|
|
|
لا زلت على إعجابي بالموضوع
لكن الكلام سهل جدا والان وبعد هذه الخطب العصماء والرائعه أتعلم أخي الفاضل كلماتك هذه أثارت في نفسي الشجون لقد تفكرت كثيرا بعد هذه الكلمات هل بالفعل كلماتي هذه ستولد الإبداع الإسلامي الذي نحلم به بالفعل أتمنى أن نصنع فرقا ولو بسيطا وألا تكون كلماتنا هذه خطب عصماء لاتؤثر شيئا عندي إقتراح جميل أريد من الاخت أمة البديع والاخ معدن الرجوله ومن أي عضو يشارك هنا كل واحد يكتب حلمه لنرى هل للابداع مكان في هذا الحلم لاأعلم إن كان حلمي مبدع أم لا ولكن سأتحدث عن حلمي حقيقة أخي الفاضل لدي حلم على الصعيد الشخصي ولكنه للأسف الشديد متوقف حاليا بسبب أمومتي وأطفالي وأنا في انتظار أن يكبر أبنائي قليلا لأباشر به دون ان يتضارب حلمي مع واجباتي كأم وهو حلم دراسة لغة الصم والبكم أما سبب هذا الحلم فأنا والحمد لله شخصية إجتماعية ثرثارة يغلب على طبعي المرح أحب أن أنشر الفرح لمن حولي أشعر بأن شخصيتي هذه ستخترق حاجز الصمت الذي يعيش به هؤلاء الأطفال أشعر بأني قادرة على زرع الإبتسامة والأمل في قلوبهم أن ينظروا إلى الدنيا بمنظار وردي وأن أساعدهم على اجتياز محنتهم بكل تفاؤل وأمل أن أجعل من هذه الفئة عقول مبدعة ومنتجة أن نرى في المستقبل الإبداع حتى من ذوي الإحتياجات الخاصة كما قلت لك هذا الحلم متوقف حتى إشعار آخر وأتمنى بالفعل أن أحققه ذات يوم فالحمد لله أشعر أنني دوما مؤمنة بالقول الذي يقول ( أن أصل متأخرة خيرا من ألا أصل ) أما بالنسبة للحلم الآخر الذي أحلم به وهو على الصعيد الأسري أحلم بأن لاأضطر يوما إلى إرسال أبنائي للدراسة للخارج أحلم بأن نستطيع إيجاد جامعة عربية على مستوى جامعات الخارج يتوافد إليها الطلاب من مختلف أنحاء العالم جامعة توفر لبناتنا وشبابنا الدراسة التي يحلموا بها وبمصاريف يقدر عليها الجميع جامعة تفصل الشباب عن البنات ولكنها بذات الوقت جامعة علمية رائدة وبأقوى الكوادر والإمكانيات العلمية ثم يكتب أين هو من هذا الحلم الان أين أنا من هذا الحلم أنا الآن بتربية ابني على أن يعتز بهويته الإسلامية العربية على أن أزرع في نفسه حب العلم وحب العطاء والإنتاج لبلده أن لاأصحو يوما لأسمعه يردد قائلا : عندما أتخرج سأرحل إلى أمريكا أو أوروبا أو ....... بل أريده أن يحلم بالشهادة والتفوق ولكن بهوية إسلامية عربية ثم يكتب فعل يقوم به اليوم على طريق حلمه هذا واليوم اليوم وليس غدا ^_^ أحاول جاهدة على أن أحسن تربيته وأن أكون عند حسن ظن الأمة العربية والإسلامية أحاول تربيته على قوة الشخصية والثقة بالنفس أتمنى بالفعل أن أكون قادرة على هذه الأمانة وأن أستطيع بالفعل انتاج عقل إسلامي مبدع في أبنائي لدي قناعة تامة بأن الجيل القادم جيل فيه من الخير الكثير والكثير ولكنه فقط بحاجة إلى أن يستثمر عقله جيدا من قبل آبائهم وأمهاتهم مارأيكم ؟ لو رأيت الموافقه فسا أسارع بالكتابه هنا . |
|
اتفق معك في هذه النقطة ولكن طموحي أن يكون هذا الإبداع في العالم العربي المسلم |
|
بل سؤالي هو هل سيفكرون بالعودة حقيقة أختي زوجي لولا الله ثم وجودي في حياته لما فكر بالعودة الأمكانيات المتاحة في دولنا أقل بكثير مما يطمح لها خريجوا الجامعات الأجنبية ومن هنا تجدي المبدعين العرب صرفوا ابداعاتهم في الخارج فبقينا نحن نفتقر لهذا الإبداع |
|
