك الناصح بالرأي الثاني بطلب الخلع ، وهو لا يعرف المعلومات الكافية


فعليك بالرأي الأول إلا إذا كان الزوج لا يتحلى بالأخلاق الفاضلة ، أو يأمرك بمعصية :

ولكي ترضي بالزوج وتصبري عليه

1) انسي إساءة الأم

2) عليك بالصبر :

من السن الإلهية المعروفة : الابتلاء : قد تصابي بمصيبة أو ظلم من الزوج أو قد لا يهبك الله تعالى بالذرية

، فهل يقنط المسلم من رحمة الله ، هل يصاب باليأس والإحباط

فمِن سننِه سبحانه أن يبتليَ عبادَه ويمحِّصَهم، ثمّ يجعل العاقبة لهم،

(أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ لْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ لَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ لْبَأْسَاء وَلضَّرَّاء

وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَٱلَّذِينَ ءامَنُواْ مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ ٱللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ ٱللَّهِ قَرِيبٌ) البقرة:214

قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا ، فعليك بالصبر والصلاة



3) عليك بالدعاء



4) تذكر مصيبة غيرك تهون عليكِ مصيبتك،

بعض البنات لا تجد مثل زوجك ، وتتمنى زوجا أكبر منه

بعض الناس عنده ولد وكأنه ميت أو مريض بالجنون وأمراض أخرى كثيرة

ويتمنى موته ، فالطفل لا يسمع و لا يتكلم ولا يبصر

وفي الحديث : ( وانظروا لمن هو أسفل منك ولا تنظروا إلى من هو فوقكم)

فعليكِ أو عليك أيها المصاب بالصبر واحتساب الأجر، وأكثري من الدعاء

أو لنكثر جميعا من الدعاء عند نزول الشدائد ، بل و وقت الرخاء

خصوصا في أوقات الإجابة،

5) ابتعدي عن المقارنة ، لا تعقدي أو تكثري من عقد المقارنات بين زوجك وبين


ما تشاهدينه في الأفلام أو المجلات بعيدا عن الواقع


فلا بد من الصبر ، والرضا بما قسم الله لك.


6) غليك بالرضا بما قسمه الله لك

وأخيرا:

فعليك بالرأي الأول مع هذه النصائح إلا إذا كان الزوج لا يتحلى بالأخلاق الفاضلة ، أو يأمرك بمعصية .

والله تعالى أعلم

__________________

(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129

أقدر ظروفك
ولكن يا عزيزتي هو الآن زوجك وفكره انكي كنتي مجبره على الزواج به هي التى تسبب لك هذا الاحساس كنوع من العناد في اللاشعور عندك لذلك انصحك بأن تحاولي ان تعيدي النظر به !!
حاوولي ذلك تأكيدي ان حياتك الآن افضل من لقب مطلقه وانتي في هذا السن وما ادراك انكي لو انك تزوجتي بشاب يقاربك في عمرك انك ستكوني سعيده !! السعاده بيد الانسان حاولي ان تسعدي نفسك واستغلي فارق السن بينكم !!

"تدلعي عليه واظهري طفولتك "
حولي بيتكم الى صاله مرح ومزح

حاولي ان تتقربي له واكتشفي الصفات الجيده حاولي ان تتعلمي منه ودعيه يخبرك عن تجاربه في هذه الحياه وطالما ان والدتك اجبرتك على الزواج به اذن هو من الناحية العامه انسان مقبول جدا وبه نواحي جيده على الاقل ظاهريا

ونصيحتي لا تظهري له حقيقة مشاعرك تجاهه لانه اذا عرف ذلك سوف يكرهك او ستبدا المشاكل الحقيقية بينكم !!

اذا لم تستطيعي تغير حياتك فحاولي التأقلم عليها واكتشفي الجوانب الجميلة فيها !! واعلمي ان الخير فيما اختاره لك الله !!

وعليك بالدعاء والصبر والصلاه وحسن النية فيه
ومن يدري ربما مع الايام تقعي في حبة عندما ترين منه حسن العشره والمعاملة واللين وتندمي على انك لم تحبيه من البدايه

لاتتسرعي في الحكم واحسني النيه

اسأل الله ان يسعدك في الدنيا والآخره


أختك أسيل

بسم الله

إضافة لإجابتي السابقة

أرد على من يقول الزواج غير صحيح

الأمر ليس فيه اختيار الآن، والزوجة ضعفت أمام أمها

ووافقت واستجابت


لو سألت هذا السؤال قبل الزواج لاختلف الرد


وهي الآن زوجة وعندها مشكلة ليست جديدة


وخلاصة الحل : إذا كانت مواصفات الزوج مناسبة

من الناحية الأخلاقية والدينية و الصحية ، والمالية فعليها بنسيان الماضي

والتحلي بالصبر والرضا والدعاء وعدم المقارنة

أو تطلب الخلع

والله نعالى أعلم

__________________

(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129

بسم الله

أشكر الأخوات والأخوة الذين ردوا بردود واقعية

وتناسوا الماضي ، وبينوا للسائلة كيف تتعامل مع المشكلة

أشكر الأخت أسيل على ردها الواقعي

__________________

(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129

مرحبا الحزينة..



والدتك غصبتك على الزواج وهددتك ـ إن لم توافقي ـ بغضبها عليكِ وعدم توفيقكِ في حياتكِ!!!!

وهل أنتِ موفقة الآن؟؟!!!!!!


