تناقض !!!ليه تبين تلفتين الانظار ولا ايش؟؟؟؟
موب فاهمه تكتبين مواضيع من فضاوه ولا ايش
برررب<<<<<<<تضييع وقت

__________________
ليتني اقدر ارد الي رحل

وما تسوين شي يغضب ربك خروجك مع الشاب اكبر غلط وحرااام
شوفو ايش كاتبه ما اسوي شي يغضب ربي

__________________
ليتني اقدر ارد الي رحل

اخواتي شو هستفيد من الفات نضر ماراح اتستفيد شئ انا كل الي قلت صح وما كدبت عليكم فاهمين بس احب افضفض عليكم وتنصحوني شو اسوي.انا من المغرب. انا بقصد عيب اني مافيني عيب خلقي الحمد لله مو علشان اغتصاب ده اكيد اكبر عيب وقعت فيه وما اقدر اصارح حد من عيلتي بس اصدقائ هم الي عارفين .وانا عايزة ابدا من جديد واكون زوجة محترمة ارجو فهمي يا اخواتي

انا بحكي على الان اني الحمد لله التزمت وما بعمل شئ يغض ربنا مو متل قبل كنت فتاة طائشة جدا

يا اختي الي الي فاات ماات ابدي من جديد

شروق الظلام

امر الزواج بيد رب العالمين وحده لاشريك له

وانتي لساتك صغيرة عمرك 23 سنة حاولي انك تعملي وتشتغلي على نفسك وعلى تطويرها

وبنفس الوقت ادعي ربي انه يرزقك بالزوج الصالح الي يخاف الله فيك

ولاتنتظري تعرفي اراء ونظرة الناس فيك

وايش فيها لو كنتي عزباء إلى الآن لاعيب ولاحرام

وصدقيني مو كل متزوجه عايشة مرتاحه

الله يوفقك ويرزقك بالزوج الصالح يارب

وش تبين بالظبط نجيب لك عريس؟؟ ادعى الله ان يجبر كسرك
وتراك لسه صغيرة

__________________

مو هيك انا ما بقول لكم تلاقو الي عريس انا بس فضفضت عليكم والي جوايا علشان تنصحوني وتفيدوني

ادعي ربك ونصيبك لسه ما جا وتوك صغيره

الله يسعدك ويرزقك بابن الحلال

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/شروق الظلام حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

نحن ننصح فتياتنا دائماً بإظهار ما وهبهن الوهاب من جمال وكرم أخلاق في مجامع الصالحات، فلكل واحدة منهن أخ وابن أو محرم، يبحث عن الفاضلات من أمثالك، كما أرجو أن تكون الفتاة إيجابية في تعاملها مع من حولها، ومتفائلة حسن الظن بالمسلمين والمسلمات، وإذا طرق الباب طارق فاجعلي الدين والأخلاق أساس النظر إليه، ولا تركزي بعد ذلك على السلبيات، فإن الدين يصلح الخلل والنقص، وقد أحسن من قال:

وكل عيب فإن الدين يجبره *** وما لكسر قناة الدين جبران

ولا يخفى عليك أن السعادة ليست في المال ولا في الوظائف، ولا في الأفراح ولا في وجود الأولاد، ولكن السعادة هي نبع النفوس المؤمنة بالله الراضية بقضائه وقدره، والحريصة على ذكره وشكره وحسن عبادته، وأن هذه الأشياء التي يجري الناس خلفها ما هي إلى زينات وديكورات لا تأتي بالسعادة، ولكنها قد تزيد السعيد فرحاً ومرحاً، وتسهل عليه بعض صعوبات الحياة، كما أن نعم الله مقسمة، فهذه تعطى الوظيفة، وتلك تعطى المال، وثالثة يعطيها الله الزوج ويحرمها المال والولد، وهكذا... والسعيدة هي التي تتعرف على نعم الله عليها فتؤدي شكرها، والغافلة الشقية تنظر إلى ما في أيدي الناس فتتضجر وتحزن، وبالشكر تزيد النعم وتثبت، قال تعالى: {وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ }.

وهذه وصيتي لك بتقوى الله ثم بكثرة اللجوء إليه، ونسأل الله أن يقدر لك الخير ثم يرضيك به، وبالله التوفيق والسداد.