الغالبية العظمى ليس لديهم استعداد للتحمل والمقاومة صدقيني غاليتي زوجي كل فترة وفترة يفتح موضوع العودة لألمانيا وعلى فكرة أجد لديه الكثير من المنطق على الأقل تواجده معنا وليس كما هو حالنا الآن يتواجد أسبوع في الشهر فقط ولكني والحمد لله مقتنعة تمام الاقتناع أن دولنا العربية كما وجد فيها السيء فهي مليئة بالحسنات ويكفي في النهاية أن أربي أبنائي في جو إسلامي وبيئة إسلامية لأستطيع في النهاية أن أجعلهم مبدعين إسلاميين في بلادهم |
|
وحضارة من حولنا قامت على حضاراتنا وعلومنا |
|
سابقا كان الابتعاث لجامعات لبنان و القاهره
اعتقد ان الامارات لو انها ركزت و طورت جامعاتها نفسها شوي تجد يها بديل و احتوت خريجين الجامعات الاجنبيه لوضعت لنفسها مكانه هي بدايتها كانت كذلك لكن مع الظروف الاقتصاديه الصعبه اثرت على تطورها كثير ذهبو و نظرا لهذه الظروف رجعو لبلدهم الاجنبي لوجود الضمان الاجتماعي الذي لا تقدمه الدول العربيه لا لمواطنيها ولا للمقيمين معك حق ضعف الإمكانيات المادية هو مايجعل شبابنا لاتفكر بالعودة وأنا معك بأن الإمارات من الممكن أن يكون لها دور فعال بإنشاء هذه الجامعة التي نحلم بها هذا دورهم انهم يبداو بوضع الاساس صعب مع المحسوبيات و الواسطات و مع عقده الخواجه الله المستعان صدقيني الطريق صحيح صعب ولكنه ليس مستحيل انا ايضا اجد انكم لو استفدتم من مساله التجنس خاصه ان السوريين يسمع لهم بحمل جنسيتين و انت على وشك الولاده هل ستلديه حيث تقيمين الان بالأساس أنا أحمل جنسية أوربية وزوجي وأبنائي حتى سحاب لديها الجنسية الألمانية بجانب الجنسية الأخرى لذلك لم تكن الجنسية أحد الأمور التي نفكر بها في غربتنا انا معك في نقطه انك تقيمين الان ببلد عربي حتى يتاسس الاطفال على الدين و اللغه العربيه السليمه و النقيه من منابعها لكن لمرحله معينه حتىما يضيع عليهم فرصه تعلم لغه ثانيه و شهاده في تخصص علمي لاأجد فيها ضياع على العكس تماما باتت المدراس الخاصة الآن ولو إنها تمتص الراتب ولكنها باتت بمناهج إنكليزية قوية أنقذتنا من المدارس الأنترناشيونال وصعوبة الموازنة فيها بين العربي والإنجليزي أما الآن فعمر لديه منهج قوي لغويا وعلى الصعيد العربي أيضا أما الشهادة فهي ماأحلم أن أجده هنا في الآراضي السعودية حتى لاأضطر يوما أن أرسل ابني للخارج اعتقد هذا ملخص ما يجب ان يقوم عليه اعلامنا الاسلامي و متابعه المبدعين الان بلمهجر و استخلاص الدروس و العبر و ربط ما بين القديم و الحاضر عندها نجد النقطه التي نبدا بها حيث انتهى الاخرون |
|
فأنا هنا بصدد وجود مرفهات إسلامية قد يحتاجها الإنسان بين الفينة
|
|
حقيقة أختي أنا ليس لدي مشكلة مع مشروع إعلامي إسلامي لكن ردي لم يكن من مبدأ معادي لمشروع إعلامي إسلامي رد كان على أساس هذه النقطه و محتوى الموضوع الذي حمل في أكثر أجزائه ترسيخ هذه الفكره وحقيقة لم أستطع فهم أو على الأقل ربط الأسطر الاخيره بالموضوع مع الفكره التي إعتقدتها أنا هي أساس موضوعك و هي كما إتضح لي ( المرفهات الإسلاميه ) و بكل صراحة أقو لك حصل لدي تضارب بين واقعنا و إحتياجاتنا و بين متطلباتك في الموضوع و كان ردي هو التخلي عن فكر مشروع ( إبداع فكري إعلامي ترفيهي إسلامي ) إلى إبداع فكري متكامل يبدأ بإنتاج العقول و معالجة الهموم الفعليه و لكن بعد مداخلتك فهمت أنك تطرقت لجانب و أردتي بـ أسطرك الأخيرة أن يتم التطرق لبقية الأفكار الإبداعية وفق مفهوم إسلامي و سأكمل الحوار و المشاركة غداً بإذن الله لأن الموضوع مهم جداً و شمولي أكثر مما صوره لي عقلي البسيط |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|