عندما تحدث الخيانه كفانا الله واياك شرها. تبعاتها لاتخرج من امرين, إما تبلد احساس وعدم اهتمام من هول الصدمه تدوم لسنوات أو الشك في كل شيء.
حالة زوجك لاتخرج من أحد الأمرين, الأول انها استوت معه الدنيا بالعامي "ماعاد تفرق معه" لأنه حط ثقته في طليقته اللي يحبها وانصدم ولاعاد يهتم.
وممكن يراجع اخطائه معها ويحاول يتفاداها معك لأن "بعض" الأزواج هم من يدفع الزوجه للخيانه من دون قصد اما بالشك المستمر او الإهمال!
أي انسان مطلق يحاول قدر الإمكان تلافي اخطاء زواجه السابق
الأمر الثاني انه "قد" يقوم بمراقبتك من حيث لاتعلمين, بفضل التكنولوجيا الآن باستطاعته ان يعرف كل حرف تكتبيه على الكمبيوتر وكل ملف تقومي بفتحه من دون تواجده بالبيت. كل مافي الأمر ملف بسيط يقوم بانزاله على كمبيوترك يقوم بارسال كل شيء على ايميله ونفس الشيء بالنسبه للجوال.
خلاصة قولي, أياّ كان اسلوبه معك سواء بالإكتراث بما تفعليه ام لا , احمدي الله على كل شيء وقومي باحتوائه خصوصا انه جريح وهذا الجرح يتطلب "دهراً" كي يزول,
دعواتي لك بالتوفيق