سبحان الله
وأنا ينرفزني الرد القاصر
أي فضيحة وأي هتك ستر اللي تتكلم عنه
هو اللي تكلم وفضح نفسه ومن حقي أبرر وأدافع عن سمعتي ولو ابغى ارد أو افضحه فضحته من قبل الطلاق

أتمنى تلتزم بمحاور النقاش وتبتعد عن الردود القاصرة حتى لا تتنرفز وتنرفز غيرك معاك

افضحيه مثل ما تشاااااااااااااااااااااائين. خلاص؟ و الله غريبة !

__________________
الحمد لله

الأخت الكريمة/سنا نجمة
-حاولي إصلاح حياتك وتطويرها، وحل مشاكلك معه داخل إطار البيت.
:::
الأخت الكريمة/بنت الحكمي
-أعجبتني هذه العبارة (طبعا الخلافات الزوجيه ككل لما تنحل بوقتها وتتناقش بوقتها أفضل حتى ماتكبر ولا تطور وتسبب فجوة عميقه في جدار الزوجية ويصعب ردمها في المستقبل و مايبقى لها أثر في النفوس .).
-أصلح الله أولادك.
-بعض الناس –هداهم الله-يبحثون عن الأخبار عند الأطفال بحسن نية أو بعدمها؛ لعلمهم بصدق الأطفال وعفويتهم في الحديث. لكن الآباء والأمهات الأذكياء يربون في أولادهم حفظ الكلام.
:::
الأخت الكريمة/جبار حبك
-شكراً للتعليق.
:::
الأخت الكريمة/رواء الإيمان

:::
الأخت الكريمة/حلم الواقع
-صدقت، هي غيبة ونميمة في آن واحد.
-أنا كذلك أكره هاتين الحاجتين.
:::
الأخ الكريم/TUNISIAN
-اهدأ يا رجل.
-إنه انفعال النساء السريع.

انا نفس حالتك بحياتي ماشكيت اهلي ربووني كداا
لاكن في مثل حالتي الحين وانه يتبلااء علي الله حسيبه والي مايعرف عني شيء يقراء قصتي بالاول ..

حياك الله اخي الكريم

المرأه بطبيعتها تحب الحديث عن زوجها وأولادها وبيتها اكثر من الرجل ودليل ذلك شرعي ونفسي واجتماعي

اما الشرعي فقول حبيبنا عليه السلام (تكثرن الشكايه وتكفرن العشير ) وفي لفظ (تكثر اللعن ) والشكايه هي الشكاوي واللعن هو السب والعشير هو الزوج وكفره جحد احسانه وذكر مثالبه وعيوبه واذا جمعت بين الالفاظ الثلاثه وجدت ان الشكايه من الزوج وذمه ودفن ايجابيته هو (شان نسوي ) بامتياز ورسولنا لم يأمر بتعديله وانما امر بتطهيره بالصدقه والاستغفار مما يدل على انه طبع غالب قاهر حتمي يصعب قلعه

اما النفسي فقد قالو ان المرأه تفصيليه والرجل اجمالي والمرأه ثرثاره والرجل صموت وعلة ذلك ان تدريب الرضيع على اللغه وشحن قاموسه اللغوي يحتاج الى ثرثار يكثر الكلام ثم ان المرأه عاطفيه بدرجه اكبر من الرجل (والرجل عاطفي ايضا ) والعاطفي كثير الكلام لان المشاعر لابد لها من (اخراج ) وهي غالبه

اما الاجتماعي فالمعروف عند كافة الشعوب ان المرأه كثيره الكلام وخصوصا في بيتها وزوجها ولو فتشت في الكتب الدينيه عند كافه شعوب الارض لوجدت ذلك بل هو في اللاشعور الجمعي لشعوب الارض

وهي تحب من يسمع لا من يحل وغايه امرها (ان تتكلم ) فيبرد خاطرها وتعتقد ان الحل هو (الكلام )

