برأي وأزعم أنه من مشاهدات واقعية ،،،، أن المطلقة لا تخشي من الزواج كفكــرة ولكن تخشى من الفشل:
وأنا أرى فشلها الضريع يكون بأحد أمرين أو كلاهما معا: 1- فشلها الضريع كــزوجة ولم تكن كفئ للزواج ،،، ولم تكــن مؤهلة كزوجة ،،، مع أرتكابها بعض الحماقات في الزيجة الأولى. 2- فشلها في اختيار شريك الحياة ،،، وهذا امتهان لقدسية الزواج وعـظم مكانته. وللأسف هناك أحتمال كبير أن يتكرر الطلاق مرة أخرى لآستمرار الفشل في أحد الأمرين أو تصبر على الزوج ليس طاعة لله تعالى ولا حسن تبعل لزوجها وأنها قد استفادة من تجربتها السابقة بل خشية ألسن الناس التي لا ترحم ولا تترك أحد !! لــــذا مع أحترامي لهذه الفئة " المطلقات " لما فيهم من نساء يخافن الله ويتقينه وهن من خير النساء وهم قلة ،،، ولكــن الأغلب من واقعي عكس ذلك لأحد سببي الفشل ... أما من حيث العموم فإن النبي صلى الله عليه وسلم رغَّب بنكاح الأبكار . عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : قال لي النبي صلى الله عليه وسلم : تزوجت ؟ قلت : نعم ، قال بكرا أم ثيبا ؟ قلت : بل ثيبا قال أفلا جارية تلاعبها وتلاعبك ؟ " لذلك أنصح أحبائي و أقاربي وأصدقائي سوى كانوا عزاب أو آرامل أو مطلقين بالزواج من الأبكار لم يسبق لهم الزواج مع حسن الأختيار لشريك الحياة وصاحبة الدين والعفاف هي المغنم الحقيقي" أجمل تحية لكم جميعاً ... |
عجبا لمجتمع يتنكر للمطلقات و يرحب بالمطلقين الذين هم في أعراف المجتمع ضحايا
من واقعي كمطلقة سابقة و لي الشرف أن أكون بهذا الكسر و هذه العلة فوالله ما وجدت في الطلاق إلا رحمة ربانية بنا نحن النساء قبل الرجال من وجهة هذه النظر العجيبة فخطأ المطلقة أنها لم تصبر على ابتلاءها بزواج فاشل اذا الله لا يقبل الظلم و ما أمرنا نصمت عن حقوقنا لله و هو الرحمن شرع لنا هذه الحقوق لنحيا بعزة و بإنسانية فكيف بنا نسكت و نتحمل لله و نصبر على من لا يراعي لله حقاً أو يقيم له شرعا الطلاق باختصار انطلاق لأفق أوسع بكثير من فكر من حكم علينا بالنقص و حملنا جريرة غيرنا الحمد لله على نعمة الطلاق من قبل و من بعد |
عجبا لمجتمع يتنكر للمطلقات و يرحب بالمطلقين الذين هم في أعراف المجتمع ضحايا
من واقعي كمطلقة سابقة و لي الشرف أن أكون بهذا الكسر و هذه العلة فوالله ما وجدت في الطلاق إلا رحمة ربانية بنا نحن النساء قبل الرجال من وجهة هذه النظر العجيبة فخطأ المطلقة أنها لم تصبر على ابتلاءها بزواج فاشل اذا الله لا يقبل الظلم و ما أمرنا نصمت عن حقوقنا لله و هو الرحمن شرع لنا هذه الحقوق لنحيا بعزة و بإنسانية فكيف بنا نسكت و نتحمل لله و نصبر على من لا يراعي لله حقاً أو يقيم له شرعا الطلاق باختصار انطلاق لأفق أوسع بكثير من فكر من حكم علينا بالنقص و حملنا جريرة غيرنا الحمد لله على نعمة الطلاق من قبل و من بعد |
و انصح اخواتي ان لا يتزوجن مطلق قبل معرفة اسباب طلاقه بصدق أتفق معاك بهذه النقطة => ولكــنك قلتي معرفة أسباب الطلاق بصدق "فكيف السبيل إلي معرفتك" !! الموضوع معقد شوي " وممكن ليست عند فكرة لمعرفة الأسباب .. ممكن تساعدينا لسبل معرفة أسباب الطلاق لكلا الجنسين رجاءاً !! فمن عجز عن قيادة بيته الاول فهو عما سواه اعجز ... عبارة ليست دقيقة بل غير صحيحة ... فلنا بقصة نبي الله لوط مع زوجتة الذي حق عليها العذاب !! و اوكد معرفة الاسباب لان هناك مظلومين ايضا .. ياما في السجن مظاليم :)
