فيونة أختي تشبه قصتها ولكن بوجود فوارق بسيطة ، ورضيت لها الطلاق وطلقناها رغم عن أنفة وهي الآن مستريحة عندنا ومعززة ومكرمة وتحمد الله مئة ألف مرة بأنها تطلقت منة ، وللمعلومية لديها بنت 17 سنة وأبن 15 سنة ، وهم ماشاءالله تبارك الرحمن متفوقين في دراستهم ومتربين عندنا أحسن تربية ، ولم نقصر معهم أبداً ، وكان طلاقها منذ 16 عشر سنة أي قبل ولادة أبنها ، ووالله وتالله لم يجلب لهم حتى الآن المصروف أو الغذاء ، فهل هذا الزوج كفؤ بأن تكون له زوجة وأبناء ؟ خسئ والله العظيم
__________________
استغفر الله واتوب إليه