واذا قلنا وقررنا ان هذا طبعا وعادة جبليه فليس لنا الا (التعايش ) و (التكيف ) مع هذه الخصله ونقول كما قال الحكيم ( لايهمني من يتكلم انما يخيفني من يعمل ويفعل ) وعليه فلاحرج ولا مشكله من ان تشكو وتأن وتتكلم في زوجها ولكن اين الاذن العاقله التي تعرف انها تذمه في ساعه وتمدحه في ساعه اخري حتي انني في هذ المنتدي زوجه تشكو زوجها وافتتحت رسالتها بمدحه ثم سيل من الذم ثم ختمت بمدح وفي هذ يقول محمد المهدي في كتابه صحة المرأه النفسيه ( ان المرأه كائن متقلب عاطفي ويعيش الازدوج العاطفي في لحظه واحده وضرب مثال بحب الرضيع ثم ضربه حين يعض الثدي ثم حبه ) وعلي هذا فاني اري ان نتعايش مع هذه الصفه ونقبلها كجزء من النسيج النفسي للمرأه وربنا يقول ( ولهم فيها ازوج مطهره ) ومن التطهير تطهير اللسان وبذا تميزت نساء الاخره عن نساء الدنيا والعرب تقول (من اراد ان يطاع فليأمر بالمستطاع)

ولك خالص شكري واحترامي

أخي الفاضل البليغ موضو عك جميل جدا
مثل عاداتك دائما معودنا على المواضيع الجميلة التي تخص المتزوجين
ودائما أنا أستفيد منها حتى لو لم أشارك فيها أنا دائما متابعة لمواضيعك فجزاك الله خيرا على ماتقدم من مواضيع نافعة وهادفه وفيها من الخير والمنفعة الكثير
بالنسبة لموضوعك الحالي أنا من وجهة نظري أشوف
إن الزوجات يختلفون في

طباعهم فتجد منهم من تكون صامتة وكتومة بشأن أمور

حياتها وصابرة ومحتسبة و فيه من تفضفض منهم بس بحدود المعقول وفيه زوجات ماترتاح

حتى تفرط السبحة و تفش غلها
وتطلع كل إللي في قلبها على

زوجها زين وشين يعني كل زوجه وطبعها فيه بعض الزوجات الله يهديهم إذا حصلت بينها و بين زوجها مشكلة و قال لها كلام تقوم تفسر كلامه
خاطئة على حسب رغبتها وما قال كذا إلا إنه يقصد كذا وماسوى كذا إلا علشان كذا ولوراحت لأهلها وتشكت لهم من زوجها تجلس تقول قال كذا وكان يقصد بها الشئ الفلاني سوى كذا كان قاصد فيه كذا يعني تفسر بعض الأمور بطرق أخرى وأهلها إذا لم يكونوا من الناس الواعين والفاهمين قاموا زادو الطين بله و شعللوها ولما زوجها يجي لها يبغى ياخذها لبيتها يطلعوا له أهلها أنت فيك وفيك وزوجتك قالت إنك سويت كذا وقلت كذا
وكان قصدك كذا و يسمعونه كلام يسم البدن و يتأزم الوضع بين أهلها وزوجها
و يمكن تصير بينهم شحناء و بغضاء في ما بعد إذا كانوا من النوعية إللي ماتنسى .

أما إذا كان أهلها ناس محترمين وعقال فما راح يتكلمون على زوجها ولا يناقشوه لا كن قد تتغير نظرتهم لزوجها إذا صدقوا كلام بنتهم وراح تهتز صورته عندهم .

فالحقيقة أنا ما أنصح أي زوجة
بأن تفضح زوجها عند أهلها بالذات إذا كانت مشاكلهم عادية ومافيها أي ضرر على نفسيتها أو حياتها لأن الزوجة هي مستودع أسرار زوجها هي خزانة كل أسرار حياته نحن إذا لاحظنا جيدا تجد بعض الأزواج يبوح بأسرار طفولته ومراهقته وشبابه لزوجته التي هي شريكة حياته حتى وإن كانت هناك فيها بعض الأمور الخافية في حياته لايعلمها سواه طيب إذا زوجته فضحة عيو به ونشرت غسيله قدام أهلها