أما من حيث العموم فإن النبي صلى الله عليه وسلم رغَّب بنكاح الأبكار . عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : قال لي النبي صلى الله عليه وسلم : تزوجت ؟ قلت : نعم ، قال بكرا أم ثيبا ؟ قلت : بل ثيبا قال أفلا جارية تلاعبها وتلاعبك ؟ " لذلك أنصح أحبائي و أقاربي وأصدقائي سوى كانوا عزاب أو آرامل أو مطلقين بالزواج من الأبكار لم يسبق لهم الزواج مع حسن الأختيار لشريك الحياة وصاحبة الدين والعفاف هي المغنم الحقيقي" |
اخي
انا ما ابي اناقشك عن الحديث وصحته -الله اعلم رواه البخاري ( 1991 ) ومسلم ( 715 ) لكن لو كانت اختك او بنتك لا قدر الله وطلع زوجها مو كفوا لهاااا وتطلقت لسبب او لاخر او قدر الله واصبحت ارمله وتقدم لخطبتها شاب اعزب --سواء لم يسبق له الزواج وا مطلق او ارمل هل سوف تنصحة وتطلب منه ان يغير رايه ومطلبه بالزواج من ابنتك او اختك ويبحث عن فتاه بكر اخي اتقي الله فيما تنصح الوحده ما لها ذنب ان اهلها اخطوا الاختيار لها او اجبروها و اكرهوا على الزواج لسبب او لاخر إذا كان أهلها متخلفين عن السنة المحمدية ،، فهذا بلاء حل علي الفتاة وللأسف ستتحمل نتيجة هذا الجهل ،،، وتجدي التناقض العجيب إصرار هذه الفئة على الثناء ومدح وإطراء المتقدم بدون البحث الجدي الصادق عنه .. متجاهلين ومهمشين رأي البنت أو ما تشعر به تجاهه ،، وبعد أول اتصال منها بعد الزواج تشتكي تأتي شرطة الطواري من أهلها لحملها ونقلها لبيتهم !! وقد يصرون على الطلاق كما إصروا على الزواج بالسابق . لا منهج ولا منطق ... كأننا نعيش في زمان رجل الكهف !! اغلب الزيجات تتم بالطريقه التقليديه بدون تعارف-حتى في ايام الملكة والعقد - فلا يحق لها ان ترا زوجها المستقبلي-الي هو اصلا اصبح لها حلال -- الا يوم الدخله وكانه حرام عليها تسمع صوته وتنطق اسمه هل من المعقول ان تحمل المطلقه ذنب تغافل اهلها وتقصيرهم بالسؤال عن الخاطب هل تحملها ذنب ان من ظنوا به خيرا طلع الشر بعينه واعلمه ومن ثم كثير من الحالات يكون الزوج الصائم المصلي والملتزم -في من معارفي هذة حالتها ويتمكن منه صديق السوء ورفاق الهلاك ويغيروا حاله لاسواء حال الى مدمن سكير صاحب سوالف ومجالس هل تطلب منها ان تتحمل الضرب والمهانه فقط حتى لا تصبح مطلقه وكانك تحكم عليها وعلى المطلقات اجمع بالاعدام لا أحد يرضى بالضرب للحيوانات فضلاُ عن الأنسان !! ولنا في أخواننا بقسم المتزوجين أمثلة مختلفة تماما: SFY , اخوكم الساري ، وغيرهم الكثير اخي الطلاق ربي شرعه وهو حلال ومن حق المراة ان تطلب فيه دام انها مو مرتاحه مع زوجها بحياتهااااااااااا في أحدى المرات سئلنا قاضي ،،لماذا نسبة الطلاق مرتفعة لحديثي الزواج ؟؟ فكان رده أن كل طرف من الزوجين يقول: " لماذا أضيع حياتي .. خلني أطلق بدري علشان ما تروح علي الفرصة الثانية .. ؟!! " تأملت بالعبارات: وقلت لماذا أجل لم تبحث بشكل جدي وتحترمي نفسك وقدسية هذا الزواج من الطرف الأخر قبل الزواج واستكشافه بصدق بفترة الملكة ولــــكن ==> فاقد الشئ لا يعطيه فهو أو هي لم يكونوا مؤهلين للمرحلة الاستكشافية فضلاً عن تأهليهم للزواج كمشروع بناء !! ربي يهدينا الي ما يحب ويرضى ويصلح حال اخواتنا الطلقات ويغنيهم من فضله ويجبر بخاطرهم ويعوضهم خير |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|