شكرا من القلب لكل من مر هنا وحاول مساعدتي
فعلا هي ( النظرة الشرعية المطمئنة للقلب )
سبحان الله
الحمدلله تمت النظرة بيننا بمساعدة أحبتي ويعلم الله أن كل مافي قلبي ولد من جديد
الله يوفقكم يارب
مودتي

سبحان الله كل شيء يوصي به الرسول عليه الصلاة والسلام فيه حكمة فالنظرة الشرعية سبب لحصول الموده بين الطرفين أو النفور من أول لقاء .. بس بحكم انه ماصار بينكم نظرة أعتقد المهاتفات وليست المسجات هي توضح وتبين شخصيته .. يعني أقول لك أنا بالنظرة ماارتحت له واصابني حالة سكون ما ادري وش أقرر بس بعد المكالمات بينت الشخصية لأنه صار سبحان الله نفور من البداية فحتى المكالمات بعد صرت انفر منها .. بس بحكم انك تقولين متفاهمين لاتوسوسين واذا تقدرين تطورين العلاقة بالمكالمات افضل فأفضل....
والله يوفقك ويتمم عليك بالخير ياقلبي

ماشاء الله حبيبتي دينا ربي يبارك لكم ويبارك عليكم ويزيدكم من فضله ونعمه ويتمم اموركم على خير وتبشرينا بزواجكم عاجلاً غير آجل

كنت سأجيب عليك من اول سؤال لك متى تبدأ الراحة ولكني اثرت ان اطمئن واتاكد من خلال الاسئلة قبل ثم اجيبك

الراحة تبدأ من { النظرة الشرعية } وعليها يبنى باقي او كل الجوانب المتبيقة من مراحل الزواج الاساسية ، السؤال الخطبة العقد

واقول من النظرة الشرعية بدليل قول رسول الله عليه الصلاة والسلام

روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم فأتاه رجل فأخبره أنه تزوج امرأة من الأنصار، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنظرت إليها؟ قال: لا، قال: فاذهب فانظر إليها، فإن في أعين الأنصار شيئا.

رغم ان الرجل تزوج ونفهم من انه تزوج ولم يراها اي تم العقد او الملكة بينهما ولكنه لم يراها وهذا يعني انه اذا رآها ولم تعجبه او يطمئن ويرتاح لشكلها وتركها فهذا يعني انها ستكون طالق ولكن قبل الدخول ، ورغم ذلك شدد رسول الله عليه الصلاة والسلام ونبهه الى ان يعود ويراها قبل الزواج او الدخول وذلك لما فيه ضرر ومفاسد على الزوجين ان تم زواجهم بعد ذلك دون ان يريا بعض ، وتزداد هذه الحاجة { الرؤية } اكثر وتصبح اساسية اكثر لو كان هناك بعض العيوب ولو كانت ضئيلة في عين صاحبها

ولذلك كل اب او مجتمع يمنع الرؤية باعراف لم ينزل الله بها من سلطان فهم يعرضون ابنائهم وبناتهم لظلم بين ، كوالد هذه الفتاة في زمن رسول الله عليه الصلاة والسلام الذي لم يسمح للخاطب برؤيتها قبل العقد رغم انه قد يتركها لو لم تعجبه وتصبح مطلقة فمثل هذا الفعل يبني لزواج على اسس واهية جدا قد ينجح وقد لا ينجح فيصبح ضربة حظ

وعلى الشباب والفتيات ان يتمسكوا بحقهم في الرؤية الشرعية التي تريح القلب والنفس قبل الدخول وان يكون لهم الحق في التراجع ان لم يحصل القبول النفسي والراحة النفسية بينهما

ولكن كثير من البشر وهذه نقطة اخرى هامة تكون الرؤية متاحة لهم تماما ولا يشعرون برضى او راحة ويتغاضى عن هذا الشعور الغير مريح ويمضي وبعد ذلك يصادف ما الله به عليم من تعسير ومشاكل وصعاب في فترة الخطبة والعقد وهذه كلها علامات لفشل هذا الزواج منذ بدايته ولكن الانسان بطبعه يكابر ويجادل ولا يسير على الهدي النبوي وسنة الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام فهدانا الله واياكم لكل خير

ففي الرؤية والاستخارة وما بينهما من سؤال وتحري وتأكد من صلاح الانسان ودينه وخلقه خير عظيم من الاخذ بالاسباب ثم بالتوكل على الله

والف مبروك لك مجدداً غاليتي وبارك الله فيمن كان عوناً لك لرؤية زوجك او خطيبك

الله يبارك فيك يارب حديثك ينم عن رقي فكرك وجمال روحك
وعذرا أختي الكريمة الان انتبهت لردك ...

أشكرك من القلب ووفقك الله وبارك بك كل من سعى في الفائدة
شكرا لكم

بصراحه الراحه النفسيه في النظره الشرعيه لها دور في الموظوع
وانا اول ما شفتها حسيت براحه في الصدر والقلب والعين
انا اجاوب على سؤالك بسؤال
احيانا الشخص فينا يقابل في حياته اشخاصا في المدرسه في العمل في اي مكان
في بعض الاخاص سبحان الله قلبك يطمن لك من اول نظره تخليك تشعر ان الشخص اللي امامك يبين عليه ابن حلال والعكس كذلك في اشخاص بمجرد من اول نظره يعطيك احساس انه خبيث من نظراته والله العالم ما تخفي الصدور