وقدام الناس كيف عاد بيأمن لها أسراره و بيرتاح لها و بيقول لها عن الأشياء إللي تحصل معاه لأنها زوجة غير جديرة بالثقة في وجهة نظره مايشوفها تستحق أن يودع أسراره عندها لأنها قد تستخدمها ضده في أي خلاف ينشأ بينهم وبتفضحه بعد ما الله ستر عليه وبيتكتم على جميع أموره الخاصة منها بشرها وخيرها و زوجته ما عاد راح تقدر ترجع ثقته فيها بسهوله
أنا من وجهة نظري أشوف إن إذا المسأله بين الزوجين ليست بكبيره فالأفضل إن كل زوجة تحفظ عيوب زوجها وزلاته وماتفضحه لأنها إذا فضحة زوجها فضحت نفسها وهما لبعضهم ستر وغطاء وإذا تصالحوا مع بعض فهي راح تنسى هفوات زوجها بس أهلها وإللي حولها ماراح ينسوا الكلام إللي قالته زوجته عنه وراح يظل عالق في ذا كرتهم للأبد حتى لو حياتها زانت معاه في المستقبل لابد وأن يأتي لها وهي ناسية حتى الكلام إللي قالته بحق زوجها في ما مضى في وقت غضب من يقول لها أشوفك صرتي مرتاحة ومبسوطه بحياتك كيف زوجك معاك تغير ولا باقي يسوي كذا وكذا مثل ماقلتي لنا في المرة السابقه مثلا باقي يضربك باقي يحرمك الطلعات باقي يقول لك كذا وكذا باقي بخيل معاك يعني أي عيب تقوله في حق زوجها عند أي شخص تلاقيهم حافظين سيئات زوجها وناسين حسناته أحيانا يوجهون لزوجه كلام عن زوجها يحرجها وهي جالسه بينهم وتبقى تتمنى في نفسها إنها ماقالت كذا عن زوجها قدامهم .

أنا أتفق معاها إذا كان زوجها مدمن مخدرات أو تارك لصلاة أو مايقوم بحقوقها الواجبة عليه أو يخونها مع النساء إذا إذا وأشدد على كلمة إذا حاولت فيه وحاولت ولم تستطع إصلاحه وتغيره فيحق لها أن تذهب لأهلها وتشتكي بالسلوك إللي معذبها وقاهرها منه .

أما إذا كان فيه مشاكل صغيره وغير مؤثرة في حياتهم بإمكانها الجلوس معاه ومناقشتها كرارا ومرارا وتحاول إصلاحها معاه قدر المستطاع هناك بعض الزوجات بعد زواجهم تظهر لهم عيوب في أزواجهم لأن مافيه أحد كامل مافيه عيوب غير الله عز وجل له الكمال وحده

قد تكتشف إنه عند زوجها سلوكيات خاطئة وعيوب كانت خافية عنها قبل الزواج وبعد الزواج يسقط القناع قد يكون زوجها مدخن أو يتعاطى الممنوعات أو مهمل في واجباته أو لايهتم في دينه من صلاة وصيام وغيرها ولايهتم في لبسة ونظافته الشخصية لسانه بذئ و بخيل يسهر خار ج البيت لأوقات متأخرة يكسب مال حرام مصاب بمرض الغيرة والشك وعصبي وله علاقات مع أخريات
فهناك بعض الأمور يمكن حلها في ما بينهم بالنقاش والتفاهم عليها لاكن إذا كانت المشكلة إللي بينهم بسيطة بس الزوجة راحت لأهلها بسببها وجلست تشكي على أهلها هاذا رجل مافيه خير يجلس على المواقع المحرمة ويناظر الحرام ومايهتم بنفسه ولا نظافته وبخيل وكذاب و فيه وفيه إلى آخره وللأسف بعض الزوجات تدري عن زلات سابقه لزوجها في حياته ويكون قد تركها وتاب منها و لا كن عندها علمها فترو ح وتفضحه وتطلع سمعته وتحرجه قدام أهلها وقدام الناس وهو قد تركها وتاب منها يعني تكشف المستور وهاذا أ كبر غلط تسويه الزوجة في حياتها وتتسبب في جر ح كرامة زوجها
وكبريائه وبتنعدم الثقة بينها وبين زوجها وإللي تكلمت عندهم زوجته راح ينظرون لزوجها نظرة إزدراء وإحتقار ويعاملونه بدون إحترام .

