الزوجة لاتحدث زوجها عن ماضيها وذكرياتها جميلها وقبيحها

الا اذا شعرت ان له قلب حنون عليها قد يكون حديثها سذاجة منها

لكن تاكد بانها لو لم تكن تحبك مطمئنه اليك ماحدثتك

فلا تطعن قلبها المحب وتجعل حديثها العفوي حسرة وندامة عليها

حادثته قبل ان ترتبط معها بعقد شرعي وان كنت خطبتها
فهذا يعتبر ماضي دعه وشانه ولاتحاسبها عليه

من يوم دخلت بيتك وهي نعم الزوجة الا يشفع لها هذا
اما عن ارسالها الصور فيدل على تهورها واندفاعها

وكان تصرفك ممتاز عندما رفضت منها مثل هذه الصور
حتى لاتسقط من عينك
فيالتك استخدمت نفس الاسلوب معها عندما رايتها تتحدث عن ماضيها
ليتك منعتها وقلت هذا ماضي ليس لي علاقه به فتوقفي

الجرأه مع الخاطب مب شرط تعني ان الوحده لها علاقه...

هذا كلامي انا و بنت و انا ابصم بالمليون عليه...

كلام دانه رائع... و لا تسأل واااايد... و هي زوجتك و تابت الى الله عزوجل فليش الحين تعيش نفسك في دوامه...

انا مب فاهمه السؤال عن الماضي شو فايدته....

اخي ملك الحب والهوى
الله يكون في عونك







اخوك هذا من ابيك
ام شقيقك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟

مشكورين اخواني عالمساعده
بس يا أخوان انا ابي اعرف هل كانوا يتكلمون في الامور الجنسيه او لا
اذا لا فأنا عفيت عنها وبنسى
اذا نعم طلاق على طول حتى لو تابت
بتقولون ليه تشك فيها كذا لأني اعرف اخوي وعلاقاته مع البنات وشفت مره من المرات رسالة لصديقته كله جنس وقلة حياء وياما نصحته مادريت ان زوجتي من ضمن البنات اللي يكلمهم
مع العلم انه كان توه بالمراهقه وقت ماكان يكلم زوجتي وعلى كلام زوجتي انه كلام كله عفوي بس وش يضمن لي انها تلعب علي وقالت خلني اصارحه عشان مايسمع من هنا والا هنا

كيف أتحقق من الشيء هذا بدون ما أظلمها واتندم اني اتهمتها ؟

الإنسان يخفي الأمور المريبة في حياته لو أن في ماضيها مايريب لاسمح الله لأخفته ولأظهرت لك أنها (قطة مغمضة كما نقول ) وبالغت في ذلك !! هي كانت معك على طبيعتها : عفوية زيادة على اللزوم وهذا لأنك ملكت قلبها ووثقت بك .. صارحتك وواضح أنها ( ع نياتها ) أي بسيطة وتفكيرها بسيط ليس عندها خبث أو كهن ..

لاتعذّب نفسك أكثر من ذلك .. استعن بالدعاء أن يشرح الله صدرك ويلهمك الخير.

__________________
بالغار كللت أم بالنار ياشام ..أنت الأميرة تعلو باسمك الهام ..

ك كان عمرهم؟؟
وقت المحادثة ,,,

__________________

قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم عفا الله عنها والله غفور حليم قد سألها قوم من قبلكم ثم أصبحوا بها كافرين } .

تمعن هذه الأية جيداً ، وستعرف بأن مايدور في رأسك من تساؤل لن ينفعك مادمت تريد العفو عنها.

أنا أقترح عليك بأن تسامحها ولا تسأل عن الماضي لانه سؤال على الفاضي ، وعش بسلام مع زوجتك ، ولاتدع للشيطاع عليك مدخل ، وعفا الله عما سلف.

__________________
استغفر الله واتوب إليه

تريدون المصارحه ووقت يتم لكم ذلك تشككون وتريدون الطلاق
اتقي الله في زوجتك وانا مع رد المتفائل بالله في رده اﻻخير

هناك اسئلة يسألها لك بعض الزملاء ليس المقصود منها الفضول !

ولكن من خلال إجاباتك يفتحون لك أفكارا قد تكون غائبة عنك...

وأتمنى أن تجيب عليها...

وأضيف عليها:
- كم لكم متزوجين؟
- تقول إنها تحبك وتحترمك، ايش المواقف اللي وصلتلك هذي النتيجة ؟
- عندكم أطفال؟
- هي علمتك بهذا قبل الزواج، ليش أكملت الطريق معها؟