سامح الله والدتك .. فمهما كان رأيها وحرصها على مصلحتك واقتناعها بأن هذا الرجل ـ من وهة نظرها ـ هو الأفضل لكِ فلم يكن من المقبول أن تجبرك على القبول واستغلال حق الطاعة بهذا الشكل القاسي!!!!!


نعم من حق الأهل أن ينصحوا ويوجهوا ويبينوا.... إلا أن الرأي الأخير في مثل هذه الأمور يفترض أن يكون للأبناء .. ومهما كان حرصهم وحبهم وواجب الطاعة تجاههم إلا أنهم لا يملكون حق فرض أشخاص معينين على أبنائهم وبناتهم بهذا الشكل!!!!

ولا يغيب عن العاقل أن هذا الإجبار مرفوض شرعاً!!!!!

وليس ببعيد عنا قصة تلك الصحابية التي ذهبت لرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم تعرض عليه أمر والدها الذي يرغب في تزويجها من ابن عمها وهي كارهة .. فلما طلب رسولنا الكريم والدها وسألها عن رأيها أمامه أجازت ما فعله ... ولكنها رغبت في أن يكون معروفاً لدى الجميع أن رأيها هو الأهم وله الأولوية في أمر زواجها .... والحديث مذكور في سنن النسائي .. وغيرها من الأحاديث التي تعطي حق الكلمة الأخيرة للمرأة سواءً كانت بكراً أو ثيباً.



صغيرتي ..

للأسف أنتِ الآن أمام أمر واقع .. فيجب عليكِ أن تستوعبيه وتحاولي التعامل معه بتعقل وحكمة .. وإن كانت والدتك ـ سامحها الله ـ لم تفكر بنفس الطريقة فمن باب أولى أن تكوني أكثر حرصاً على نفسك وتفكري بشيء من الموضوعية.

بالنسبة لمسألة الإجبار فحاولي أن تضعيها جانباً (لبعض الوقت) .. وابحثي عن إيجابيات وسلبيات زوجكِ .. وحاولي أن تكوني موضوعية وحيادية دون أن تتأثري بمسألة غصبك على الارتباط به حتى تتمكني من النظر بنظرة عادلة لشخصية زوجك .. فإن وجدت فيه من الإيجابيات ما يطغى على سلبياته فنعمة وحمد .. وإن لم تستطيعي إيجاد إيجابيات تعينك على تخطي ما ترينه من سلبيات فيه فليس سوى أن تطلبي الفراق وتردي عليه مهره كما اقترحت الأخت ديانا.




وفقكِ الله.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

اختي العزيزه

رسالتك المتني بشده
ولكن لا نستطيع ان نقول شيئا الان لماذا لم تصرخي باعلى صوتك
من البدايه لماذا لم تدخلي احدا من اقاربك لا نريد ان نرجع للوراء
الان هو زوجك يجب عليك ان تعامليه كما امرك الله تعالى وديننا الحنيف
اختي العزيزه
يجب عليك ان تحاولي بكل وسيله وبكل طريقه ان تسعدي زوجك وتسعدي نفسك
وان تتقبلي هذا الواقع الذي فرض عليك واحتمال كبير جدا بعد فترة ان تحبيه وترتاحي معه
ولكن لا تتاففي من البدايه وجاولي كما قلت لك بكل اساليبك وطرق المرأه اسعاد زوجك
واحترامه ومودته فانشاءالله يكون لك نعم الزوج والحبيب .
الحب اختي العزيزه
يأتي بعد الزواج وبعد العشره
وبعد الحنيه والعطف والاهتمام المتبادل من الطرفين
ثقي تماما
احتمال كبير جدا ان تكوني بالمستقبل من الزوجات
السعيدات والاكثر حظا.
قوي ايمانك بالله سبحانه وتعالى
واصبري واجعلي عطائك لهذا الزوج اكثر من الممكن
لانه سيعزك ويحترمك ويودك باذن الله تعالى
ولا تبدي لاي انسان انك مستاءه من هذا الزواج
او انك غير راضيه فهذا يؤثر سلبيا على علاقتكما
وحاولي حفظ اسرار زوجك مهما كانت
فانه سيتمسك بك ويحاول اسعادك بكل الطرق
وهناك زيجات كثيره مثل زيجتك وفعلا سعيدين جدا

متمنيا لك حياة سعيد ه وهنيئه

اخوكم
بلوبيرد

يا أختي لكي مني نصيحه

اولا يجب عليكي الحرص كل الحرص من الحمل في الوقت الحالي

حاولي ان تتعايشي مع الواقع

واكتشاف الجوانب الأيجابيه في زوجك

فارق السن لا يشكل اي مشكله

اجتهدي علي ان تحبي زوجك فهو احق من غيره بذالك

ولكن ان لم تنجح المحاولات الجاده منكي ؟؟؟؟

بعد ان تكوني بذلتي كل ما في وسعك من مجهود و الصبر

وعليكي بالدعاء؟؟؟؟؟؟

هل كل هذا فشل ؟؟؟؟

انتي وحدك القادره علي الأجابه علي هذا السؤال؟؟؟؟

و ان كانت الأجابه نعم فشلتي

اطلبي منه التفريق

ولكن بعد محاولات جاده

وفقكي الله الي ما يحب ويرضي

__________________

(اللهم انى اسألك ايمانا دائما، وأسألك قلبا خاشعا، وأسألك علما نافعا، وأسألك يقينا صادقا، وأسألك دينا قيما، وأسألك العافية فى كل بلية ، وأسألك تمام العافية ، وأسالك دوام العافية ، وأسألك الشكر على العافية ، وأسألك الغنى عن الناس)