أنا بالنسبة لي شخصيا لي حدود 21 سنة متزوجة والحمدالله من فضل الله ماعمري جبت طاري لأبو عيالي بشينه ليس مدحا في نفسي ولاكنها حقيقة لدرجة إن واحد من إخواني مرة قال لي يمزح معي يفلانة شكلي بموت وأنا ماقد شفتك تشتكي من فلان ولا راح تجينا زعلانه منه ومرة أخرى وحدة من أخوات زوجي تركت أولادي عندها ورحت مشوار وجلست تسأل عيالي تقول لهم كيف أبوكم وأمكم يتزاعلوا ويتخاصموا في بيتكم أبوكم قد شفتوه ضرب أمكم أو صيح عليها أو سبهاولعنها طبعا الحمدالله إن أولادي متربين وقال لها ولدي الكبير لا أبد أبوي وأمي يحبون بعض وما يتزاعلوا بس أنتي ليش تسألي هاذي الأسئلة الغريبه ولما رجعت عيالي قالوا لي بالسالفة وأنا واجهتها في البداية أنكرت ورجعت أعترفت وقالت أنا كنت أمز ح معاهم وأختبرهم أنا طنشت وتركتها وماعاد فتشت ورا السالفة
وهاذا لايعني إن زوجي وأنا خالين من العيوب بل فينا ما الله به عليم ولا كنا أنا وزوجي متفقين قدام أهلي وقدام أهله ما نبين لهم إن بيننا مشاكل أبد ونعيش قدامهم طبيعين بدون مايحسوا بخلافاتنا دائما نحل مشاكلنا بأنفسنا ولانخرجها لخارج المنزل وهاذا أفضل شئ علشان الحياة الزوجية تسير بكل نجاح .

أخي الكريم طولت عليك وعلى الأعضاء الكرام فالعذر منكم والسموحة وجزاك الله خير وبارك الله فيك وحفظك الله وحفظ لك أسرتك من كل مكروه .

__________________
جمال العقل بالفكر
وجمال اللسان بالصمت
وجمال الحال بالإستقامة
وجمال الكلام بالصدق




اشهد ان لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله

اكره شيئين في الخلافات الزوجيه
1_نشر الغسيل والكلام عن الزوج عند الاهل والاقارب والصديقات او العكس
2_ الذهاب الى بيت الاهل او طرد الزوجه عند اي خلاف
لانه فعلا لا يجدي نفعا لان الكلام عن الاخر بالسوء يعد نميمه وفضح لا ترضينها لنفسك فما بالك بزوجك وحبيبك ولن تجدي معها اي حل غير التنفيس والذي لا يلبث الا ان ينقلب ندم على اخراج الخلافات من دائره الزوجين

أهلا بك أخي البليغ..
1) ما الفائدة النفسية والاجتماعية التي تجنيها الزوجة من هذا التصرف،
ومن نشر الغسيل أمام الملأ؟

أي امرأة لديها مشكلة كبيرة .. أو تشعر بكبت وضيق.. تحتاج للتنفيس والفضفصة..
وهناك عدة طرق.. البكاء _ الحديث مع صديقة تثق بها_ الحوار مع صاحب المشكلة
إذا .. نعم هناك فائدة نفسية.. حتى ترجع لتوازنها الطبيعي

أما نشر الغسيل مثلما ذكرت.. فهي صفة لا تتصف بها كل النساء ..
وإن ذهبت امرأة لأهلها و طلبت المساعدة.. فهي تريد حل
إلا إذا كانت لديها ( عادة ) أن تخبرهم كل صغيرة وكبيرة .. فهذا أكيد تصرف خاطيء

2) الأضرار الناتجة من هذا التصرف بعد صلحها مع زوجها؟

الأضرار.. بينها وبين زوجها لا يوجد.. ولكن بين زوجها و أهلها
ربما يتصرفون بشكل طبيعي .. ولكن دائماً سيتذكرون هذه المواقف

3) نظرة النساء لها مستقبلاً بعد صلحها مع زوجها أو طلاقها؟

سيكون لديهم الطابع السلبي لحياتها الزوجية.. أو ستحظى بشفقة البعض
أو تزيد من حقد بعض النساء على الرجال هههههه .. صدقني تصير


4) هل تستمع الزوجة بهذه الأحاديث؟

لا يوجد شخص يستمع بمشاكله .. وإنما هي مشاركة وفضفضة
لانها ستحظى بإهتمام ومواساة أهلها .. وبعض الدعوات

