03-09-2012, 02:22 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماري برازيلي
عزيزتي أونا
إن الضيق والدموع أو الشعور بالاكتئاب قد ينتج عن عدة أسباب، ولها علاجات بسيطة يمكن تطبيقها.. وقد يكون "ضيق الخلق" بدون سبب، ناتج عن كثرة التفكير في الأمور الدنيوية.. أو قد يكون بسبب الفراغ أو الملل، بحيث لا يملأ الوقت بشيء جديد ونافع أو ممتع؛ إذ يحتاج الإنسان إلى التجديد والتغيير، لتفادي هذه المشاعر.. وأيضا قد يكون بسبب كثرة الانشغال بالتفكير في المشاكل وعدم حلها فتتفاقم.. وعموما هذه المشاعر السلبية كلها، يمكن التخلص منها: إما بحل المشاكل نفسها، أو بالتجديد في برنامج الحياة اليومي، بالإضافة إلى التأمل، فرياضة التأمل رياضة روحية، تساعد في التخلص من هكذا مشاعر سلبية، والعبادات والإكثار من ذكر الله. تحيااتي لكي |
03-09-2012, 02:24 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفاء
ازاح الله همومك ..ومهما كانت هذه المشاعر فنحن مأمورون بمقاومتها والسيطره عليها
وليس كل حزن هو اكتئاب .. نقل الى مكانه المناسب مع التحية |
03-09-2012, 02:24 PM
03-09-2012, 02:26 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام محمد
هلا اونا ,, ربي يرفع عنك الضيق حبيبتي ,, غيري روتينك اليومي ولا تتركي لنفسك فراغ كبير عشان ما تفكري بأشياء تافهة وتضيقي خلقك ,,
موفقه |
03-09-2012, 02:33 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل@
مرة كنت أفكر أفكار غبية جدا..ولقيت نفسي أبكي وخائفة
بعدها أذن المغرب..تلقائيا ذهبت أتوضأ وبعد ما انتهيت من الوضوه راح يا اختي كل الضيق اللي فيني مع الأفكار الغبية..حتى وقتها تعجبت من نفسي ليش كنت أبكي؟؟ |
03-09-2012, 02:35 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العـ/الفريد/ـقد
وجدت أن أذكار الصباح والمساء والنوم تدفع عن المسلم الكثير من الأمور التي لا يطيقها بأمر الله
وقراءة القرآن تدفع الضيق والحزن وتشرح البال وتنور القلب وتورث سكينة في النفس وهدوء وطمأنينة بشرط..... أن تفعلي هذه الأمور لله وحباً في الله وتقرباً منه سبحانه |
03-09-2012, 02:38 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اوناا
انا لله وانا اليه راجعون
بنتي في غرفة العناية المركزه يارب عفوك الحمد لله الحمد لله الحمد لله الحمد لله اللهم انت ارحم بها مني ان كان في حياتها خير لتا فاعسها والا فاقبض روخها يارب يارب لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيمم |
03-09-2012, 02:49 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحكمي
هلا حبيبتي اوناا وربنا يصرف عنك كل شر يارب ويهدي سرك ويرشدك لكل مافيه خير وفرح وسعادة لك في حياتك
