تعريف كتاب ( الصناديق بين الإمامة و العصمة ومظلومية الدولاب و الطاولة ) الكاتب ( سجاد إيراني فاخر ) مقدمة :- حكي لنا أنه في عالم الأثاث في روايات متواترة أنه في زمن غير معروف تاريخياً و في مكان غير معروف جغرافيا كان يعيش سبع علب و أربع ماصات في كنف صندوق و طربيزة و كانوا ينعمون بالسعادة الهناء و راحة البال و كان السلام يعم كل قطع الأثاث و الأنتيكات المجاورة لها . كبرالعلب و أصبحوا صناديق و كبرن الماصات و أصبحن طربيزات و كبر الصندوق و أصبح دولاب و كبرت الطربيزةو أصبحت طاولة و هذا التغير في النوع و المقاسات صاحبة تغيير في داخلهم و قيمهم وأولوياتهم بل حتى أن هذا التغيير أحدث إختلاف في نظرتهم لمحيطهم و إحتياجاتهم حسب مقاساتهم فكان لا بد أن يكيف كلاً منهم محيطة وفق مصالحة بغض النظرعن إحتياجات قطع الأثاث الأخرى و القاريء المنصف لتاريخ قطع الأثاث سيجد أن هذا التحول الكبير و الفكر الدخيل كان بسبب صندوقين ضربا ( غرا ) التواصل بين قطع الأثاث و في هذا الطرح سنحاول أن نكون متجردين لنصل إلى أحقية الأمامة و تبيان حجم المظلومية الواقع على قطع الأثاث و نسأل الله أن يعجل فرجة الشريف عن الصندوق المجتبى ليُصلح حال الأثاث كتبها سجاد إيراني فاخر لنا عودة بإذن الله ![]() |
أخي حفيد الداخل.. اسمحلي الدخول في الموضوع مباشرة.. بعيداً عن اعجابي بطرحك.. الاخوة والاخوات ما قصروا مسألة صباب القهوة.. من الذي أوحى لك بها؟ أهو كوكباً من الأحد عشر؟.. لوكان الأمر كذلك.. فهو صورة من صور الطرح في الجب.. وللعلم: هناك سيارة موجودين لانتشالك.. فريق من المنقذين.. لهم قائدٌ فذ.. هو عقلك الذي تربى في مجلس أب قلما تجد مثيلا له ولمجلسه.. صببت القهوة للذي لا ترد له دعوة إن دعا لك.. عفواً.. وإن دعا عليك.. معاذ الله.. دخل رجل على أحد الأمراء السعوديين ومعه ابنه أربعة عشر عاما أوأقل.. الرجل تربطه بالأمير علاقة طيبة.. فخلوا للحديث الرجل والأمير والولد.. فأشار الرجل لإبنه لأنه الأصغر سناً.. بأن يصب القهوة ويبدأ بالأمير.. ففعل الولد بنصيحة أبوه.. فماذا كان من صاحب السمو.. رفض أخذ الفنجان وقال للولد مادام أبوك بالمجلس فلا تبدأ بغيره.. هذا هو البر ياولدي.. شاهدنا هنا ليس القهوة.. وصبها.. شاهدنا يا حفيد الداخل هو البر.. سعادة أبوك..وجودك,, ومعاضدتك له.. بملازمة مجلسة والتعلم منهم.. وخدمة ضيوفكم.. أليس قرى الضيف من شيم الكرماء.. أم برأيك أن يقوم أبوك بذلك بنفسه.. لاعدمك.. ولا عدمت ذرية.. يعاضدونك.. أخي لو لم تتعلم من أبوك حفظه الله وجلساؤه.. إلا أن "الرجال صناديق" لكفتك.. رحم الله الرجال.. وسقى الله تربية الأسود.. تنويه..... هذا ماتعلمته من صب القهوة لخيرة الرجال. سؤال... ماذا تعلم من كانوا يلعبون الكرة في الوقت ذاته من الحارة؟؟؟ بوح.... حتى لو كان إخوتك السبب في شعورك السلبي ذاك.. سامحهم.. فلابد أنك تلقيت درسا عن السماح في ذلك المجلس العامر.. |
تعريف كتاب ( الصناديق بين الإمامة و العصمة ومظلومية الدولاب و الطاولة ) الكاتب ( سجاد إيراني فاخر ) مقدمة :- حكي لنا أنه في عالم الأثاث في روايات متواترة أنه في زمن غير معروف تاريخياً و في مكان غير معروف جغرافيا كان يعيش سبع علب و أربع ماصات في كنف صندوق و طربيزة و كانوا ينعمون بالسعادة الهناء و راحة البال و كان السلام يعم كل قطع الأثاث و الأنتيكات المجاورة لها . كبرالعلب و أصبحوا صناديق و كبرن الماصات و أصبحن طربيزات و كبر الصندوق و أصبح دولاب و كبرت الطربيزةو أصبحت طاولة و هذا التغير في النوع و المقاسات صاحبة تغيير في داخلهم و قيمهم وأولوياتهم بل حتى أن هذا التغيير أحدث إختلاف في نظرتهم لمحيطهم و إحتياجاتهم حسب مقاساتهم فكان لا بد أن يكيف كلاً منهم محيطة وفق مصالحة بغض النظرعن إحتياجات قطع الأثاث الأخرى و القاريء المنصف لتاريخ قطع الأثاث سيجد أن هذا التحول الكبير و الفكر الدخيل كان بسبب صندوقين ضربا ( غرا ) التواصل بين قطع الأثاث و في هذا الطرح سنحاول أن نكون متجردين لنصل إلى أحقية الأمامة و تبيان حجم المظلومية الواقع على قطع الأثاث و نسأل الله أن يعجل فرجة الشريف عن الصندوق المجتبى ليُصلح حال الأثاث كتبها سجاد إيراني فاخر لنا عودة بإذن الله ![]() |
................................ .................................. كالعادة , تهريج وكلام مبطن لا وضوح , ولا بيان , ولا حجة , ولا برهان تخرج من دهليز , وتدخل في دهليز , .... وهكذا هي دوامة الدهاليز ههههههههههههه الحمدلله أنك لا تتحدث عن دين , فالحق أبلج , والباطل لجلج احذر !!! فأنت في دهليز ليس له مخرج |
كما أن تصريحاته الأخيرة لوسائل الاعلام والتي كان أبرزها تصريحة الشهير لقناةS.H.Y.H.E.T - TV بشأن أحداث رمضان هذا العام في مدينة قم المقدسة , هي ما أثارت حنق المرجعية مع علمها وتأكدها أن سماحته لم يكن يحسب في يوم من الأيام على من يطلقون ‘لى أنفسهم ((أنصار الفكر الأصلاحي)) |
................................ .................................. كالعادة , تهريج وكلام مبطن لا وضوح , ولا بيان , ولا حجة , ولا برهان تخرج من دهليز , وتدخل في دهليز , .... وهكذا هي دوامة الدهاليز ههههههههههههه الحمدلله أنك لا تتحدث عن دين , فالحق أبلج , والباطل لجلج احذر !!! فأنت في دهليز ليس له مخرج |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|