5) الفوائد التي وجدتها من الناس بعد أحاديثها تلك؟

من الناس؟؟؟ لا أفضل أبدا أن تتحدث أمام كل من هب ودب
وإذا كانت تحتاج فعلا للمساعدة تختار شخص تثق به حتى تجني الفائدة


6) كيفية التصرف في حالة معرفة الزوج بهذه الأحاديث؟

هناك أزواج يتكلمون عن حياتهم الخاصة أكثر من النساء ..!!
الصبر و حل المشاكل داخل المنزل هو الأفضل ..
و اختيار الشخص المناسب للمساعدة وقت الشدة

__________________

>> لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين <<

السلام عليكم

استشاري اجتماعي نصح زوجة ان تخبر والدتها بقليل لا يضر من مشاكلها مع زوجها حتى تكسبها

لانها كانت تشكو من معاملة والدتها وأنها لا تحب طريقتها في إدارة حياتها الزوجية

ومن ضمن هذه الادارة كتمان طبيعة علاقتها بزوجها وعدم ذكره الا بالخير

الأخ الكريم/نهار التجديد
-تعجبني ردودك.
-مشاركتك قيمة، ولا أجد ما أضيف عليها.
:::
الأخت الكريمة/ماريا
-نعم! هو شعور لحظي بالارتياح، وعندما يتم التفريغ يأتي الندم عادة بعد ذلك.
-نعم! بعض الأحاديث النسائية تقود إلى ذلك.
:::
الأخت الكريمة/تهاني
-المشاكل الكبيرة جداً لا بأس بالحديث عنها بغرض الإصلاح.
-اختيار الشخص المناسب لطلب رأيه مسألة بالغة الأهمية، وليس لكل من هبّ ودبّ.
:::
الأخت الكريمة/بيتا
-لا أجد والله أي رد أضيفه بعد مشاركتك.
-مشاركة قيمة جداً تدل على النضج، وتجربة الحياة الزوجية.
:::
الأخت الكريمة/موهبة الكويت
-شكراً للتعليق.
-ضبّطي علاقتك مع أم زوجك.
:::
الأخت الكريمة/رواء الإيمان
-إذن مع الطلاق قررت اختيار مبدأ (عليّ وعلى أعدائي).
-أسأل الله أن يعوضك خيراً.
:::
الأخ الكريم/عمران
-أولاً أنا أبدي إعجابي بكتاباتك ومواضيعك الرزينة.
-صدقت! لا بد لنا من التعايش والتكيف مع الأمور الفطرية التي يصعب أو لا يمكن تغييرها.
-أحسنت، وأضمّ صوتي إلى صوتك قائلاً..أين الأذن العاقلة؟!
-نعم! إنه التقلب العاطفي يفعل دوره. وقد لاحظت هذا الشيء كثيراً في المواضيع فتكون البداية أو النهاية أو وسط الموضوع مختلف. إنه يا أخي البحث عن خيط الكلام ممزوجاً بالتقلب العاطفي.
-مشاركتك رائعة جداً، ومهمة في فائدتها.
:::
الأخت الكريمة/قلبي حنون
-من مفسدات البيوت إخبار الأهل بكل صغيرة وكبيرة.
-بعد الصلح عادة تعود المياه إلى مجراها، لكن الأهل ربما يبقى الأمر عالقاً بأذهانهم.
:::
الأخت الكريمة/بنت الحكمي
-المشكلة في (فرط السبحة). إنها الفضائح بعينها.
-قلة الوعي أو عدمه عند الأهل يعد مصيبة في بعض الأحيان.
-أحترم الأهل الذين يملكون الوعي العالي خصوصاً الوالدين.
-أسأل الله أن يصلح حياتك مع زوجك، وأن يديم عليكما النعم.
-جميل تصرف مع من سألت أولادك.
-اغرسي في أولادك حفظ الأسرار. مثلاً: علميهم كلمة لا أدري إن سألهم أحد عن شيء خاص.
:::
الأخت الكريمة/رسيل
-أحترم رأي ذاك الرجل؛ لأنه نظر للأمر من باب تهدئة أم الزوجة بإخبارها بأقل القليل حتى تشبع روحها النهمة لمعرفة الأخبار.
-الأفضل الكتمان بشكل عام، وإن استلزم الأمر فالإخبار بقليل جداً لا يؤثر.