بالنسبة لضيقة والحزن ونزول الدموع هاذي إذا ماكان هناك اسباب مثل كثرة التفكير بهم ثقيل ومتعب على نفسيتك وتكون عجزت في انك تلاقي له حلول وماتقدر تعبر لأي إنسان او تلاقي لك متنفس تطلع له الشئ اللي مضايقك ومكدر عليك صفو حياتك فشئ اكيد إنا الواحد لما يكون عنده كبت داخلي وهم مضايقة ويعاني من مشاكل في حياته بتكون هاذي ردات فعله ويصيبه الحزن والضيق ونزول الدموع من عينه يعتبر هالشئ يخفف عنه بالنسبة له طبعا مثل هالموضوع ينقسم لثلاثة اقسام القسم الأول اما يكون الشخص هذا عنده هموم ومشاكل وماقدر يواجها ويناقشها ويحلها ويكتمها في صدره وتزيد معاناته واحزانه ولما يخلوا بنفسه يستفرد به الشيطان ويحسسه بالإحباط واليأس وان الحياة مالها قيمة ويكثر وساوسه بالمشاكل اللي يعاني منها الشخص ويضخم الأمور والأحداث في خيال صاحب المشكله حتى انه اوقات يفكر بالموت او الإنتحار لا سمح الله من كثر الحزن اللي في داخله وهاذي حلها هو انك تحل كل مشاكلك واي مشكلة تحلها تنساها وتعتبرها كأنها لم تحدث بعد ماتحلها وتشيلها من تفكيرك نهائيا واذا كان المشكلة صعبة وكبيرة تستعين بالله وتفكر بعقل سليم وتستشير من تثق فيه وتطرح لها حلول وتشاور فيها وتاخذ بأفضلها وتحل كل امورك وتستعين بالله في كل شئ تسويه وتعمله ولاتجعل لشيطان عليك مدخل من اي ثغرة سد كل الثغرات بالأدعية والأذكار والصلوات على وقتها والإختلاط بالناس وتستهلك كل وقتك في شئ مفيد بحيث انه مايكون فيه هناك عندك وقت للجلوس لوحدك والإستسلام للأفكار والوساوس الشيطانيه وبكذا تكون قطعت على ابليس طريقة بحيث انه مايحبطك ولا يدخل عليك بأفكار تحزنك وتبث الخوف والضيقة في صدرك . القسم الثاني للي يعانون من حال الضيق والهم والحزن يكون بسبب الفراغ والضعف في العبادات والتقصير في اداء الصلوات يستولي الشيطان على اوقاتهم وعقولهم وقلوبهم ويجعل صدورهم ضيقة وحرجة ويجعل كل حياتهم بؤس وشقاء لأنهم اعرضوا عن ذكر الله وطاعاته وحياتهم صارت كلها ضنك في ضنك اللي ينصرف عن عبادة الله وطاعة الله ربنا سبحانه وتعالى يتركه ويخلي امره لشئ اللي هو مشغول فيه يوكل امره للي شغله عن طاعته سوى شئ يكون من متاع الدنيا او من ملهيات وضياع الأوقات في مالا يستفاد منه فحينها ربنا يترك العبد لشئ اللي اشغله عن عبادة وذكر الله وهنا قد يشعر هذا الشخص بالضيق والحزن والإكتئاب ولو عرف إن القلوب لا تطمئن إلا بذكر الله وطاعته كان انصرف لعبادة الله وطاعته وتقرب الى الله اكثر واكثر وهذا هو العلاج النافع لمثل حالة الشخص هذا وهي القرب من الله والتعلق بالله وربنا سيبدل حاله من حزن وضيق الى سعادة وطمأنينة وفرح . القسم الثالث قد يكون هذا الشخص المصاب بهاذي الحالة انسان يصلي ويصوم وملتزم بحدود الله ويخاف الله في السراء والضراء ولاكن قدر الله وابتلاه بهذا الهم والضيق والحزن بسبب العين والحسد وقد يكون بالسحر قد يكون الإنسان هذا مرتاح ومبسوط في حياته وربنا منعم عليه من واسع فضله ولهذا السبب فيه هناك من شياطين الإنس والجن من يتربص به ويصاب هذا الشخص بالهموم والأحزان والأمراض وتحصل علية ابتلاءات عديدة فيصاب بالهم والضيق والحزن لإحساسه بضعفه وعدم قدرته على معرفة الأسباب اللي قدرت عليه واصيب بما اصيب في حياته ويتولد لديه الشعور بالحزن والضيق مماهو فيه ويبكي وتنزل دموعه لما يحس فيه من احساس بالضعف وعدم القدرة على إيجاد الحلول لما يواجهه من متاعب ومصاعب في حياته وعلاج هالقسم هو