|
الأكشن اللي بعيد عن العلاقة الحميمة هو الملح والفلفل
.. من رأيي تروحي تسأليه عن معنى كلامه واذا مو متذكر تفتحي له صوتك : وتفتحي له محضر وتعمليها ملح وبهار وفلفل حار .. واذا انتهيتوا قولي له ترى حبي هذا أنا أعطيتك أكشن :14: ولا يصير خاطرك الا طيب وكل ما يجي ببالك أكشن انت بس أشر وانا بالخدمة ![]() لا تسويها ... ترى أمزح الله يهنيكم .. لا تكبريها وهي صغيره .. لاحقين على الأكشن حبيبتي |

|
عزيزتي
لا تكلفين نفسك فوق طاقتها .. اذا الاكشن الي يقصده المشاكل او الزعل .. فهالاشياء تجي لحالها والناس تحاول تتجنبها مو تدورها !! وتبين تعرفين اذا يقصد شي ثاني .. انتظري وافتحي الموضوع وجيبيها بشكل غير مباشر .. غير مباشر انتبهي .. بشكل عام .. |
|
ربما سمع بمقولة ان الحب يبدأ
بالتشابة ويدوم بالإختلاف , والإختلاف يقصد به هنا " الميولات والهوايات " على كل حال , لايوجد رأي صحيح 100% فكل مجتمهد رأية يخضع لـ الزمان والمكان الذي عاش به ولــ ثقافته وكمية المعلومات التي يملكها عن كل شئ حوله وانا اجزم ان زوجك لم يكن يفكر بالأمر بجدية , وانما سمعها من بعض الناس ولم يعلم ما القصد الحقيقي منها لاتعطي الأمر اكبر من حجمه , انتِ في نعمة اشكري الله عليها وفقكِ الله ، |
|
سكت شوي ,, وقال بس يقولون هالشي مب زين !
قلت شلون مب زين قال انه ما يصير فيه اكشن وو ماعرف شلون يعبر بس انا فهمتها |
|
بما أنه قال ( يقولون ) ولم يعرف يعبر عن الفكرة فذلك يعني أنها لا تعبر عنه و ليست قناعته كل ما عليك بما أنك سعيدة و مرتاحه للوضع و هو أيضاً فرسخي فكرته و قناعته الاساسية أن تشابه الأطباع هو مصدر الراحة و السعاة بيننا و المشكلة ليست في كون الإختلاف أو التشابه ( هو مصدر الراحة و الأكشن و السعادة بين الزوجين ) المشكلة في أن كل من يتبنى احدى الفكرتين يريد أن يفرض على الآخر ( فكرته ) لأنه يرى أنه حقق السعادة و الراحة و الأكشن بهذه الطريقة مع أنه ممكن الآخرى أيضاً سعيد بالفكرة التي تبناها و الطريقة التي استخدمها و تحدث الإشكالية متى ما تبنى أحدهما رأي الآخرى و عاش كلاً منهما بشخصية الآخر هنا يحدث الخلل ويفقدون الراحة و السعادة والأكشن لتصبح تعب و تعاسة و فلم رعب |
|
الكلام جدا مريح
لكن كلامك الاخير اوقات المرأة تظطر تتبنى افكار زوجها علشان تقتنع وتسعد لانه خلافها لهالشي وعدم قناعتها راح يضعها في حياة متشتته بين رايها اللي لا يمكن يمشي او يقتنع فيه وبين فكرتها وتحصل مشاكل ويصير عناد وووو الخ من التوتر في العلاقة فالافضل بما انه مايغير من الحياة للأسوا وانه راح يسعده وبذلك راح يسعدها اكثر انها تتبناها ومع الوقت راح تقتنع فيها وهو راح يرتاح وممكن مع الوقت يتغير ,, يمكن ناس تقول هذا ضعف لكن انا ما ارى هالشي ولا اشوف فيه عيب او خلل ,, |

|
في هذه النقطة تحديداً المسالة ليست لها علاقة بضعف أو عيب أو خلل لأن هناك فرق أختي بين أن نعيش بشخصية ليست شخصيتنا و بين أن نقدم تنازلات تجاه رأي أو قناعه ما في أمور حياتيه مختلفه فمثلاً في الأولى لو كانت شخصية فلانه من الناس مرحة و لكن اختارت أن تكون رسميه و متحفظة لأن زوجها رسمي ومتحفظ هنا سيحدث خلل و ذوبان لشخصيتها و ستكون تعيسه ومخنوقه لأنها لا تعبر عن نفسها و شخصيتها حتى في مساألة الشخصية هناك شعره بسيطه بين الذوبان و فرض الشخصية بالقوة بمعنى أن لا نفرض شخصيتنا على الآخر و لا نذيب شخصيتنا نحدث توازن بحيث لا نلغي شخصية الآخر و يحدث الإندماج و نصل لشعور الارتياح ( لا أعلم هل وصلت فكرتي أو لا ) و بالنسبة للثانية تقديم تنازل تجاه رأي ما أو قناعة معينة يعتبر مرونه و ذكاء ونتائجه ايجابية أنا مؤمن أنه لا يوجد قناعات ثابته لأن كل شيء متغير في الحياة ( لا ثابت إلا الكتاب و السنة ) ورغم ذلك يواكب متغيرات الحياة و لا يوجد رأي صائب و رأي أصوب بما أنه يحقق المراد فهو صائب و صائب لكن نحن نحب نجمل آرائنا و نحميها وكما قلت بما أنه يسعده و يسعدها أكثر فما الذي يجعلنا نتمسك بآراءنا و قناعتنا و نتعنت فيها أي شيء نفعله ونتمسك به نريد أن نحقق به السعادة فإذا لم يحقق لنا السعادة فلماذا نفعله و نتمسك به ![]() و لو فكر أي انسان بسيط لو جد أن الشخص المرن و الذكي هو فعلاً من يسير الأمور و لكن بطريقة تجعل الطرفين سعيد بل أكثر سعادة و حاب أوضح أن ما تحدثت عنه الآن يختلف عن ما تحدثت عنه في ردي الأول لأن في ردي الأول لم أتحدث عنك و عن زوجك بل عن زوجك ( والذين يقولون ) بمعنى عن طرف آخر ليس ( أنت و زوجك ) طرف يريد تحديد مصدر السعادة و الراحة في علاقتكما مع أنه ليس طرف فيها مجرد أنه وجد راجته و سعادته في علاقته الخاصة بطريقة مختلفة عن طريقتك ( أنت و زجك ) |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|