الإستعانه بالله وعليه ان يرقي نفسه جيدا ويتحصن بإستمرار ويتكتم على الأمور المهمة والحساسة في حياته ولا يظهرها على الملأ من من لايثق فيهم وفي نظراتهم وطريقة تفكيرهم . إن شاء الله اني افدتك ولو بالقليل يا اوناا فأنتي اخت عزيزة وغالية على نفسي ويشهد الله على ذلك واوصيك إن لسانك لايفتر من ذكر الله وقول لاحول ولا قوة إلا بالله ولا تستسلمين للأفكار والتخيلات اشغلي نفسك وأوقات فراغك بما تستطيعين من اعمال وان كان ولابد من لحظات لراحة والإستسلام لتفكير اجعلي لسانك رطبا من ذكر الله وانتي جالسة ومسترخية تذكري انا نحن في هاذي الدنيا بحاجة لكل لحظة ولكل ثانية في اخرتنا لابد ان نستثمر اوقاتنا في شئ طيب يجلب لنا السعادة في الدنيا والآخرة حاولي وانتي جالسة لحالك تقولين لنفسك راح يجي عليه وقت انا اكون بحاجة لوقتي هذا اللي انا الحين جالسة فيه لازم اني استثمر وقتي واجمع اكبر قدر من العمل الطيب وتبتدين تستغفرين ربك وتذكرينه وتثنين عليه او انك تقرأين في نفسك وفي قلبك من ماتحفظين من كتاب الله ولا تنسين كل حرف بحسنه وكل حسنة بعشرة امثالها وان كنتي تحسين بنشاط توضئي وصلي لك ماتستطيعين من ركعات لوجه الله تعالى وامسكي المصحف واقرئي ماتستطيعين من سور حتى تشعرين بالراحة والطمأنينة في نفسك والله إن اختك في الله تأتي عليها بعض الأوقات شئ من الضيق والأرق ولا استطيع النوم في اليل ولاكن اهتديت الى علاج شافي وكافي بعون الله لما احس بالضيق والشرود والأرق اقوم من فراشي واتوضأ واصلي ما استطيع من ركعات واطيل فيها السجود واحس براحة نفسية عظيمة ولما افرغ من الصلاة اتوجه واخذ المصحف الشريف واقرأ ماتيسر من القرآن الكريم ويغالبني النوم والنعاس وانا اقرأ وبقوة واخلص قراءة وارجع للفراش وانا منهكة ومتعبه اريد ان انام ونفسيتي مرتاحة ومطمئنة واحط راسي على الوسادة واستغفر الين ما ادري بنفسي إلا وانا داخلة في نوم عميق والحمدالله ابتدت حالة الضيق والأرق عندي تقل شيئا فشئيا حتى الحين اصلي صلاة العشاء والوتر وامام مباشرة واعدل ساعة المنبه قبل صلاة الفجر بساعة او نصف ساعة علشان ما احب يفوتني هالوقت لازم اصلي فيه ولو ركعتين واحيان اغط في النوم وتروح عليه نومه وما استفيق الا على صوت الآذان فأجد نفسي حزينة على إني ما صليت شئ قبل آذان الفجر والحمدالله كل الأمور ماشية معاي تمام وانصحك بقرأة القرآن عقب صلاة الفجر والله ان فيه فائدة عظيمة واجر كبير ويمدينا نقرأ بعد الصلاة عندنا وقت ونقدر نقرأ فيه ويمدينا لو بغينا نقرأ جزء كامل مع التدبر في آياته و ربنا يعيننا ويوفقنا لما فيه الخير لنا وينفعنا به في الدنيا والآخرة يارب . واعتذر على الإطالة وربنا يسعدك ويوفقك في حياتك يارب ويصرف عنك الهم والضيق والحزن وكل مايكدر صفو حياتك يارب . |
03-09-2012, 02:50 PM
03-09-2012, 02:51 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة افهمني تملكني
ياعمري يااونا
سلامة عمرك من الضيقه. الله يفرج همك وينفس كربتك ويسهل أمورك ويحقق آمالك يإرب |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
العرض العادي
